ثقافة-وفن

منظمة الإيسيسكو تصمم متحفا افتراضيا حول القصور والقصبات بالمغرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 يناير 2019

أعلنت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) أن من بين أنشطتها المبرمجة سنة 2019 تصميم متحف افتراضي حول القصور والقصبات في المغرب.وحسب بلاغ للإيسيسكو فإن تصميم متحف افتراضي حول القصور والقصبات في المغرب يأتي ضمن عدد من أنشطة المنظمة المبرمجة تفعيلا لإعلان 2019 سنة للتراث في العالم الإسلامي.ويتضمن برنامج المنظمة في الإطار نفسه دعم المؤسسات الثقافية في القدس الشريف، وذلك بمناسبة الاحتفال بالقدس عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2019 وذلك من خلال إنتاج فيلم وثائقي حول الحرف اليدوية والصناعات التقليدية في فلسطين عامة والقدس الشريف خاصة، ووضع دليل توثيقي للأمثال والحكايات والنوادر الشعبية في فلسطين، بالإضافة إلى إعداد دراسة توثيقية للمكتبات المقدسية المنهوبة عام 1948، وعقد ورشة عمل وطنية حول التوعية بالتراث الوطني الفلسطيني المادي وسبل حمايته.وعموما تشمل أنشطة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة للسنة الجارية تنفيذ37 نشاطا بهدف التعريف بالمعالم الحضارية، وبالتراث الإسلامي، وحمايته ورقمنته وتوثيقه، وتفعيل دوره في التنمية المحلية، وترميم المخطوطات، فضلا عن النهوض بالصناعات التقليدية والمتاحف، مع تشجيع العاملين في مجال الحرف اليدوية.وسيتم وفق المصدر نفسه تنفيذ هذه الأنشطة على مدار سنة 2019 في مقر الإيسيسكو، وفي 15 دولة عضو هي، فلسطين و العراق و الأردن وتونس و قطر والمغرب، و نيجيريا و مالي وبوركينافاسو وبروناي دار السلام و أذربيجان وبانغلاديش و قيرغيزستان وماليزيا وأوزبكستان، بالإضافة إلى الهند.ومن هذه الأنشطة عقد المؤتمر الإسلامي الحادي عشر لوزراء الثقافة، والمنتدى الدولي حول أهمية الحوكمة الرشيدة في الحفاظ على التراث المادي في تونس، بالإضافة إلى تنظيم ندوتين إقليميتين الأولى حول وضعية التراث المادي واللامادي في "المدن المتحركة" في أذربيجان، والثانية حول الصناعات التقليدية في قيرغيزستان. كما سيجري عقد الاجتماع السابع عشر للمجلس الاستشاري للتنمية الثقافية في العالم الإسلامي، والاجتماع الثامن للجنة التراث في العالم الإسلامي، والاجتماع العاشر للجنة خبراء الإيسيسكو الآثاريين المكلفين بإعداد تقارير حول الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى ومحيطه.وسيتم أيضا، وفق البلاغ، تنفيذ برامج تفعيل المركز الإقليمي للإيسيسكو لتكوين متخصصي المتاحف في بوركينافاسو من خلال عقد ورشة وطنية حول التوثيق المتحفي، وعقد دورة تدريبية شبه إقليمية حول آليات المحافظة والصيانة داخل المتاحف، إضافة إلى دعم مركز أحمد بابا في تمبوكتو لعقد دورة تدريبية حول ترميم المخطوطات والوثائق وفهرستها واقتناء عدد من التجهيزات ذات الصلة، فضلا عن دعم برنامج توعية النساء حول حماية وإبراز التراث الثقافي من أجل التنمية المحلية في جمهورية مالي، ودعم مشروع حماية المخطوطات الوطنية الموريتانية (جرد وفهرسة).ويتضمن برنامج أنشطة الإسيسكو أيضا تنظيم ثلاث عشرة دورة وورشة وطنية وإقليمية، وإنجاز ست دراسات، وطباعة ثلاثة كتب، ودعم ثلاثة مشاريع، بالإضافة إلى منح جائزة الإيسيسكو التشجيعية لأربعة صناع في مجال الصناعات التقليدية والحرف اليدوية في عواصم الثقافة الإسلامية المحتفى بها عام 2019. كما سيتم الاحتفال باليوم العالمي للمواقع الأثرية والمعالم التاريخية، يوم 18 أبريل 2019.

أعلنت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) أن من بين أنشطتها المبرمجة سنة 2019 تصميم متحف افتراضي حول القصور والقصبات في المغرب.وحسب بلاغ للإيسيسكو فإن تصميم متحف افتراضي حول القصور والقصبات في المغرب يأتي ضمن عدد من أنشطة المنظمة المبرمجة تفعيلا لإعلان 2019 سنة للتراث في العالم الإسلامي.ويتضمن برنامج المنظمة في الإطار نفسه دعم المؤسسات الثقافية في القدس الشريف، وذلك بمناسبة الاحتفال بالقدس عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2019 وذلك من خلال إنتاج فيلم وثائقي حول الحرف اليدوية والصناعات التقليدية في فلسطين عامة والقدس الشريف خاصة، ووضع دليل توثيقي للأمثال والحكايات والنوادر الشعبية في فلسطين، بالإضافة إلى إعداد دراسة توثيقية للمكتبات المقدسية المنهوبة عام 1948، وعقد ورشة عمل وطنية حول التوعية بالتراث الوطني الفلسطيني المادي وسبل حمايته.وعموما تشمل أنشطة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة للسنة الجارية تنفيذ37 نشاطا بهدف التعريف بالمعالم الحضارية، وبالتراث الإسلامي، وحمايته ورقمنته وتوثيقه، وتفعيل دوره في التنمية المحلية، وترميم المخطوطات، فضلا عن النهوض بالصناعات التقليدية والمتاحف، مع تشجيع العاملين في مجال الحرف اليدوية.وسيتم وفق المصدر نفسه تنفيذ هذه الأنشطة على مدار سنة 2019 في مقر الإيسيسكو، وفي 15 دولة عضو هي، فلسطين و العراق و الأردن وتونس و قطر والمغرب، و نيجيريا و مالي وبوركينافاسو وبروناي دار السلام و أذربيجان وبانغلاديش و قيرغيزستان وماليزيا وأوزبكستان، بالإضافة إلى الهند.ومن هذه الأنشطة عقد المؤتمر الإسلامي الحادي عشر لوزراء الثقافة، والمنتدى الدولي حول أهمية الحوكمة الرشيدة في الحفاظ على التراث المادي في تونس، بالإضافة إلى تنظيم ندوتين إقليميتين الأولى حول وضعية التراث المادي واللامادي في "المدن المتحركة" في أذربيجان، والثانية حول الصناعات التقليدية في قيرغيزستان. كما سيجري عقد الاجتماع السابع عشر للمجلس الاستشاري للتنمية الثقافية في العالم الإسلامي، والاجتماع الثامن للجنة التراث في العالم الإسلامي، والاجتماع العاشر للجنة خبراء الإيسيسكو الآثاريين المكلفين بإعداد تقارير حول الاعتداءات الإسرائيلية على المسجد الأقصى ومحيطه.وسيتم أيضا، وفق البلاغ، تنفيذ برامج تفعيل المركز الإقليمي للإيسيسكو لتكوين متخصصي المتاحف في بوركينافاسو من خلال عقد ورشة وطنية حول التوثيق المتحفي، وعقد دورة تدريبية شبه إقليمية حول آليات المحافظة والصيانة داخل المتاحف، إضافة إلى دعم مركز أحمد بابا في تمبوكتو لعقد دورة تدريبية حول ترميم المخطوطات والوثائق وفهرستها واقتناء عدد من التجهيزات ذات الصلة، فضلا عن دعم برنامج توعية النساء حول حماية وإبراز التراث الثقافي من أجل التنمية المحلية في جمهورية مالي، ودعم مشروع حماية المخطوطات الوطنية الموريتانية (جرد وفهرسة).ويتضمن برنامج أنشطة الإسيسكو أيضا تنظيم ثلاث عشرة دورة وورشة وطنية وإقليمية، وإنجاز ست دراسات، وطباعة ثلاثة كتب، ودعم ثلاثة مشاريع، بالإضافة إلى منح جائزة الإيسيسكو التشجيعية لأربعة صناع في مجال الصناعات التقليدية والحرف اليدوية في عواصم الثقافة الإسلامية المحتفى بها عام 2019. كما سيتم الاحتفال باليوم العالمي للمواقع الأثرية والمعالم التاريخية، يوم 18 أبريل 2019.



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة