ثقافة-وفن

مليونين و750 ألف شخص تابعوا النسخة 18 من مهرجان موازين 2019


كشـ24 - وكالات نشر في: 30 يونيو 2019

حفلات موسيقية لا تنسى، لحظات قوية ومشاعر نبيلة مشتركة، وارتياد قياسي جديد للحضور في النسخة الثامنة عشر من مهرجان "موازين.. إيقاعات العالم"، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، فقد تجاوز موازين مرة أخرى جميع التوقعات.هكذا، وحسب بلاغ لجمعية مغرب الثقافات، حضر أزيد من مليونين و750 ألف من الرواد هذا العام للاحتفال بقيم المهرجان والموسيقى، ومتابعة عروض أكثر من 200 فنان حضروا بكل من الرباط وسلا.وأضاف البلاغ أن هذا الجمهور التاريخي يؤكد على الشعبية الاستثنائية لموازين وجاذبيته الدولية، فقد استفاد الحدث بالفعل من التغطية الإعلامية الرائعة. كما أكد مكانته كحدث موسيقي الأكثر شعبية عالميا، واستحق المرتبة"رقم 1" مؤخرا في جميع أنحاء العالم حسب موقع "ستاتيستا" المرجعي، المزود الرائد للبيانات في العالم.ويبرز هذا الارتياد القياسي الجديد، أيضا، أهمية نموذج موازين والمكانة الاستثنائية للمهرجان اليوم: مفتوح للجميع، قيم حرة وموحدة وشاملة. لهذا، فإن جمعية مغرب الثقافات تعبر للجمهور عن خالص شكرها على الولاء الذي أبداه لسنوات.ولمدة تسعة أيام، من 21 إلى 29 يونيو الجاري، عاش رواد موازين لحظات قوية حقيقية مع عروض فنانين من جميع أنحاء العالم، حيث كانت هذه الطبعة فرصة للمغنين والموسيقيين من أجل اكتشاف الحماس الاستثنائي للمغاربة.وهكذا، فقد أشادوا بجودة التنظيم، وكذا الاستقبال غير العادي للجمهور، حيث كانت كل حفلة موسيقية فرصة لمئات الآلاف من الأشخاص للتغني مع مشاهيرهم المفضلين.وقد اقتسم النجوم ورواد المهرجان لحظات إنسانية قوية و عميقة، فسواء كان مغني الراب الأمريكي ترافيس سكوت في "أو. إل. إم السويسي"، أو بلاك آيد بيس، اللذين قدما عروضا رائعة، كما حضروا العديد من الحفلات الموسيقية لمواطنيهم، فيوتشر وأخرون.وعلى غرار بيغ فلو &أولي وفيوتشور، وفي حفل موسيقي سيبقى في سجلات تاريخ موازين، أدى مالوما عرضه مرتديا قميص المنتخب الوطني المغربي لدعم أسود الأطلس والشعب المغربي. كانت لحظات اختتام المهرجان من الروعة بما كان، مليئة بالمشاعر النبيلة والجياشة أبكت النجم مالوما والجمهور سويا!.وأشار البلاغ إلى أن الحماس والشغف كان حليف كل العروض، بما في ذلك الخشبة الحالمة للمسرح الوطني محمد الخامس، حيث اختلطت مجموعة سيستر سلدج بالجمهور في لحظة رائعة من التقاسم والأناقة ورددوا سويا أغنية "وي آر فاميلي"، التي تردد صداها كنشيد لهذه الطبعة الثامنة عشر.كما ينبغي التذكير بالفرقة اللبنانية مشرو ليلى، التي خلقت الحدث لدى الشباب وقدمت حفلة بشباك مقفول انتظرها جمهور المهرجان طويلا.