التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مندوبية السجون تنفي وجود انتهاكات لحقوق السجناء بسجن فاس
نشر في: 26 يوليو 2016
نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، ما تم تداوله بخصوص “وجود انتهاكات” رافقت عملية ترحيل سجناء السجن المحلي بفاس إلى السجن المحلي بوركايز بنفس المدينة، وتعذيب السجناء أثناء عملية التفتيش، وكذا دخولهم في إضراب عن الطعام.
وحسب بلاغ للمندوبية، فقد تقدم 35 سجينا بإشعارات للدخول في إضراب عن الطعام قبل أن يتراجعوا عن ذلك، ويعترفوا بأنهم قاموا بذلك بتحريض من مجموعة السجناء من أجل التغطية على الممنوعات التي تم حجزها لديهم أثناء عملية التفتيش التي قامت بها إدارة المؤسسة كإجراء روتيني قبل عملية الترحيل.
وأضاف البلاغ ذاته، أن الحديث عن وجود “انتهاكات وتعذيب للسجناء أثناء عملية التفتيش وإدخال الموظفين أصابعهم في أدبارهم، هو ادعاء خطير يستهدف سمعة المؤسسة وأطرها وموظفيها، ويدل على سوء نية من نقلوا هذا الاتهام من أجل الإساءة إليها، والحقيقة أن عملية التفتيش تمت في الساحة الشرفية للمعقل وبشكل دقيق دون أي تجاوز للقانون وتحت إشراف المدير الجهوي”.
وأوضحت المندوبية، أن “ادعاء ترك السجناء تحت أشعة الشمس لمدة ثماني ساعات ما هو إلا كذب وبهتان عمدت الجهات المذكورة إلى ترويجه، حيث استغرقت العملية برمتها ثلاث ساعات، وكل من خضع لعملية التفتيش يتوجه إلى قاعة الزيارة المغطاة من أجل الخضوع لعملية ضبط الهوية”.
وأكدت المندوبية، أنه “لم تنظم أية جهة أية وقفة أمام إدارة المؤسسة السجنية عكس ما جاء في الادعاءات التي يحاول أصحابها في كل مرة الركوب على أي ادعاء من أجل اكتساب “الشرعية الحقوقية” ولفت الأنظار إليهم”.
وحسب بلاغ للمندوبية، فقد تقدم 35 سجينا بإشعارات للدخول في إضراب عن الطعام قبل أن يتراجعوا عن ذلك، ويعترفوا بأنهم قاموا بذلك بتحريض من مجموعة السجناء من أجل التغطية على الممنوعات التي تم حجزها لديهم أثناء عملية التفتيش التي قامت بها إدارة المؤسسة كإجراء روتيني قبل عملية الترحيل.
وأضاف البلاغ ذاته، أن الحديث عن وجود “انتهاكات وتعذيب للسجناء أثناء عملية التفتيش وإدخال الموظفين أصابعهم في أدبارهم، هو ادعاء خطير يستهدف سمعة المؤسسة وأطرها وموظفيها، ويدل على سوء نية من نقلوا هذا الاتهام من أجل الإساءة إليها، والحقيقة أن عملية التفتيش تمت في الساحة الشرفية للمعقل وبشكل دقيق دون أي تجاوز للقانون وتحت إشراف المدير الجهوي”.
وأوضحت المندوبية، أن “ادعاء ترك السجناء تحت أشعة الشمس لمدة ثماني ساعات ما هو إلا كذب وبهتان عمدت الجهات المذكورة إلى ترويجه، حيث استغرقت العملية برمتها ثلاث ساعات، وكل من خضع لعملية التفتيش يتوجه إلى قاعة الزيارة المغطاة من أجل الخضوع لعملية ضبط الهوية”.
وأكدت المندوبية، أنه “لم تنظم أية جهة أية وقفة أمام إدارة المؤسسة السجنية عكس ما جاء في الادعاءات التي يحاول أصحابها في كل مرة الركوب على أي ادعاء من أجل اكتساب “الشرعية الحقوقية” ولفت الأنظار إليهم”.
نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، ما تم تداوله بخصوص “وجود انتهاكات” رافقت عملية ترحيل سجناء السجن المحلي بفاس إلى السجن المحلي بوركايز بنفس المدينة، وتعذيب السجناء أثناء عملية التفتيش، وكذا دخولهم في إضراب عن الطعام.
