التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
مناخ .. كوب 22 بمراكش سيكون مؤتمر “العمل” (حكيمة الحيطي)
نشر في: 5 مايو 2016
أكدت الوزيرة المنتدبة في البيئة، حكيمة الحيطي، أن المؤتمر ال 22 للأطراف في اتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية (كوب 22)، المرتقب في نونبر المقبل بمراكش، سيكون "مؤتمر العمل".
وقالت السيدة الحيطي، في كلمة خلال حفل إطلاق قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنعقد يومي 5 و 6 ماي بواشنطن، إن "كوب 22 سيكون مؤتمر العمل والدعم"، مبرزة أهمية "الانتقال من المفاوضات إلى التنفيذ" من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في اتفاق باريس.
وأضافت أن المؤتمر العالمي حول المناخ بمراكش يروم تعبئة الأطراف المتدخلة من أجل "الموافقة والمصادقة والانخراط في اتفاق باريس"، مع حث أكبر عدد ممكن من البلدان من أجل مراجعة طموحاتها المتضمنة في مساهماتها الوطنية من أجل مكافحة التغيرات المناخية وخفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون في أفق سنة 2020.
واعتبرت أن آليات التمويل تشكل أحد العناصر الأساسية من أجل تبني أفضل التدابير العملية لاتفاق باريس، مشيرة بهذا الصدد إلى أن المملكة حددت لنفسها مهمة المساهمة ووضع آليات من أجل جمع 100 مليار دولار سنويا إلى غاية 2020 لفائدة البلدان الأكثر عرضة للتغيرات المناخية.
وبعد أن ذكرت بأن المغرب شرع في مكافحة التغيرات المناخية منذ ستينات القرن الماضي من خلال سياسة السدود ثم سياسات الماء والفلاحة والطاقة، شددت الوزيرة على أن الحق في بيئة سليمة وفي تنمية مستدامة تم تكريسه في دستور 2011.
وأكد على أنه "في الوقت الذي أرسى فيه مؤتمر باريس أسس عالم جديد ومتضامن يقوم على الثقة المتبادلة، يهدف مؤتمر مراكش إلى زرع بذور الأمل والتضامن والثقة إلى ما بعد (كوب 22)".
وتهدف قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنظمها الأمم المتحدة بتعاون مع البنك الدولي، إلى مواكبة الجهود المعبر عنها من أجل تفعيل وتحفيز القيام بمبادرات ملموسة لمكافحة التغيرات المناخية.
ويشارك في القمة، التي سيتم في إطارها تنظيم عدد من الندوات، ممثلون عن الحكومات وقطاعات المال والأعمال والمجتمع المدني والجامعات.
وقالت السيدة الحيطي، في كلمة خلال حفل إطلاق قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنعقد يومي 5 و 6 ماي بواشنطن، إن "كوب 22 سيكون مؤتمر العمل والدعم"، مبرزة أهمية "الانتقال من المفاوضات إلى التنفيذ" من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في اتفاق باريس.
وأضافت أن المؤتمر العالمي حول المناخ بمراكش يروم تعبئة الأطراف المتدخلة من أجل "الموافقة والمصادقة والانخراط في اتفاق باريس"، مع حث أكبر عدد ممكن من البلدان من أجل مراجعة طموحاتها المتضمنة في مساهماتها الوطنية من أجل مكافحة التغيرات المناخية وخفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون في أفق سنة 2020.
واعتبرت أن آليات التمويل تشكل أحد العناصر الأساسية من أجل تبني أفضل التدابير العملية لاتفاق باريس، مشيرة بهذا الصدد إلى أن المملكة حددت لنفسها مهمة المساهمة ووضع آليات من أجل جمع 100 مليار دولار سنويا إلى غاية 2020 لفائدة البلدان الأكثر عرضة للتغيرات المناخية.
وبعد أن ذكرت بأن المغرب شرع في مكافحة التغيرات المناخية منذ ستينات القرن الماضي من خلال سياسة السدود ثم سياسات الماء والفلاحة والطاقة، شددت الوزيرة على أن الحق في بيئة سليمة وفي تنمية مستدامة تم تكريسه في دستور 2011.
وأكد على أنه "في الوقت الذي أرسى فيه مؤتمر باريس أسس عالم جديد ومتضامن يقوم على الثقة المتبادلة، يهدف مؤتمر مراكش إلى زرع بذور الأمل والتضامن والثقة إلى ما بعد (كوب 22)".
وتهدف قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنظمها الأمم المتحدة بتعاون مع البنك الدولي، إلى مواكبة الجهود المعبر عنها من أجل تفعيل وتحفيز القيام بمبادرات ملموسة لمكافحة التغيرات المناخية.
ويشارك في القمة، التي سيتم في إطارها تنظيم عدد من الندوات، ممثلون عن الحكومات وقطاعات المال والأعمال والمجتمع المدني والجامعات.