وبين التصفيق والهتاف، عاش الفنانون المغاربة لحظات لا تنسى. ففي سلا، أظهرت منال وحميد القصري وفناير وعبد الله الداودي وزينة الداودية ومصطفى بورغون، الموهبة الهائلة للمنصة الوطنية وتنوعها الكبير. لم يكن الجمهور مخطئا: لقد كان حاضرا في كل حفلة وكل العروض المغربية.كما استقبل فضاء النهضة عمالقة الأغنية العربية الشرقية، فكان بذلك في قلب الحدث. كارول سماحة أو ميريام فارس أو إليسا أو نجوى كرم أو وليد توفيق من النجوم الذين دأبوا على حضور موازين، حيث كانت حفلاتهم على مستوى شهرتهم خلال هذه النسخة 18.أما بالنسبة للحفل الختامي، فقد كان من إحياء الرائع والعظيم حسين الجسمي، الذي تغنى رفقة الجمهور ولأكثر من ساعتين بالموسيقى الشرقية وبخالدات مغربية.وعلى منصة أبي رقراق، كان الاحتفال بإيقاعات العالم بمشاركة كوكوكو ويوسوفا وكاري جيمس وفرقة الفنانات المدهشة لي أمازوناس دافريك، التي جمعت ثمانية من أعظم الأصوات الإفريقية، بما في ذلك ماماني كيتا وانجيليك كيدجو. أما الحفل الختامي، قد كان من توقيع الشاب كبالة د، البالغ من العمر 19 عاما، والذي ارتدى أيضا بفخر قميص المنتخب الوطني لكرة القدم.وكتجسيد آخر لشعبية موازين وإشعاعه داخل المغرب وخارجه، تم تأمين تغطية واسعة النطاق من قبل الصحافة الدولية، حيث حضر أكثر من 700 صحفي لأكبر وسائل الإعلام الدولية هذا العام.كما سجل حضور مكثف على الشبكات الاجتماعية، عبر نقل موازين في كل مكان واحتلاله المراكز الأولى من موضوعات الصحافة في المغرب والخارج.وقد شارك الفنانون جميعا في هذا الإشعاع عبر التواصل على فيسبوك أو إنستغرم أو تويتر مع أفضل لحظات حفلاتهم وإقامتهم في العاصمة. هم الحقيقة سفراء النجاح الرمزي للمهرجان وعالميته!.وكانت هذه الطبعة الثامنة عشر فرصة لموازين لتعزيز شراكتها مع فيسبوك، حيث استفاد الحدث من الإعلان العالمي على المنصة. وشارك رواد المهرجان آلاف مقاطع الفيديو الخاصة بالحفلات الموسيقية، حيث وصل إلى جمهور تراكمي من ملايين الأشخاص في كل قارة.ومع "سبوتيفاي"، ولأول مرة هذا العام، قدمت موازين أيضا للفنانين المغاربة دعم البث المباشر. فقد قدمت لهم المنصة مساحة مخصصة لترويج أعمالهم، بما يشكل فرصة رائعة لتقييم مواهبنا وتصديرها إلى جميع أنحاء العالم.وفي الأخير، تقدمت جمعية مغرب الثقافات بالشكر لجميع شركائها وعملائها والجهات الراعية لها، وكذا فرق الجمعية والشركات والمؤسسات والهيئات التي عملت بتفان منقطع النظير لنجاح هذه الطبعة الثامنة عشر لموازين.كما توجهت الجمعية بشكر خاص للأجهزة الأمنية التي جعلت هذا المحفل يمر في أفضل الظروف الأمنية!.. فبفضل مشاركة الجميع، كان نجاح موازين مكتسحا وتاريخيا.

