

مجتمع
منتدى مغربي يسلط الضوء على تقوية قدرات الفاعل المحلي
برشيد / نورالدين حيمود.نظم المنتدى المغربي للباحثين الشباب، في المالية العمومية الأسبوع الجاري، ندوة صحافية بمدينة سطات، لإعطاء الإنطلاقة الرسمية لمشروع " تقوية قدرات الفاعل المحلي، في مواكبة وتقييم ميزانية محلية، والدفاع عنها لاحترامها مبادئ المساواة، ومقاربة النوع وتكافؤ الفرص "، وذلك بمشاركة أكاديميين وخبراء وجمعيات المجتمع المدني بالمدينة.واستهل اللقاء التواصلي، بكلمة افتتاحية لرئيس المنتدى المغربي، للباحثين الشباب في المالية العمومية هشام الأزهري، الذي أعرب خلال كلمته، أن المشروع سيتم إنجازه بتعاون مع العديد من الشركاء، المتمثلين في وزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، في إطار مشاركة مواطنة، استجابة للحالة الملحة لتكوين الفاعل المحلي، في مواكبة تدبير الشأن المحلي، وفق القانون التنظيمي للجماعات الترابية، ليكون قوة اقتراحية حاضرة بقوة.في المقابل وفي سياق متصل، أضاف الأزهري هشام، أن الحاجة باتت اليوم وقبل أي وقت مضى، ملحة لتكوين جمعويين مزوودين بالمعلومة القانونية، وملمين بمجالات تدخلاتهم، وقادرين في الوقت نفسه على بلورة اقتراحات عملية وعلمية وملموسة، مجسدة على أرض الواقع، تخدم أهداف النجاعة في الأداء، وتحترم مبادئ المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع الاجتماعي.
برشيد / نورالدين حيمود.نظم المنتدى المغربي للباحثين الشباب، في المالية العمومية الأسبوع الجاري، ندوة صحافية بمدينة سطات، لإعطاء الإنطلاقة الرسمية لمشروع " تقوية قدرات الفاعل المحلي، في مواكبة وتقييم ميزانية محلية، والدفاع عنها لاحترامها مبادئ المساواة، ومقاربة النوع وتكافؤ الفرص "، وذلك بمشاركة أكاديميين وخبراء وجمعيات المجتمع المدني بالمدينة.واستهل اللقاء التواصلي، بكلمة افتتاحية لرئيس المنتدى المغربي، للباحثين الشباب في المالية العمومية هشام الأزهري، الذي أعرب خلال كلمته، أن المشروع سيتم إنجازه بتعاون مع العديد من الشركاء، المتمثلين في وزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، بتمويل من الاتحاد الأوروبي، في إطار مشاركة مواطنة، استجابة للحالة الملحة لتكوين الفاعل المحلي، في مواكبة تدبير الشأن المحلي، وفق القانون التنظيمي للجماعات الترابية، ليكون قوة اقتراحية حاضرة بقوة.في المقابل وفي سياق متصل، أضاف الأزهري هشام، أن الحاجة باتت اليوم وقبل أي وقت مضى، ملحة لتكوين جمعويين مزوودين بالمعلومة القانونية، وملمين بمجالات تدخلاتهم، وقادرين في الوقت نفسه على بلورة اقتراحات عملية وعلمية وملموسة، مجسدة على أرض الواقع، تخدم أهداف النجاعة في الأداء، وتحترم مبادئ المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع الاجتماعي.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

