مجتمع

مندوبية السجون في تقرير لسنة 2022: ارتفاع في الترحيل وانخفاض في المخالفات وتراجع الانتحار والاعتداء على الموظفين


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 19 مايو 2023

أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن عدد المخالفات المرتكبة من طرف السجناء والمحالة على النيابة العامة شهد انخفاضا خلال سنة 2022، بعدما تراجع من 14.315 سنة 2021 إلى 14.131 خلال السنة الماضية.

وأوضح تقرير لأنشطة المندوبية برسم سنة 2022 أن هذا التراجع يعزى إلى المستويات الجيدة للمؤشرات الأمنية، التي تعكس التطور الإيجابي للوضعية الأمنية للمؤسسات السجنية، بفضل التدابير والتدخلات الأمنية في سياق تنفيذ استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز الأمن والسلامة بالسجون.

وأضاف المصدر ذاته أنه في مقابل الارتفاع، الذي عرفته حالات الاعتداء بين السجناء ما بين سنتي 2021 و 2022 بعدما انتقل من 6700 إلى 6940 حالة، تم تسجيل انخفاض ملحوظ في حالات الاعتداء على الموظفين، حيث بلغ عددها سنة 2022 ما مجموعه 118 حالة مقابل 133 سنة 2021 و162 سنة 2020، مضيفا أن حالات الاعتداء على النفس أو محاولة الانتحار شهدت بدورها انخفاضا ملموسا، حيث تراجع عددها من 1173 حالة سنة 2021 إلى 1047 سنة 2022 .

وبعد أن أشار إلى الارتفاع الطفيف في عدد حالات ضبط المبالغ المالية خلال سنة 2022 والذي بلغ 187حالة مقارنة مع سنة 2021 التي سجل خلالها 180 حالة، أكد التقرير أن عدد حالات ضبط الهواتف النقالة واصل الانخفاض بتسجيل 39 حالة سنة 2022 مقابل 101 حالة سنة 2021 و218 حالة سنة 2020 . كما انخفض عدد حالات ضبط المخدرات بتسجيل 753 حالة سنة 2022 مقابل 789 سنة 2021 و773 حالة سنة 2020 .

وفي نفس الإطار، واصلت المندوبية العامة عملية تثبيت أنظمة المراقبة الإلكترونية "الرقمية والعادية" ببعض المؤسسات السجنية خلال سنة 2022، مع القيام بدراسة تقنية للحاجيات والمشاكل والأعطاب التي تعاني منها هذه الأنظمة بمؤسسات سجنية أخرى.

وقد تم في هذا السياق الاستلام الجزئي لأنظمة المراقبة الإلكترونية بالكاميريات المدرجة بالصفقتين الخاصتين بتزويد سجني العرائش 2 ووجدة، كما تم إنجاز طلب العروض لتزويد كل من سجون الداخلة والجديدة وأصيلة والسجنين الجديدين بالعيون وتامسنا بأنظمة متطورة للمراقبة الإلكترونية بالكاميرات، مما سيرفع عدد المؤسسات المعنية بهذه الأنظمة إلى 36 مؤسسة سجنية.

وعلى مستوى صيانة هذه الأنظمة، يضيف التقرير، تم إطلاق صفقة في هذا الشأن تخص سجون تيفلت 1 وتيفلت 2 والعرجات 1 وآيت ملول 2 وبويزكارن، وبني ملال، وراس الماء.

من جهة أخرى، ذكر التقرير أن عملية تدبير حركية المعتقلين تكتسي أهمية بارزة في استراتيجية المندوبية العامة، سواء على مستوى تعزيز الأمن والسلامة أو على مستوى المساهمة في تنفيذ وإنجاح مختلف البرامج التأهيلية التي تتضمنها هذه الاستراتيجية.

وضمن هذا السياق، أبرز المصدر أن سنة 2022 شهدت تنفيـذ 49.700 قـرار ترحيـل، موضحا أنه تـم إصـدار هـذه القـرارات لأسـباب متعـددة تشـكل فيهـا الأسباب المرتبطة بالمصلحة الفضىلى للسجين نسـبة 82 في المائة ، وتتوزع هـذه الأسـباب بين التخفيـف مـن الاكتظاظ، والتأهيل لإعادة الإدماج، والتقريـب مـن الوسـط العائلي، والرعايـة الصحية.

كما تقـرر الاحتفاظ ب 18.177 سـجينا بمؤسسـاتهم الأصلية مراعـاة لعوامـل مرتبطـة بقـرب نهايـة العقوبـة أو قصر مـدة العقوبة أو متابعـة الدراسـة والتكويـن، وكـذا أخـذا بعين الاعتبار الظـروف الاجتماعية والإنسانية والصحية ككبر السـن أو المرض أو الجنس.

وسجل المصدر نفسه أن العـدد الإجمالي لقـرارات الترحيل شهد سـنة 2022 زيـادة بلغـت نسـبتها 15 في المائة مقارنـة مـع السـنة الماضية، سـاهم في ذلـك التحسـن الـذي عرفتـه الوضعيـة الوبائية المرتبطة بجائحـة كوفيـد-19 وكـذا اسـتئناف مختلـف الأنشطة بشـكل اعتيـادي.

وأكد التقرير أن هـذه القـرارات تتوزع مـا بين 24.704 قـرارا للتخفيـف مـن الاكتظاظ (بنـاء عـى لوائـح الأحكام) و12.611 للتقريــب مــن العائلــة (بنــاء عــى لوائــح الأحكام وطلبــات فرديـة) و8.838 لأسباب إداريـة أو وقائيـة و 3.375 قـرارا مـن أجـل الدراسـة والتكويـن أو الــمشاركة في الأنشطة و172 قـرارا لأسباب صحية.

أكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن عدد المخالفات المرتكبة من طرف السجناء والمحالة على النيابة العامة شهد انخفاضا خلال سنة 2022، بعدما تراجع من 14.315 سنة 2021 إلى 14.131 خلال السنة الماضية.

وأوضح تقرير لأنشطة المندوبية برسم سنة 2022 أن هذا التراجع يعزى إلى المستويات الجيدة للمؤشرات الأمنية، التي تعكس التطور الإيجابي للوضعية الأمنية للمؤسسات السجنية، بفضل التدابير والتدخلات الأمنية في سياق تنفيذ استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز الأمن والسلامة بالسجون.

وأضاف المصدر ذاته أنه في مقابل الارتفاع، الذي عرفته حالات الاعتداء بين السجناء ما بين سنتي 2021 و 2022 بعدما انتقل من 6700 إلى 6940 حالة، تم تسجيل انخفاض ملحوظ في حالات الاعتداء على الموظفين، حيث بلغ عددها سنة 2022 ما مجموعه 118 حالة مقابل 133 سنة 2021 و162 سنة 2020، مضيفا أن حالات الاعتداء على النفس أو محاولة الانتحار شهدت بدورها انخفاضا ملموسا، حيث تراجع عددها من 1173 حالة سنة 2021 إلى 1047 سنة 2022 .

وبعد أن أشار إلى الارتفاع الطفيف في عدد حالات ضبط المبالغ المالية خلال سنة 2022 والذي بلغ 187حالة مقارنة مع سنة 2021 التي سجل خلالها 180 حالة، أكد التقرير أن عدد حالات ضبط الهواتف النقالة واصل الانخفاض بتسجيل 39 حالة سنة 2022 مقابل 101 حالة سنة 2021 و218 حالة سنة 2020 . كما انخفض عدد حالات ضبط المخدرات بتسجيل 753 حالة سنة 2022 مقابل 789 سنة 2021 و773 حالة سنة 2020 .

وفي نفس الإطار، واصلت المندوبية العامة عملية تثبيت أنظمة المراقبة الإلكترونية "الرقمية والعادية" ببعض المؤسسات السجنية خلال سنة 2022، مع القيام بدراسة تقنية للحاجيات والمشاكل والأعطاب التي تعاني منها هذه الأنظمة بمؤسسات سجنية أخرى.

وقد تم في هذا السياق الاستلام الجزئي لأنظمة المراقبة الإلكترونية بالكاميريات المدرجة بالصفقتين الخاصتين بتزويد سجني العرائش 2 ووجدة، كما تم إنجاز طلب العروض لتزويد كل من سجون الداخلة والجديدة وأصيلة والسجنين الجديدين بالعيون وتامسنا بأنظمة متطورة للمراقبة الإلكترونية بالكاميرات، مما سيرفع عدد المؤسسات المعنية بهذه الأنظمة إلى 36 مؤسسة سجنية.

وعلى مستوى صيانة هذه الأنظمة، يضيف التقرير، تم إطلاق صفقة في هذا الشأن تخص سجون تيفلت 1 وتيفلت 2 والعرجات 1 وآيت ملول 2 وبويزكارن، وبني ملال، وراس الماء.

من جهة أخرى، ذكر التقرير أن عملية تدبير حركية المعتقلين تكتسي أهمية بارزة في استراتيجية المندوبية العامة، سواء على مستوى تعزيز الأمن والسلامة أو على مستوى المساهمة في تنفيذ وإنجاح مختلف البرامج التأهيلية التي تتضمنها هذه الاستراتيجية.

وضمن هذا السياق، أبرز المصدر أن سنة 2022 شهدت تنفيـذ 49.700 قـرار ترحيـل، موضحا أنه تـم إصـدار هـذه القـرارات لأسـباب متعـددة تشـكل فيهـا الأسباب المرتبطة بالمصلحة الفضىلى للسجين نسـبة 82 في المائة ، وتتوزع هـذه الأسـباب بين التخفيـف مـن الاكتظاظ، والتأهيل لإعادة الإدماج، والتقريـب مـن الوسـط العائلي، والرعايـة الصحية.

كما تقـرر الاحتفاظ ب 18.177 سـجينا بمؤسسـاتهم الأصلية مراعـاة لعوامـل مرتبطـة بقـرب نهايـة العقوبـة أو قصر مـدة العقوبة أو متابعـة الدراسـة والتكويـن، وكـذا أخـذا بعين الاعتبار الظـروف الاجتماعية والإنسانية والصحية ككبر السـن أو المرض أو الجنس.

وسجل المصدر نفسه أن العـدد الإجمالي لقـرارات الترحيل شهد سـنة 2022 زيـادة بلغـت نسـبتها 15 في المائة مقارنـة مـع السـنة الماضية، سـاهم في ذلـك التحسـن الـذي عرفتـه الوضعيـة الوبائية المرتبطة بجائحـة كوفيـد-19 وكـذا اسـتئناف مختلـف الأنشطة بشـكل اعتيـادي.

وأكد التقرير أن هـذه القـرارات تتوزع مـا بين 24.704 قـرارا للتخفيـف مـن الاكتظاظ (بنـاء عـى لوائـح الأحكام) و12.611 للتقريــب مــن العائلــة (بنــاء عــى لوائــح الأحكام وطلبــات فرديـة) و8.838 لأسباب إداريـة أو وقائيـة و 3.375 قـرارا مـن أجـل الدراسـة والتكويـن أو الــمشاركة في الأنشطة و172 قـرارا لأسباب صحية.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها إلى المغرب.. استرجاع 25 سيارة بقيمة مليوني يورو بإسبانيا
تمكنت عناصر الشرطة الإسبانية من استعادة 25 سيارة مسروقة من الطراز الفاخر تقدر قيمتها بحوالي مليوني يورو في مقاطعة ملقة. وكانت هذه السيارات في طريقها إلى المغرب كجزء من نشاط منظمة إجرامية متخصصة. وأسفرت العملية الأمنية عن توقيف عدد من المشتبه فيهم واسترجاع العشرات من المركبات المسروقة داخل مستودعات سرية تقع بإحدى المناطق الصناعية قرب مدينة ملقا، حيث كانت العصابة تقوم بإعدادها للنقل نحو الجنوب الإسباني في أفق شحنها عبر البحر إلى التراب المغربي. ةبدأت التحقيقات في يناير 2024 عندما اكتشف الضباط زيادة غير عادية في سرقة المركبات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي في مقاطعة مالقة. وكشفت تحقيقات المحققين أن منظمة إجرامية تقف وراء السرقات. التحقيقات كشفت أن الشبكة كانت تعتمد وسائل تقنية متطورة لتعطيل أنظمة التتبع GPS، وتزوير وثائق السيارات من أجل تمريرها بسلاسة عبر نقاط التفتيش الحدودية، ما يؤكد درجة التنظيم والاحترافية التي كانت تميز عملياتها الإجرامية.
مجتمع

تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة