التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مندوبية التامك تكشف حقيقة إضراب طلبة معتقلين بسجني مراكش وفاس
نشر في: 29 أبريل 2016
أصدرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإذماج بيانا ردا على ما أسمته "الادعاءات التي تقوم بترويجها بعض الجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان بخصوص الطلبة المضربين عن الطعام بكل من السجن المحلي لوداية والسجن المحلي بفاس".
– وأضاف البلاغ ، أن "قد تم مؤخرا تداول بعض البيانات والأخبار في بعض وسائل الإعلام الالكترونية باسم جمعيات يقتات القيمون عليها، من دون أن يرف لهم جفن، على معاناة ومآسي مجموعة من الطلبة المعتقلين، الذين كانوا أصلا ضحايا لمخططاتهم التغريرية التي يعملون من خلالها على تنفيذ أجندة مملاة عليهم في ظرفية وسياق دقيقين، ترمي إلى المس بالمصالح العليا للمملكة المغربية. وما ادعاؤهم الدفاع عن حقوق هؤلاء السجناء إلا غطاء يحاولون من خلاله حجب مخططاتهم ومساعيهم الخاسئة هذه. ولا أدل على ذلك أكثر من النهج الانتقائي الذي تعتمده في ما تعتبره (عملا حقوقيا)، إذ تركز على هذه الفئة الخاصة من السجناء في تجاهل تام لباقي الفئات منهم".
– وأشار البلاغ إلى أن " الطلبة المذكورين متابعون كل حسب المنسوب إليه -بتهم تتعلق بالقتل وإثارة الشغب والفوضى وتخريب الممتلكات العمومية والاعتداء على رجال الأمن، وما ادعاؤهم كونهم “معتقلين سياسيين” إلا وسيلة من الوسائل التي يلجؤون إليها من أجل الضغط على إدارات المؤسسات المعنية للحصول على امتيازات غير قانونية دونا عن باقي السجناء".
– وأعتبر البلاغ أن "المطالب التي تقدم بها هؤلاء المعتقلون هي في غالبها مستحيلة التحقق، سواء ما تعلق منها بقضاياهم الرائجة أمام المحاكم من قبيل إطلاق سراحهم، أو ما تعلق منها بمطالب لا تتماشى مع القانون المنظم للمؤسسات السجنية. ورغم ذلك، فإن المندوبية العامة تبادر في كل مرة إلى الدخول في حوار مع السجناء المضربين عن الطعام، من أجل ثنيهم عن مواصلة إضرابهم الذي قد يضر بهم وبصحتهم، مع اعتبار خصوصيات السجناء الطلبة في ما يرتبط بتوفير الظروف والوسائل الملائمة لمتابعة دراستهم، بما في ذلك توفير الكتب والمراجع الضرورية وفضاء المطالعة".
– وأضاف البلاغ ، أن "قد تم مؤخرا تداول بعض البيانات والأخبار في بعض وسائل الإعلام الالكترونية باسم جمعيات يقتات القيمون عليها، من دون أن يرف لهم جفن، على معاناة ومآسي مجموعة من الطلبة المعتقلين، الذين كانوا أصلا ضحايا لمخططاتهم التغريرية التي يعملون من خلالها على تنفيذ أجندة مملاة عليهم في ظرفية وسياق دقيقين، ترمي إلى المس بالمصالح العليا للمملكة المغربية. وما ادعاؤهم الدفاع عن حقوق هؤلاء السجناء إلا غطاء يحاولون من خلاله حجب مخططاتهم ومساعيهم الخاسئة هذه. ولا أدل على ذلك أكثر من النهج الانتقائي الذي تعتمده في ما تعتبره (عملا حقوقيا)، إذ تركز على هذه الفئة الخاصة من السجناء في تجاهل تام لباقي الفئات منهم".
– وأشار البلاغ إلى أن " الطلبة المذكورين متابعون كل حسب المنسوب إليه -بتهم تتعلق بالقتل وإثارة الشغب والفوضى وتخريب الممتلكات العمومية والاعتداء على رجال الأمن، وما ادعاؤهم كونهم “معتقلين سياسيين” إلا وسيلة من الوسائل التي يلجؤون إليها من أجل الضغط على إدارات المؤسسات المعنية للحصول على امتيازات غير قانونية دونا عن باقي السجناء".
– وأعتبر البلاغ أن "المطالب التي تقدم بها هؤلاء المعتقلون هي في غالبها مستحيلة التحقق، سواء ما تعلق منها بقضاياهم الرائجة أمام المحاكم من قبيل إطلاق سراحهم، أو ما تعلق منها بمطالب لا تتماشى مع القانون المنظم للمؤسسات السجنية. ورغم ذلك، فإن المندوبية العامة تبادر في كل مرة إلى الدخول في حوار مع السجناء المضربين عن الطعام، من أجل ثنيهم عن مواصلة إضرابهم الذي قد يضر بهم وبصحتهم، مع اعتبار خصوصيات السجناء الطلبة في ما يرتبط بتوفير الظروف والوسائل الملائمة لمتابعة دراستهم، بما في ذلك توفير الكتب والمراجع الضرورية وفضاء المطالعة".
أصدرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإذماج بيانا ردا على ما أسمته "الادعاءات التي تقوم بترويجها بعض الجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان بخصوص الطلبة المضربين عن الطعام بكل من السجن المحلي لوداية والسجن المحلي بفاس".
– وأضاف البلاغ ، أن "قد تم مؤخرا تداول بعض البيانات والأخبار في بعض وسائل الإعلام الالكترونية باسم جمعيات يقتات القيمون عليها، من دون أن يرف لهم جفن، على معاناة ومآسي مجموعة من الطلبة المعتقلين، الذين كانوا أصلا ضحايا لمخططاتهم التغريرية التي يعملون من خلالها على تنفيذ أجندة مملاة عليهم في ظرفية وسياق دقيقين، ترمي إلى المس بالمصالح العليا للمملكة المغربية. وما ادعاؤهم الدفاع عن حقوق هؤلاء السجناء إلا غطاء يحاولون من خلاله حجب مخططاتهم ومساعيهم الخاسئة هذه. ولا أدل على ذلك أكثر من النهج الانتقائي الذي تعتمده في ما تعتبره (عملا حقوقيا)، إذ تركز على هذه الفئة الخاصة من السجناء في تجاهل تام لباقي الفئات منهم".
– وأشار البلاغ إلى أن " الطلبة المذكورين متابعون كل حسب المنسوب إليه -بتهم تتعلق بالقتل وإثارة الشغب والفوضى وتخريب الممتلكات العمومية والاعتداء على رجال الأمن، وما ادعاؤهم كونهم “معتقلين سياسيين” إلا وسيلة من الوسائل التي يلجؤون إليها من أجل الضغط على إدارات المؤسسات المعنية للحصول على امتيازات غير قانونية دونا عن باقي السجناء".
– وأعتبر البلاغ أن "المطالب التي تقدم بها هؤلاء المعتقلون هي في غالبها مستحيلة التحقق، سواء ما تعلق منها بقضاياهم الرائجة أمام المحاكم من قبيل إطلاق سراحهم، أو ما تعلق منها بمطالب لا تتماشى مع القانون المنظم للمؤسسات السجنية. ورغم ذلك، فإن المندوبية العامة تبادر في كل مرة إلى الدخول في حوار مع السجناء المضربين عن الطعام، من أجل ثنيهم عن مواصلة إضرابهم الذي قد يضر بهم وبصحتهم، مع اعتبار خصوصيات السجناء الطلبة في ما يرتبط بتوفير الظروف والوسائل الملائمة لمتابعة دراستهم، بما في ذلك توفير الكتب والمراجع الضرورية وفضاء المطالعة".
– وأضاف البلاغ ، أن "قد تم مؤخرا تداول بعض البيانات والأخبار في بعض وسائل الإعلام الالكترونية باسم جمعيات يقتات القيمون عليها، من دون أن يرف لهم جفن، على معاناة ومآسي مجموعة من الطلبة المعتقلين، الذين كانوا أصلا ضحايا لمخططاتهم التغريرية التي يعملون من خلالها على تنفيذ أجندة مملاة عليهم في ظرفية وسياق دقيقين، ترمي إلى المس بالمصالح العليا للمملكة المغربية. وما ادعاؤهم الدفاع عن حقوق هؤلاء السجناء إلا غطاء يحاولون من خلاله حجب مخططاتهم ومساعيهم الخاسئة هذه. ولا أدل على ذلك أكثر من النهج الانتقائي الذي تعتمده في ما تعتبره (عملا حقوقيا)، إذ تركز على هذه الفئة الخاصة من السجناء في تجاهل تام لباقي الفئات منهم".
– وأشار البلاغ إلى أن " الطلبة المذكورين متابعون كل حسب المنسوب إليه -بتهم تتعلق بالقتل وإثارة الشغب والفوضى وتخريب الممتلكات العمومية والاعتداء على رجال الأمن، وما ادعاؤهم كونهم “معتقلين سياسيين” إلا وسيلة من الوسائل التي يلجؤون إليها من أجل الضغط على إدارات المؤسسات المعنية للحصول على امتيازات غير قانونية دونا عن باقي السجناء".
– وأعتبر البلاغ أن "المطالب التي تقدم بها هؤلاء المعتقلون هي في غالبها مستحيلة التحقق، سواء ما تعلق منها بقضاياهم الرائجة أمام المحاكم من قبيل إطلاق سراحهم، أو ما تعلق منها بمطالب لا تتماشى مع القانون المنظم للمؤسسات السجنية. ورغم ذلك، فإن المندوبية العامة تبادر في كل مرة إلى الدخول في حوار مع السجناء المضربين عن الطعام، من أجل ثنيهم عن مواصلة إضرابهم الذي قد يضر بهم وبصحتهم، مع اعتبار خصوصيات السجناء الطلبة في ما يرتبط بتوفير الظروف والوسائل الملائمة لمتابعة دراستهم، بما في ذلك توفير الكتب والمراجع الضرورية وفضاء المطالعة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد اغتصاب قاصر بسيدي بنور.. غياب الجمعيات الحقوقية يثير غضب الساكنة
مجتمع
مجتمع
النصب والاحتيال يسقطان مبحوثا عنه وطنيا في قبضة الدرك بالناظور
مجتمع
مجتمع
مداهمة مراكز تدليك وتفكيك شبكة للدعارة الراقية والإتجار بالبشر بالبيضاء
مجتمع
مجتمع
مصدر قضائي لـ كشـ24.. التحقيقات لا زالت جارية بشأن حصيلة ضحايا التسمم بمراكش
مجتمع
مجتمع
وقفة احتجاجية للأشخاص في وضعية إعاقة أمام البرلمان
مجتمع
مجتمع
ضحايا جدد لـ”النصب” و”الاحتيال” يؤجلون جلسة محاكمة منسقة حزب “النخلة” بفاس
مجتمع
مجتمع
قتلها بسبب “الغيرة المرضية”.. السجن المؤبد ينتظر مغربيا بإيطاليا
مجتمع
مجتمع