حفلات موسيقية لا تنسى، لحظات قوية ومشاعر نبيلة مشتركة، وارتياد قياسي جديد للحضور في النسخة الثامنة عشر من مهرجان "موازين.. إيقاعات العالم"، المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، فقد تجاوز موازين مرة أخرى جميع التوقعات.هكذا، وحسب بلاغ لجمعية مغرب الثقافات، حضر أزيد من مليونين و750 ألف من الرواد هذا العام للاحتفال بقيم المهرجان والموسيقى، ومتابعة عروض أكثر من 200 فنان حضروا بكل من الرباط وسلا.وأضاف البلاغ أن هذا الجمهور التاريخي يؤكد على الشعبية الاستثنائية لموازين وجاذبيته الدولية، فقد استفاد الحدث بالفعل من التغطية الإعلامية الرائعة. كما أكد مكانته كحدث موسيقي الأكثر شعبية عالميا، واستحق المرتبة"رقم 1" مؤخرا في جميع أنحاء العالم حسب موقع "ستاتيستا" المرجعي، المزود الرائد للبيانات في العالم.ويبرز هذا الارتياد القياسي الجديد، أيضا، أهمية نموذج موازين والمكانة الاستثنائية للمهرجان اليوم: مفتوح للجميع، قيم حرة وموحدة وشاملة. لهذا، فإن جمعية مغرب الثقافات تعبر للجمهور عن خالص شكرها على الولاء الذي أبداه لسنوات.ولمدة تسعة أيام، من 21 إلى 29 يونيو الجاري، عاش رواد موازين لحظات قوية حقيقية مع عروض فنانين من جميع أنحاء العالم، حيث كانت هذه الطبعة فرصة للمغنين والموسيقيين من أجل اكتشاف الحماس الاستثنائي للمغاربة.وهكذا، فقد أشادوا بجودة التنظيم، وكذا الاستقبال غير العادي للجمهور، حيث كانت كل حفلة موسيقية فرصة لمئات الآلاف من الأشخاص للتغني مع مشاهيرهم المفضلين.وقد اقتسم النجوم ورواد المهرجان لحظات إنسانية قوية و عميقة، فسواء كان مغني الراب الأمريكي ترافيس سكوت في "أو. إل. إم السويسي"، أو بلاك آيد بيس، اللذين قدما عروضا رائعة، كما حضروا العديد من الحفلات الموسيقية لمواطنيهم، فيوتشر وأخرون.وعلى غرار بيغ فلو &أولي وفيوتشور، وفي حفل موسيقي سيبقى في سجلات تاريخ موازين، أدى مالوما عرضه مرتديا قميص المنتخب الوطني المغربي لدعم أسود الأطلس والشعب المغربي. كانت لحظات اختتام المهرجان من الروعة بما كان، مليئة بالمشاعر النبيلة والجياشة أبكت النجم مالوما والجمهور سويا!.وأشار البلاغ إلى أن الحماس والشغف كان حليف كل العروض، بما في ذلك الخشبة الحالمة للمسرح الوطني محمد الخامس، حيث اختلطت مجموعة سيستر سلدج بالجمهور في لحظة رائعة من التقاسم والأناقة ورددوا سويا أغنية "وي آر فاميلي"، التي تردد صداها كنشيد لهذه الطبعة الثامنة عشر.كما ينبغي التذكير بالفرقة اللبنانية مشرو ليلى، التي خلقت الحدث لدى الشباب وقدمت حفلة بشباك مقفول انتظرها جمهور المهرجان طويلا.وبين التصفيق والهتاف، عاش الفنانون المغاربة لحظات لا تنسى. ففي سلا، أظهرت منال وحميد القصري وفناير وعبد الله الداودي وزينة الداودية ومصطفى بورغون، الموهبة الهائلة للمنصة الوطنية وتنوعها الكبير. لم يكن الجمهور مخطئا: لقد كان حاضرا في كل حفلة وكل العروض المغربية.كما استقبل فضاء النهضة عمالقة الأغنية العربية الشرقية، فكان بذلك في قلب الحدث. كارول سماحة أو ميريام فارس أو إليسا أو نجوى كرم أو وليد توفيق من النجوم الذين دأبوا على حضور موازين، حيث كانت حفلاتهم على مستوى شهرتهم خلال هذه النسخة 18.أما بالنسبة للحفل الختامي، فقد كان من إحياء الرائع والعظيم حسين الجسمي، الذي تغنى رفقة الجمهور ولأكثر من ساعتين بالموسيقى الشرقية وبخالدات مغربية.وعلى منصة أبي رقراق، كان الاحتفال بإيقاعات العالم بمشاركة كوكوكو ويوسوفا وكاري جيمس وفرقة الفنانات المدهشة لي أمازوناس دافريك، التي جمعت ثمانية من أعظم الأصوات الإفريقية، بما في ذلك ماماني كيتا وانجيليك كيدجو. أما الحفل الختامي، قد كان من توقيع الشاب كبالة د، البالغ من العمر 19 عاما، والذي ارتدى أيضا بفخر قميص المنتخب الوطني لكرة القدم.وكتجسيد آخر لشعبية موازين وإشعاعه داخل المغرب وخارجه، تم تأمين تغطية واسعة النطاق من قبل الصحافة الدولية، حيث حضر أكثر من 700 صحفي لأكبر وسائل الإعلام الدولية هذا العام.كما سجل حضور مكثف على الشبكات الاجتماعية، عبر نقل موازين في كل مكان واحتلاله المراكز الأولى من موضوعات الصحافة في المغرب والخارج.وقد شارك الفنانون جميعا في هذا الإشعاع عبر التواصل على فيسبوك أو إنستغرم أو تويتر مع أفضل لحظات حفلاتهم وإقامتهم في العاصمة. هم الحقيقة سفراء النجاح الرمزي للمهرجان وعالميته!.وكانت هذه الطبعة الثامنة عشر فرصة لموازين لتعزيز شراكتها مع فيسبوك، حيث استفاد الحدث من الإعلان العالمي على المنصة. وشارك رواد المهرجان آلاف مقاطع الفيديو الخاصة بالحفلات الموسيقية، حيث وصل إلى جمهور تراكمي من ملايين الأشخاص في كل قارة.ومع "سبوتيفاي"، ولأول مرة هذا العام، قدمت موازين أيضا للفنانين المغاربة دعم البث المباشر. فقد قدمت لهم المنصة مساحة مخصصة لترويج أعمالهم، بما يشكل فرصة رائعة لتقييم مواهبنا وتصديرها إلى جميع أنحاء العالم.وفي الأخير، تقدمت جمعية مغرب الثقافات بالشكر لجميع شركائها وعملائها والجهات الراعية لها، وكذا فرق الجمعية والشركات والمؤسسات والهيئات التي عملت بتفان منقطع النظير لنجاح هذه الطبعة الثامنة عشر لموازين.كما توجهت الجمعية بشكر خاص للأجهزة الأمنية التي جعلت هذا المحفل يمر في أفضل الظروف الأمنية!.. فبفضل مشاركة الجميع، كان نجاح موازين مكتسحا وتاريخيا.



اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة