

مجتمع
منذ 40 سنة..المغرب يواجه أسوأ موسم جفاف
كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير صادر عنها، أن الأشهر الـ 12 المنتهية وإلى حدود غشت 2022 كانت الأكثر جفافاً في المغرب، على الأقل منذ 40 عاما.ودقت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ناقوس الخطر بشأن التغييرات المناخية التي يشهدها العالم، مشيرة إلى أن السنوات الثماني الماضية ” تسير على الطريق لتصبح الأحر على الإطلاق، مدعومة بتركيزات غازات الدفيئة المتزايدة باستمرار والحرارة المتراكمة “.وأوضح التقرير، أنه حتى الدول الأكثر تقدما تعاني هي الأخرى من تبعات التغير المناخي، حيث أشار التقرير إلى كون “المجتمعات المستعدة جيدا هذا العام قد دمرتها الظواهر البيئية المتطرفة، كما يتضح من موجات الحر والجفاف التي طال أمدها في أجزاء كبيرة من أوروبا وجنوب الصين “.وكشف تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن موجات الحر الشديدة والجفاف والفيضانات المدمرة أثرت على الملايين وكلفت المليارات هذا العام، مؤكدا أن الجفاف في أوروبا بلغ أوجه في غشت الماضي، الأمر الذي أدى إلى انخفاض منسوب مياه العديد من الأنهار بما في ذلك نهر الراين ولوار والدانوب.وعرف المغرب جفاف كبيرا خلال الموسم الفلاحي الماضي، الأمر الذي أثر بشكل ملحوظ على كمية عدد من المواد الفلاحية التي ينتجها المغرب، وعلى حقينة أغلب السدود.
كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، في تقرير صادر عنها، أن الأشهر الـ 12 المنتهية وإلى حدود غشت 2022 كانت الأكثر جفافاً في المغرب، على الأقل منذ 40 عاما.ودقت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ناقوس الخطر بشأن التغييرات المناخية التي يشهدها العالم، مشيرة إلى أن السنوات الثماني الماضية ” تسير على الطريق لتصبح الأحر على الإطلاق، مدعومة بتركيزات غازات الدفيئة المتزايدة باستمرار والحرارة المتراكمة “.وأوضح التقرير، أنه حتى الدول الأكثر تقدما تعاني هي الأخرى من تبعات التغير المناخي، حيث أشار التقرير إلى كون “المجتمعات المستعدة جيدا هذا العام قد دمرتها الظواهر البيئية المتطرفة، كما يتضح من موجات الحر والجفاف التي طال أمدها في أجزاء كبيرة من أوروبا وجنوب الصين “.وكشف تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن موجات الحر الشديدة والجفاف والفيضانات المدمرة أثرت على الملايين وكلفت المليارات هذا العام، مؤكدا أن الجفاف في أوروبا بلغ أوجه في غشت الماضي، الأمر الذي أدى إلى انخفاض منسوب مياه العديد من الأنهار بما في ذلك نهر الراين ولوار والدانوب.وعرف المغرب جفاف كبيرا خلال الموسم الفلاحي الماضي، الأمر الذي أثر بشكل ملحوظ على كمية عدد من المواد الفلاحية التي ينتجها المغرب، وعلى حقينة أغلب السدود.
ملصقات
