

مجتمع
ملف مقتل أيت الجيد.. غياب الشاهد الرئيسي يؤجل جلسة محاكمة حامي الدين
قررت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الإثنين، تأخير جلسة محاكمة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين، المتهم في قضية مقتل اليساري أيت الجيد بنعيسى، إلى غاية 5 ماي القادم. وارتبط التأجيل بعدم حضور الشاهد الرئيسي في الملف، الخمار الحديوي والذي لم يحضر بسبب عدم توصله بالاستدعاء.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية قد قضت بإدانة حامي الدين بثلاث سنوات سجنا نافذا في هذه القضية بتهمة المشاركة في الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه.
وجرى إعادة فتح هذا الملف بناء على شهادة صادمة للشاهد الرئيسي في الملف والذي كان إلى جانب الضحية في سيارة الأجرة التي تم اعتراضها في الشارع الرئيسي لمنطقة سيدي ابراهيم المجاورة للمركب الجامعي ظهر المهراز.
وتعود وقائع الملف إلى 25 فبراير 1993، حيث قال الشاهد الرئيسي إن حامي الدين كان ضمن المجموعة التي اعترضت سبيل سيارة الأجرة، وبأنه هو ما جثم على رأس اليساري أيت الجيد بحذائه، قبل أن يجهز عليه آخرون بطوار الرصيف.
قررت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الإثنين، تأخير جلسة محاكمة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين، المتهم في قضية مقتل اليساري أيت الجيد بنعيسى، إلى غاية 5 ماي القادم. وارتبط التأجيل بعدم حضور الشاهد الرئيسي في الملف، الخمار الحديوي والذي لم يحضر بسبب عدم توصله بالاستدعاء.
وكانت غرفة الجنايات الابتدائية قد قضت بإدانة حامي الدين بثلاث سنوات سجنا نافذا في هذه القضية بتهمة المشاركة في الضرب والجرح المفضي إلى الموت دون نية إحداثه.
وجرى إعادة فتح هذا الملف بناء على شهادة صادمة للشاهد الرئيسي في الملف والذي كان إلى جانب الضحية في سيارة الأجرة التي تم اعتراضها في الشارع الرئيسي لمنطقة سيدي ابراهيم المجاورة للمركب الجامعي ظهر المهراز.
وتعود وقائع الملف إلى 25 فبراير 1993، حيث قال الشاهد الرئيسي إن حامي الدين كان ضمن المجموعة التي اعترضت سبيل سيارة الأجرة، وبأنه هو ما جثم على رأس اليساري أيت الجيد بحذائه، قبل أن يجهز عليه آخرون بطوار الرصيف.
ملصقات
