الأربعاء 26 يونيو 2024, 03:18

رياضة

منافسة حادة داخل المربع الذهبي لمونديال السيدات


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 15 أغسطس 2023

سيكون المنتخب الإنكليزي بطل أوروبا في مواجهة بلد بأكمله حين يلتقي الأربعاء في سيدني نظيره الأسترالي المضيف في نصف نهائي مونديال السيدات لكرة القدم، فيما يتحدّى المنتخب الإسباني خبرة نظيره السويدي حين يلتقيه الثلاثاء في أوكلاند.

وبعد التأهل التاريخي لمنتخب “ماتيلداس” الى نصف النهائي، أضيئت الجسور والمباني في بريزبين من ليل السبت الى الأحد باللونين الأصفر والأخضر.

وحقق المنتخب الأسترالي الانجاز بفوزه على نظيره الفرنسي بركلات ترجيح دراماتيكية 7-6، بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي من دون أهداف.

وارتفع منسوب الثقة في صفوف الأستراليات منذ الجولة الأخيرة لدور المجموعات، حين اكتسحن البطلة الأولمبية كندا برباعية نظيفة، ليضعن خلفهن السقوط المفاجئ في الجولة الثانية أمام نيجيريا (2-3).

وواصل فريق المدرب السويدي توني غوستافسون مستواه الجيد في ثمن النهائي بفوزه على الدنمارك 2-0 في لقاء شهد عودة النجمة والقائدة سامانتا كير بعد تعافيها من إصابة، قبل أن يتجاوز السبت عقبة الفرنسيات في مباراة خاطفة للأنفاس قالت عنها شبكة “أي بي سي” إنها “أوقفت الأمة” التي تسمّرت خلف شاشات التلفزة لمشاهدة اللقاء، إن كان في المنازل أو الحانات.

وقال غوستافسون “أعتقد حقاً أن هذا الفريق قادر على صناعة التاريخ بطرق عدة، وليس فقط عبر الفوز بمباريات كرة القدم”، موضحاً “الطريقة التي يمكنه بها إلهام الأمة، وكيف يمكنه توحيد الأمة، كيف باستطاعته ترك إرث أكبر بكثير من 90 دقيقة من كرة القدم”.

وتابع “لهذا السبب أن أؤمن بهن كثيراً. عندما يكون هذا دافعك، فإنه أداة قوية يصعب للغاية إيقافها، وقد شعرت بذلك منذ اليوم الأول من العمل مع هذا الفريق. الدافع الداخلي هو ما أوصلهن الى ما هن عليه اليوم”.

ولأوّل مرة في تاريخ النهائيات التي انطلقت عام 1991، كان المنتخب الأميركي غائباً عن الدور ربع النهائي بعدما ذهب ضحية ركلات الترجيح أمام السويد في ثمن النهائي (0-0 في الوقتين الأصلي والإضافي).

وبخروج المنتخب الأميركي، الفائز بلقب النسختين الماضيتين والذي كان يبحث عن انجاز أن يكون أول من يتوج بطلاً للمرة الثالثة توالياً، فُتِحَ باب التنافس على مصراعيه وارتفعت إمكانية مشاهدة بطل جديد بعدما خرجت ألمانيا (بطلة 2003 و2007) من دور المجموعات والنروج (بطلة 1995) من ثمن النهائي واليابان (بطلة 2011) من ربع النهائي.

كانت النسخة التاسعة من النهائيات العالمية ناجحة في كافة المقاييس، لاسيما في أستراليا التي تستضيفها مشاركة مع جارتها نيوزيلندا، إذ ضجّت الشوارع والملاعب بالمشجعين وسُجّلت متابعة تاريخية على التلفزيون الأسترالي، بعدما تابع قرابة 4.2 مليون مشاهد القناة السابعة المفتوحة.

وهذا رقم أعلى من الذي استقطبه نهائي بطولة أستراليا المفتوحة لكرة المضرب عام 2022 والذي شهد تتويج البطلة المحلية آشلي بارتي باللقب، قبل أن تتخذ لاحقاً قرار اعتزال اللعب.

وسيكون نصف النهائي معقداً بعض الشيء أمام الأستراليات في مواجهة منتخب إنكليزي متوّج بكأس أوروبا يضم في صفوفه لاعبات يتمتعن بمهارات عالية ولياقة بدنية هائلة، خوّلتهن إنهاء مغامرة المنتخب الكولومبي في ربع النهائي بالفوز عليه 2-1 بعدما كن متخلفات.

ولم يكن مشوار فريق المدربة الهولندية الفذة سارينا فيغمان سلساً، إذ عانى لتخطي نيجيريا في ثمن النهائي واحتاج الى ركلات الترجيح للخروج فائزاً بعد التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي.

لكن خبرة الأدوار الإقصائية والمباريات الحاسمة قد تصب في صالح الإنكليزيات اللواتي وصلن الى نصف النهائي للمرة الثالثة توالياً، فيما تخض الأستراليات هذا الدور للمرة الأولى في ثامن مشاركة لهن.

ويخوض المنتخب الإنكليزي اللقاء بغياب نجمته المهاجمة لورين جيمس للإيقاف بعد طردها أمام نيجيريا، على أمل ألا يؤثر هذا الغياب على حلمه بالوصول الى النهائي لأول مرة.

وقبل هذه المواجهة، تتجه الأنظار الثلاثاء الى أوكلاند النيوزيلندية حيث يتواجه المنتخب السويدي الخبير مع نظيره الإسباني الشاب.

واستحق المنتخب السويدي تماماً الوصول الى نصف النهائي للمرة الخامسة في مشاركاته التسع، إذ تصدر مجموعته بالعلامة الكاملة وتأهل مع جنوب إفريقيا على حساب إيطاليا والأرجنتين ثم أقصى الولايات المتحدة بطلة النسختين الماضيتين من ثمن النهائي والبطلة السابقة اليابان من ربع النهائي (2-1).

وكما كانت الحال ضد اليابان التي بدت المرشحة الأوفر حظاً للفوز باللقب قبل أن ينتهي مشوارها على يد الاسكندينافيات، تعوّل زميلات الحارسة زيتشيرا موشوفيتش والمدافعة الهدافة أماندا إليشتيد على الصلابة الدفاعية للوقوف في وجه تحرّكات الإسبانيات وأسلوبهن الذي يعتمد كثيراً على تبادل الكرة.

وخلافاً للسويد المحنّكة في كأس العالم بمشاركتها في جميع النسخ التسع ووصولها حتى الى النهائي عام 2003 حين خسرت أمام ألمانيا 1-2 بعد التمديد، تصل إسبانيا الى دور الأربعة للمرة الأولى في ثالث مشاركة لها فقط، وذلك بعدما حلت ثانية في دور المجموعات خلف اليابان قبل أن تكتسح سويسرا 5-1 في ثمن النهائي وتتخطى هولندا وصيفة 2019 في ربع النهائي 2-1 بعد التمديد.

ويضم المنتخب الإسباني الكثير من اللاعبات الموهوبات اللواتي يملن الى الهجوم في تشكيلة تعتبر الأصغر سناً في هذه النهائيات، حيث تبرز بشكل خاص سلمى بارالويلو (19 عاماً) التي سجلت هدف الفوز على هولندا في الشوط الإضافي الثاني.

ورغم أن أليكسيا بوتياس، الفائزة بالكرة الذهبية في العامين الأخيرين، لا تزال بعيدة عن قمة لياقتها البدنية نتيجة معاناتها من إصابة في الركبة، يملك المنتخب الأيبيري الأسلحة الكافة لمحاولة تحقيق الإنجاز وتخطي السويد.

سيكون المنتخب الإنكليزي بطل أوروبا في مواجهة بلد بأكمله حين يلتقي الأربعاء في سيدني نظيره الأسترالي المضيف في نصف نهائي مونديال السيدات لكرة القدم، فيما يتحدّى المنتخب الإسباني خبرة نظيره السويدي حين يلتقيه الثلاثاء في أوكلاند.

وبعد التأهل التاريخي لمنتخب “ماتيلداس” الى نصف النهائي، أضيئت الجسور والمباني في بريزبين من ليل السبت الى الأحد باللونين الأصفر والأخضر.