وحسب بلاغ للمندوبية، فقد تقدم 35 سجينا بإشعارات للدخول في إضراب عن الطعام قبل أن يتراجعوا عن ذلك، ويعترفوا بأنهم قاموا بذلك بتحريض من مجموعة السجناء من أجل التغطية على الممنوعات التي تم حجزها لديهم أثناء عملية التفتيش التي قامت بها إدارة المؤسسة كإجراء روتيني قبل عملية الترحيل.
وأضاف البلاغ ذاته، أن الحديث عن وجود “انتهاكات وتعذيب للسجناء أثناء عملية التفتيش وإدخال الموظفين أصابعهم في أدبارهم، هو ادعاء خطير يستهدف سمعة المؤسسة وأطرها وموظفيها، ويدل على سوء نية من نقلوا هذا الاتهام من أجل الإساءة إليها، والحقيقة أن عملية التفتيش تمت في الساحة الشرفية للمعقل وبشكل دقيق دون أي تجاوز للقانون وتحت إشراف المدير الجهوي”.
وأوضحت المندوبية، أن “ادعاء ترك السجناء تحت أشعة الشمس لمدة ثماني ساعات ما هو إلا كذب وبهتان عمدت الجهات المذكورة إلى ترويجه، حيث استغرقت العملية برمتها ثلاث ساعات، وكل من خضع لعملية التفتيش يتوجه إلى قاعة الزيارة المغطاة من أجل الخضوع لعملية ضبط الهوية”.
وأكدت المندوبية، أنه “لم تنظم أية جهة أية وقفة أمام إدارة المؤسسة السجنية عكس ما جاء في الادعاءات التي يحاول أصحابها في كل مرة الركوب على أي ادعاء من أجل اكتساب “الشرعية الحقوقية” ولفت الأنظار إليهم”.
وحسب بلاغ للمندوبية، فقد تقدم 35 سجينا بإشعارات للدخول في إضراب عن الطعام قبل أن يتراجعوا عن ذلك، ويعترفوا بأنهم قاموا بذلك بتحريض من مجموعة السجناء من أجل التغطية على الممنوعات التي تم حجزها لديهم أثناء عملية التفتيش التي قامت بها إدارة المؤسسة كإجراء روتيني قبل عملية الترحيل.
وأضاف البلاغ ذاته، أن الحديث عن وجود “انتهاكات وتعذيب للسجناء أثناء عملية التفتيش وإدخال الموظفين أصابعهم في أدبارهم، هو ادعاء خطير يستهدف سمعة المؤسسة وأطرها وموظفيها، ويدل على سوء نية من نقلوا هذا الاتهام من أجل الإساءة إليها، والحقيقة أن عملية التفتيش تمت في الساحة الشرفية للمعقل وبشكل دقيق دون أي تجاوز للقانون وتحت إشراف المدير الجهوي”.
وأوضحت المندوبية، أن “ادعاء ترك السجناء تحت أشعة الشمس لمدة ثماني ساعات ما هو إلا كذب وبهتان عمدت الجهات المذكورة إلى ترويجه، حيث استغرقت العملية برمتها ثلاث ساعات، وكل من خضع لعملية التفتيش يتوجه إلى قاعة الزيارة المغطاة من أجل الخضوع لعملية ضبط الهوية”.
وأكدت المندوبية، أنه “لم تنظم أية جهة أية وقفة أمام إدارة المؤسسة السجنية عكس ما جاء في الادعاءات التي يحاول أصحابها في كل مرة الركوب على أي ادعاء من أجل اكتساب “الشرعية الحقوقية” ولفت الأنظار إليهم”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مغربية متهمة بالتواطؤ في قتل زوجها بفرنسا
مجتمع
مجتمع
“الوردة” ينتقد “استعمال وسائل الدولة والجماعة” في الحملة الانتخابية بـ”فاس الجنوبية”
مجتمع
مجتمع
اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب تهريب الحشيش في مكيف السيارة
مجتمع
مجتمع
نزال فاس الجنوبية.. إقبال ضعيف على صناديق الاقتراع
مجتمع
مجتمع
بسبب تواجده بالخارج.. الداخلية تمنح بودريقة مهلة قبل عزله
مجتمع
مجتمع
“درهم واحد” يدفع بمواطن لتقديم شكاية بسائق “طاكسي” بالصويرة
مجتمع
مجتمع
استئنافية أكادير ترفع عقوبة الطاوجني إلى 4 سنوات
مجتمع
مجتمع