أكدت الوزيرة المنتدبة في البيئة، حكيمة الحيطي، أن المؤتمر ال 22 للأطراف في اتفاقية الإطار للأمم المتحدة بشأن التغيرات المناخية (كوب 22)، المرتقب في نونبر المقبل بمراكش، سيكون "مؤتمر العمل".
وقالت السيدة الحيطي، في كلمة خلال حفل إطلاق قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنعقد يومي 5 و 6 ماي بواشنطن، إن "كوب 22 سيكون مؤتمر العمل والدعم"، مبرزة أهمية "الانتقال من المفاوضات إلى التنفيذ" من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في اتفاق باريس.
وأضافت أن المؤتمر العالمي حول المناخ بمراكش يروم تعبئة الأطراف المتدخلة من أجل "الموافقة والمصادقة والانخراط في اتفاق باريس"، مع حث أكبر عدد ممكن من البلدان من أجل مراجعة طموحاتها المتضمنة في مساهماتها الوطنية من أجل مكافحة التغيرات المناخية وخفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون في أفق سنة 2020.
واعتبرت أن آليات التمويل تشكل أحد العناصر الأساسية من أجل تبني أفضل التدابير العملية لاتفاق باريس، مشيرة بهذا الصدد إلى أن المملكة حددت لنفسها مهمة المساهمة ووضع آليات من أجل جمع 100 مليار دولار سنويا إلى غاية 2020 لفائدة البلدان الأكثر عرضة للتغيرات المناخية.
وبعد أن ذكرت بأن المغرب شرع في مكافحة التغيرات المناخية منذ ستينات القرن الماضي من خلال سياسة السدود ثم سياسات الماء والفلاحة والطاقة، شددت الوزيرة على أن الحق في بيئة سليمة وفي تنمية مستدامة تم تكريسه في دستور 2011.
وأكد على أنه "في الوقت الذي أرسى فيه مؤتمر باريس أسس عالم جديد ومتضامن يقوم على الثقة المتبادلة، يهدف مؤتمر مراكش إلى زرع بذور الأمل والتضامن والثقة إلى ما بعد (كوب 22)".
وتهدف قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنظمها الأمم المتحدة بتعاون مع البنك الدولي، إلى مواكبة الجهود المعبر عنها من أجل تفعيل وتحفيز القيام بمبادرات ملموسة لمكافحة التغيرات المناخية.
ويشارك في القمة، التي سيتم في إطارها تنظيم عدد من الندوات، ممثلون عن الحكومات وقطاعات المال والأعمال والمجتمع المدني والجامعات.
وقالت السيدة الحيطي، في كلمة خلال حفل إطلاق قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنعقد يومي 5 و 6 ماي بواشنطن، إن "كوب 22 سيكون مؤتمر العمل والدعم"، مبرزة أهمية "الانتقال من المفاوضات إلى التنفيذ" من أجل تحقيق الأهداف المسطرة في اتفاق باريس.
وأضافت أن المؤتمر العالمي حول المناخ بمراكش يروم تعبئة الأطراف المتدخلة من أجل "الموافقة والمصادقة والانخراط في اتفاق باريس"، مع حث أكبر عدد ممكن من البلدان من أجل مراجعة طموحاتها المتضمنة في مساهماتها الوطنية من أجل مكافحة التغيرات المناخية وخفض انبعاثات غاز ثاني أوكسيد الكربون في أفق سنة 2020.
واعتبرت أن آليات التمويل تشكل أحد العناصر الأساسية من أجل تبني أفضل التدابير العملية لاتفاق باريس، مشيرة بهذا الصدد إلى أن المملكة حددت لنفسها مهمة المساهمة ووضع آليات من أجل جمع 100 مليار دولار سنويا إلى غاية 2020 لفائدة البلدان الأكثر عرضة للتغيرات المناخية.
وبعد أن ذكرت بأن المغرب شرع في مكافحة التغيرات المناخية منذ ستينات القرن الماضي من خلال سياسة السدود ثم سياسات الماء والفلاحة والطاقة، شددت الوزيرة على أن الحق في بيئة سليمة وفي تنمية مستدامة تم تكريسه في دستور 2011.
وأكد على أنه "في الوقت الذي أرسى فيه مؤتمر باريس أسس عالم جديد ومتضامن يقوم على الثقة المتبادلة، يهدف مؤتمر مراكش إلى زرع بذور الأمل والتضامن والثقة إلى ما بعد (كوب 22)".
وتهدف قمة "عمل المناخ 2016"، التي تنظمها الأمم المتحدة بتعاون مع البنك الدولي، إلى مواكبة الجهود المعبر عنها من أجل تفعيل وتحفيز القيام بمبادرات ملموسة لمكافحة التغيرات المناخية.
ويشارك في القمة، التي سيتم في إطارها تنظيم عدد من الندوات، ممثلون عن الحكومات وقطاعات المال والأعمال والمجتمع المدني والجامعات.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22