وحقق المنتخب الأسترالي الانجاز بفوزه على نظيره الفرنسي بركلات ترجيح دراماتيكية 7-6، بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي من دون أهداف.

وارتفع منسوب الثقة في صفوف الأستراليات منذ الجولة الأخيرة لدور المجموعات، حين اكتسحن البطلة الأولمبية كندا برباعية نظيفة، ليضعن خلفهن السقوط المفاجئ في الجولة الثانية أمام نيجيريا (2-3).

وواصل فريق المدرب السويدي توني غوستافسون مستواه الجيد في ثمن النهائي بفوزه على الدنمارك 2-0 في لقاء شهد عودة النجمة والقائدة سامانتا كير بعد تعافيها من إصابة، قبل أن يتجاوز السبت عقبة الفرنسيات في مباراة خاطفة للأنفاس قالت عنها شبكة “أي بي سي” إنها “أوقفت الأمة” التي تسمّرت خلف شاشات التلفزة لمشاهدة اللقاء، إن كان في المنازل أو الحانات.

وقال غوستافسون “أعتقد حقاً أن هذا الفريق قادر على صناعة التاريخ بطرق عدة، وليس فقط عبر الفوز بمباريات كرة القدم”، موضحاً “الطريقة التي يمكنه بها إلهام الأمة، وكيف يمكنه توحيد الأمة، كيف باستطاعته ترك إرث أكبر بكثير من 90 دقيقة من كرة القدم”.

وتابع “لهذا السبب أن أؤمن بهن كثيراً. عندما يكون هذا دافعك، فإنه أداة قوية يصعب للغاية إيقافها، وقد شعرت بذلك منذ اليوم الأول من العمل مع هذا الفريق. الدافع الداخلي هو ما أوصلهن الى ما هن عليه اليوم”.

ولأوّل مرة في تاريخ النهائيات التي انطلقت عام 1991، كان المنتخب الأميركي غائباً عن الدور ربع النهائي بعدما ذهب ضحية ركلات الترجيح أمام السويد في ثمن النهائي (0-0 في الوقتين الأصلي والإضافي).

وبخروج المنتخب الأميركي، الفائز بلقب النسختين الماضيتين والذي كان يبحث عن انجاز أن يكون أول من يتوج بطلاً للمرة الثالثة توالياً، فُتِحَ باب التنافس على مصراعيه وارتفعت إمكانية مشاهدة بطل جديد بعدما خرجت ألمانيا (بطلة 2003 و2007) من دور المجموعات والنروج (بطلة 1995) من ثمن النهائي واليابان (بطلة 2011) من ربع النهائي.

كانت النسخة التاسعة من النهائيات العالمية ناجحة في كافة المقاييس، لاسيما في أستراليا التي تستضيفها مشاركة مع جارتها نيوزيلندا، إذ ضجّت الشوارع والملاعب بالمشجعين وسُجّلت متابعة تاريخية على التلفزيون الأسترالي، بعدما تابع قرابة 4.2 مليون مشاهد القناة السابعة المفتوحة.

وهذا رقم أعلى من الذي استقطبه نهائي بطولة أستراليا المفتوحة لكرة المضرب عام 2022 والذي شهد تتويج البطلة المحلية آشلي بارتي باللقب، قبل أن تتخذ لاحقاً قرار اعتزال اللعب.

وسيكون نصف النهائي معقداً بعض الشيء أمام الأستراليات في مواجهة منتخب إنكليزي متوّج بكأس أوروبا يضم في صفوفه لاعبات يتمتعن بمهارات عالية ولياقة بدنية هائلة، خوّلتهن إنهاء مغامرة المنتخب الكولومبي في ربع النهائي بالفوز عليه 2-1 بعدما كن متخلفات.

ولم يكن مشوار فريق المدربة الهولندية الفذة سارينا فيغمان سلساً، إذ عانى لتخطي نيجيريا في ثمن النهائي واحتاج الى ركلات الترجيح للخروج فائزاً بعد التعادل السلبي في الوقتين الأصلي والإضافي.

لكن خبرة الأدوار الإقصائية والمباريات الحاسمة قد تصب في صالح الإنكليزيات اللواتي وصلن الى نصف النهائي للمرة الثالثة توالياً، فيما تخض الأستراليات هذا الدور للمرة الأولى في ثامن مشاركة لهن.

ويخوض المنتخب الإنكليزي اللقاء بغياب نجمته المهاجمة لورين جيمس للإيقاف بعد طردها أمام نيجيريا، على أمل ألا يؤثر هذا الغياب على حلمه بالوصول الى النهائي لأول مرة.

وقبل هذه المواجهة، تتجه الأنظار الثلاثاء الى أوكلاند النيوزيلندية حيث يتواجه المنتخب السويدي الخبير مع نظيره الإسباني الشاب.

واستحق المنتخب السويدي تماماً الوصول الى نصف النهائي للمرة الخامسة في مشاركاته التسع، إذ تصدر مجموعته بالعلامة الكاملة وتأهل مع جنوب إفريقيا على حساب إيطاليا والأرجنتين ثم أقصى الولايات المتحدة بطلة النسختين الماضيتين من ثمن النهائي والبطلة السابقة اليابان من ربع النهائي (2-1).

وكما كانت الحال ضد اليابان التي بدت المرشحة الأوفر حظاً للفوز باللقب قبل أن ينتهي مشوارها على يد الاسكندينافيات، تعوّل زميلات الحارسة زيتشيرا موشوفيتش والمدافعة الهدافة أماندا إليشتيد على الصلابة الدفاعية للوقوف في وجه تحرّكات الإسبانيات وأسلوبهن الذي يعتمد كثيراً على تبادل الكرة.

وخلافاً للسويد المحنّكة في كأس العالم بمشاركتها في جميع النسخ التسع ووصولها حتى الى النهائي عام 2003 حين خسرت أمام ألمانيا 1-2 بعد التمديد، تصل إسبانيا الى دور الأربعة للمرة الأولى في ثالث مشاركة لها فقط، وذلك بعدما حلت ثانية في دور المجموعات خلف اليابان قبل أن تكتسح سويسرا 5-1 في ثمن النهائي وتتخطى هولندا وصيفة 2019 في ربع النهائي 2-1 بعد التمديد.

ويضم المنتخب الإسباني الكثير من اللاعبات الموهوبات اللواتي يملن الى الهجوم في تشكيلة تعتبر الأصغر سناً في هذه النهائيات، حيث تبرز بشكل خاص سلمى بارالويلو (19 عاماً) التي سجلت هدف الفوز على هولندا في الشوط الإضافي الثاني.

ورغم أن أليكسيا بوتياس، الفائزة بالكرة الذهبية في العامين الأخيرين، لا تزال بعيدة عن قمة لياقتها البدنية نتيجة معاناتها من إصابة في الركبة، يملك المنتخب الأيبيري الأسلحة الكافة لمحاولة تحقيق الإنجاز وتخطي السويد.



اقرأ أيضاً
ريال مدريد يعلن رحيل أحد “أساطيره” وقد يتجه إلى السعودية
أعلن ريال مدريد، اليوم الثلاثاء أن قائد الفريق ناتشو، سيرحل عن النادي هذا الصيف. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) أن المدافع سيرحل عن الفريق وسط شائعات تفيد بأنه سينضم لفريق القادسية السعودي عندما ينتهي تعاقده. وتوج ناتشو (34 عاما)، المتواجد حاليا مع المنتخب الإسباني في بطولة أمم أوروبا يورو 2024″، مع ريال بألقاب أكثر من أي لاعب آخر. وذكر بيان للنادي: “يعلن ريال مدريد أن قائده ناتشو قرر إنهاء مسيرته مع ريال مدريد”. وأضاف: “يود ريال مدريد أن يعرب عن امتنانه ومحبته لناتشو، أحد أعظم أساطير نادينا”. ووصف مدريد، ناتشو الذي انضم لأكاديمية النادي وهو يبلغ عشرة أعوام وشارك للمرة الأولى مع الفريق الأول في 2012، بأنه “أحد أكثر اللاعبين المحليين الأسطوريين في تاريخنا”. وأضاف النادي: “منذ ذلك الوقت، لعب مع فريقنا 12 موسما في واحدة من أنجح فترات ريال مدريد عبر التاريخ”. وأكد البيان: “طوال كل هذا الوقت، لعب 364 مباراة وفاز بـ26 لقبا: 6 ألقاب في دوري الأبطال، 5 ألقاب في كأس العالم للأندية، 4 ألقاب في كأس السوبر الأوروبي، 4ألقاب للدوري الإسباني، لقبين بكأس إسبانيا وخمسة ألقاب لكأس السوبر الإسباني”.
رياضة

الرجاء يفوز على مولودية وجدة ويضرب موعدا مع الجيش في نهائي كأس العرش
تمكن فريق الرجاء الرياضي من التأهل إلى نهائي كأس العرش بعد فوزه المثير على مولودية وجدة بأربعة أهداف لثلاثة، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الثلاثاء بملعب أدرار الكبير بأكادير، لحساب لقاءات نصف النهائي. وكان فريق مولودية وجدة السباق للتهديف عبر لاعبه يوسف أنور في الدقيقة 9، ورد عليه نوفل الزرهوني بتسجيل هدفين للرجاء في الدقيقتين 21 و30، لتنتهي الجولة الأولى بتقدم الرجاء وخلال الجولة الثانية، سجل شعيب فيضي هدف التعادل لمولودية وجدة في الدقيقة 70، ما جعل المباراة تمتد للأشواط الإضافية. وخلال الشوط الإضافي الأول تمكن مولودية وجدة من تسجيل الهدف الثالث عبر يوسف أنور في الدقيقة 98 من ضربة جزاء، ثم وقع الجزائري رياض بنعياد هدف التعادل للرجاء في الدقيقة 109، قبل أن يعود رياض بنعياد ليسجل هدف الفوز في الدقيقة 120.وسيلتقي الرجاء الرياضي في النهائي مع الجيش الملكي الذي أطاح في دور النصف بفريق المغرب الفاسي.
رياضة

إفران تستضيف بطولة المغرب لسباق الدراجات على الطريق
تنظم الجامعة الملكية المغربية للدراجات، في الفترة ما بين 28 و30 يونيو الجاري، منافسات البطولة الوطنية لسباق الدراجات على الطريق بمدينة إفران. وذكر بلاغ للجامعة أن دورة هذه السنة ، المنظمة تحت إشراف الاتحاد الدولي للدراجات، ستعرف مشاركة كافة الجمعيات المنضوية تحت لواء الجامعة في فئات الشبان والشابات وأقل من 23 سنة ( ذكورا وإناثا) والكبار والكبيرات. وتميزت دورة 2023 ، التي أقيمت في إفران ( 23 -25 يونيو)، بمشاركة قياسية للجمعيات المنضوية تحت لواء الجامعة في مختلف الفئات ذكورا وإناثا، والتي أفرزت بعض الأسماء الجديدة التي عززت صفوف المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات العمرية ذكورا وإناثا. وتألق في تلك الدورة الدراج الواعد أشرف الدغمي (الكوكب الرياضي المراكشي)، الذي استطاع الحفاظ على لقبه بطلا للمغرب للسنة الثانية على التوالي في السباق على الطريق ، فيما توج عادل العرباوي وشيماء الزكراوي بطلين للمغرب في السباق ضد الساعة في فئة الكبار والكبيرات. وفي ما يلي برنامج البطولة الوطنية: الجمعة 28 يونيو (الساعة الثالثة زوالا) سباق ضد الساعة – طريق مشليفن ذهابا وإيابا. كبار وأقل من 23 سنة: 35 كلم. شبان: 25 كلم. -كبيرات وأقل من 23 سنة : 20 كلم. شابات : 15 كلم. السبت 29 يونيو ( الساعة الثالثة زوالا :سباق في مدار مغلق بضاية عوا) كبيرات وشابات :60 كلم. الأحد 30 يونيو ( الساعة العاشرة صباحا : سباق على الطريق) إفران-الحاجب-وأزرو ذهابا وإيابا كبار وأقل من 23 سنة : 8ر169 كلم. الشبان : 9 ر 84 كلم
رياضة

إنجلترا والدانمارك يتأهلان إلى ثمن نهائي كأس اوروبا
تأهل المنتخب الإنجليزي إلى ثمن نهائي كأس أوروبا لكرة القدم، متصدرا مجموعته بعد تعادله مع نظيره السلوفيني، بدون أهداف، في المباراة التي جمعت بينهما، مساء اليوم الثلاثاء، على أرضية ملعب راين إينرجي ستاديون بكولن، ضمن الجولة الثالثة والأخيرة عن المجموعة الثالثة من منافسات البطولة الأوروبية، المقامة بألمانيا إلى غاية 14 يوليوز المقبل.وعقب هذا التعادل تصدر منتخب الأسود الثلاثة المجموعة برصيد 5 نقاط، متقدما على الدنمارك، التي بلغت أيضا الدور ذاته، باحتلالها المركز الثاني برصيد 3 نقاط، فيما يحتل المنتخب السلوفيني المركز الثالث (3 نقاط)، والمنتخب الصربي المركز الرابع بنقطتين.وفي المباراة الثانية عن هذه المجموعة، التي جرت في التوقيت نفسه، تعادل المنتخب الدنماركي مع نظيره الصربي بدون أهداف أيضا.
رياضة

فرنسا والنمسا تتأهلان الى دور الـ 16 من بطولة يورو 2024
تأهل منتخب فرنسا الأول لكرة القدم لدور الـ 16 من بطولة يورو 2024 على الرغم من تعادله 1-1 مع نظيره البولندي في اللقاء الذي جمعهما على ملعب "سيجنال إيدونا بارك"، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات لكأس أمم أوروبا الجارية في ألمانيا. وجاء الهدف الفرنسي عبر النجم كيليان مبابي من ركلة جزاء في الدقيقة 56، وعادل لبولندا قائدها روبرت ليفاندوفسكي من ركلة جزاءٍ أيضاً "79". وكانت بولندا فقدت أي أملٍ بالتأهل حتى بين أفضل أربعة منتخبات في المركز الثالث نتيجة خسارتها مباراتيها الأوليين، آخرهما أمام النمسا 1-3. وفي المباراة الثانية من المجموعة، تخطت النمسا منتخب هولندا بصعوبةٍ 3-2 حيث سجل للنمساويين الهولندي دونيايل مالين هدفاً في مرماه في الدقيقة 6، وستيفان بوستش "32"، ومارسيل سابيتزر "80" بينما جاء هدفا هولندا عبر كودي جاكبو في الدقيقة 47، و ممفيس ديباي "76". بذلك تأهلت النمسا، التي رفعت نقاطها إلى 6 في المركز الأول، برفقة فرنسا الثانية "5 نقاط"، وهولندا الثالثة "4 نقاط".
رياضة

