التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
منظمة العمل .. المرأة يلزمها 70 عاما للمساواة مع الرجل في الأجور
نشر في: 9 مارس 2016
يحيي العالم في الثامن من مارس كل عام اليوم العالمي للمرأة، ورغم الدعوات العديدة لتحقيق المساواة بين الجنسين في العمل، فإن منظمة العمل الدولية تؤكد أن ما يلزم لتحقيق المساواة لن يتحقق إلى بعد مرور 70 عاما ، فالمكتسبات العديدة فيما يتعلق بالمساواة بين المرأة والرجل في مجال العمل ببعض دول العالم، لا تزال تحدياتها في إيجاد أو الإلتحاق المرأة بالعمل جسيما وقد يستغرق سنوات حسب منظمة العمل الدولية .
جاء ذلك في تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية اليوم بعنوان “المرأة في العمل: الاتجاهات عام 2016″، حيث يعرض التقرير أحدث بيانات المنظمة عن وضع المرأة في أسواق العمل في 178 بلدًا حول العالم، كما يدرس العوامل الكامنة وراء هذه الاتجاهات ويستكشف الدوافع السياسية لإحداث تغيير جذري.
وأكد "لورنس جونسون " عن منظمة العمل الدولية إنه "رغم المكاسب المتواضعة لا يزال واقع ملايين النساء في بعض المناطق أسوأ مما كان عليه في عام 1995، حيث لم تتغير نسبتهم في سوق العمل تقريبًا خلال السنوات الـ20 الماضية".
وأوضح ذات المتحدث على أن " مدى العقدين الأخيرين، لم يترجم تقدم المرأة في مجال التعليم وإنجازاتها إلى تحسينات في عالم العمل، وعلى الصعيد العالمي الفجوة بين الجنسين فيما يخص العمل قد انخفضت فقط بـ0.6% بين عامي 1995 و2015، وهذا يعني أن التقدم في توفير مزيد من فرص العمل للنساء، إما غير كاف أو لم يتغير”.
وشمل التقرير أيضا على أن الفجوة بين الجنسين في العمل أعلى في الدول العربية وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وهو ما يمثل الوضعية الحقيقية للمرأة في ظل المجهودات التي تعمل عليها منظمات وجمعيات بهذه الدول للرفع من الفوارق الحاصلة بين الجنسين .
جاء ذلك في تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية اليوم بعنوان “المرأة في العمل: الاتجاهات عام 2016″، حيث يعرض التقرير أحدث بيانات المنظمة عن وضع المرأة في أسواق العمل في 178 بلدًا حول العالم، كما يدرس العوامل الكامنة وراء هذه الاتجاهات ويستكشف الدوافع السياسية لإحداث تغيير جذري.
وأكد "لورنس جونسون " عن منظمة العمل الدولية إنه "رغم المكاسب المتواضعة لا يزال واقع ملايين النساء في بعض المناطق أسوأ مما كان عليه في عام 1995، حيث لم تتغير نسبتهم في سوق العمل تقريبًا خلال السنوات الـ20 الماضية".
وأوضح ذات المتحدث على أن " مدى العقدين الأخيرين، لم يترجم تقدم المرأة في مجال التعليم وإنجازاتها إلى تحسينات في عالم العمل، وعلى الصعيد العالمي الفجوة بين الجنسين فيما يخص العمل قد انخفضت فقط بـ0.6% بين عامي 1995 و2015، وهذا يعني أن التقدم في توفير مزيد من فرص العمل للنساء، إما غير كاف أو لم يتغير”.
وشمل التقرير أيضا على أن الفجوة بين الجنسين في العمل أعلى في الدول العربية وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وهو ما يمثل الوضعية الحقيقية للمرأة في ظل المجهودات التي تعمل عليها منظمات وجمعيات بهذه الدول للرفع من الفوارق الحاصلة بين الجنسين .
يحيي العالم في الثامن من مارس كل عام اليوم العالمي للمرأة، ورغم الدعوات العديدة لتحقيق المساواة بين الجنسين في العمل، فإن منظمة العمل الدولية تؤكد أن ما يلزم لتحقيق المساواة لن يتحقق إلى بعد مرور 70 عاما ، فالمكتسبات العديدة فيما يتعلق بالمساواة بين المرأة والرجل في مجال العمل ببعض دول العالم، لا تزال تحدياتها في إيجاد أو الإلتحاق المرأة بالعمل جسيما وقد يستغرق سنوات حسب منظمة العمل الدولية .
جاء ذلك في تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية اليوم بعنوان “المرأة في العمل: الاتجاهات عام 2016″، حيث يعرض التقرير أحدث بيانات المنظمة عن وضع المرأة في أسواق العمل في 178 بلدًا حول العالم، كما يدرس العوامل الكامنة وراء هذه الاتجاهات ويستكشف الدوافع السياسية لإحداث تغيير جذري.
وأكد "لورنس جونسون " عن منظمة العمل الدولية إنه "رغم المكاسب المتواضعة لا يزال واقع ملايين النساء في بعض المناطق أسوأ مما كان عليه في عام 1995، حيث لم تتغير نسبتهم في سوق العمل تقريبًا خلال السنوات الـ20 الماضية".
وأوضح ذات المتحدث على أن " مدى العقدين الأخيرين، لم يترجم تقدم المرأة في مجال التعليم وإنجازاتها إلى تحسينات في عالم العمل، وعلى الصعيد العالمي الفجوة بين الجنسين فيما يخص العمل قد انخفضت فقط بـ0.6% بين عامي 1995 و2015، وهذا يعني أن التقدم في توفير مزيد من فرص العمل للنساء، إما غير كاف أو لم يتغير”.
وشمل التقرير أيضا على أن الفجوة بين الجنسين في العمل أعلى في الدول العربية وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وهو ما يمثل الوضعية الحقيقية للمرأة في ظل المجهودات التي تعمل عليها منظمات وجمعيات بهذه الدول للرفع من الفوارق الحاصلة بين الجنسين .
جاء ذلك في تقرير صادر عن منظمة العمل الدولية اليوم بعنوان “المرأة في العمل: الاتجاهات عام 2016″، حيث يعرض التقرير أحدث بيانات المنظمة عن وضع المرأة في أسواق العمل في 178 بلدًا حول العالم، كما يدرس العوامل الكامنة وراء هذه الاتجاهات ويستكشف الدوافع السياسية لإحداث تغيير جذري.
وأكد "لورنس جونسون " عن منظمة العمل الدولية إنه "رغم المكاسب المتواضعة لا يزال واقع ملايين النساء في بعض المناطق أسوأ مما كان عليه في عام 1995، حيث لم تتغير نسبتهم في سوق العمل تقريبًا خلال السنوات الـ20 الماضية".
وأوضح ذات المتحدث على أن " مدى العقدين الأخيرين، لم يترجم تقدم المرأة في مجال التعليم وإنجازاتها إلى تحسينات في عالم العمل، وعلى الصعيد العالمي الفجوة بين الجنسين فيما يخص العمل قد انخفضت فقط بـ0.6% بين عامي 1995 و2015، وهذا يعني أن التقدم في توفير مزيد من فرص العمل للنساء، إما غير كاف أو لم يتغير”.
وشمل التقرير أيضا على أن الفجوة بين الجنسين في العمل أعلى في الدول العربية وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وهو ما يمثل الوضعية الحقيقية للمرأة في ظل المجهودات التي تعمل عليها منظمات وجمعيات بهذه الدول للرفع من الفوارق الحاصلة بين الجنسين .
ملصقات
اقرأ أيضاً
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
منوعات
منوعات