ماذا بعد فشل الكوكب المراكشي في تحقيق الصعود ؟
عاش الشارع الرياضي المراكشي طيلة الاسبوعين الاخيرين، على واقع الصدمة والاحباط الكروي بعد فشل الممثل الاول للمدينة في العودة الى مكانه الطبيعي مع كبار الكرة المغربية، إضافة الى فشل فريق الاتفاق في الحفاظ على مكانته في القسم الاحترافي الثاني، ما يعني ان الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة بمدينة مراكش، تعيش سنوات عجاف نتاج سنوات من التسيير العشوائي، والعمل دون هدف واضح ومشروع رياضي معقلن . وبالعودة الى فشل الكوكب في تحقيق الصعود، وبالرجوع الى بداية الموسم فقد حقق الفريق نتائج ايجابية في الدورات الاولى، لكن ومع توالي الدورات، عانى الفريق من فترة فراغ موسمية، تجلت في تعادلات متتالية عجلت بإقالة رضوان الحيمر والفريق يتصدر الترتيب على بعد دورتين من إنتهاء جولات الذهاب، ليتم التعاقد مع مدرب جديد بعيد كل البعد عن أجواء الدوري المغربي في قسمه الثاني. مباشرة بعدها بدأ الفريق سكة الانعراج عن الصعود وسلسلة إهدار النقاط خصوصا داخل الميدان، عكس باقي المنافسين ليفقد الفريق الصدارة لنادي المكناسي الذي كان أكثر قوة وتنظيما، وبعدها تنازل فريق الكوكب عن الوصافة لصالح فريق الدفاع الحسني الجديدي، الذي مكنته السرعة النهائية من تدارك ما فاته في دورات الذهاب، بعدما تمكن مكتبه من التعرف على مكامن الخلل عكس مكتب الكوكب الذي كانت قراراته انفرادية بعيدة كل البعد عن العقلانية. آخر هذه القرارات كانت الانفصال عن المدرب الراضي والتعاقد مع مدرب اسقط جل الفرق التي دربها الى القسم التاني، قبل 3 جولات من نهاية الموسم، متناسين ان الفريق الذي ينافس على الصعود، لا يغير ربانه 3 مرات فالموسم، ولا يتخلى على ركائزه في منتصف الموسم، بالاضافة الى ان المسيرين الذي حلوا لاخراج الفريق من أزمته، أغرقوه في مشاكل أخرى أبرزها ملف المدرب رضوان الحيمر، وملف المدرب عادل الراضي، وملف كل من اللاعب أيوب الزحاف، و الباين، وزكريا الهاشمي، والذين في حالة توجههم الى لجنة النزاعات فالكوكب، سيحرم من التعاقدات الموسم المقبل. وبالإضافة الى ذلك فان الفريق لحدود الساعة يعيش ضبابية كبيرة بعدما تم تأجيل الجمع العام الذي كان مقررا في 22 من الشهر الجاري الى 15 من يوليوز، ما جعل الجماهير الكوكابية تضع ايديها على قلوبها، مخافة تكرار سيناريو موسم الاندحار الى قسم الهواة، خصوصا وان التنافس على بطاقة الصعود الموسم المقبل سيكون صعبا للغاية، خصوصا مع تواجد كل من النادي القنيطري ومولودية وجدة، واولمبيك خريبكة، بالاضافة الى اتحاد يعقوب المنصور الصاعد حديثا، اضافة الى اكراه غياب ملعب للفريق الموسم المقبل. وفي انتظار أخبار سارة للجمهور المراكشي، يبقى التسائل الابرز، متى سنشاهد عودة الكوكب الى مكانه الطبيعي، وهل فعلا سيعود الفريق الى مكانه رفقت الكبار، أم أن دار لقمان ستبقى على حالها منذ نزول الفريق سنة 2018.
رياضة

سينر يعزز صدارته التصنيف وديوكوفيتش يعود إلى الوصافة
عزز النجم الإيطالي يانيك سينر (22 سنة) صدارته التصنيف العالمي للتنس للمحترفين بعد تتويجه بلقب بطولة هاله المفتوحة في ألمانيا، واستعاد النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش الوصافة من النجم الإسباني كارلوس ألكاراز الذي تراجع إلى المركز الثالث. واستمر يانيك سينر في صدارته التصنيف العالمي للتنس برصيد 9890 نقطة في التصنيف الصادر اليوم الاثنين، ليؤكد نجاحه في الفترة الماضية بتقديمه مستوى مميزاً في البطولات التي خاضها، وسيطمح إلى تحقيق لقب بطولة ويمبلدون، إحدى بطولات الغراند سلام الكبيرة، التي ستضمن له البقاء في الصدارة مدة أطول، وتأكيد تفوقه على منافسيه. واستفاد النجم الصربي نوفاك ديوكوفيتش من خسارة النجم الإسباني كارلوس ألكاراز في الدور الثاني من بطولة كوينز، ليتقدم إلى الوصافة ويتراجع الإسباني إلى المركز الثالث أمام الألماني ألكسندر زفيريف الذي احتفظ بالمركز الرابع، والروسي دانييل ميدفيديف خامساً، ومواطنه أندريه روبليف سادساً، ومن جانبه، تقدم البولندي هوبيرت هوراكاتش مركزين ليصبح في المرتبة السابعة عالمياً، بعدما بلغ نهائي بطولة هاله، إذ سقط أمام سينر، لكنه حقق بذلك أفضل مركز في مسيرته، واحتفظ النرويجي كاسبر رود بالمركز الثامن، فيما تراجع الأسترالي أليكس دي مينور إلى المرتبة التاسعة، ليتراجع بذلك مركزين أمام البلغاري غريغور ديميتروف الذي احتفظ بالمركز العاشر.  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 26 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة