

سياسة
مقاطعة الأساتذة المتدربين للامتحان النهائي بمركز ورزازات على طاولة بنموسى
خاض الأساتذة المتدربون بالفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت فرع ورزازات، إضرابا عن الامتحان النهائي للتخرج، إلى جانب تنظيمهم لمسيرة احتجاجية صباح يوم الجمعة 19 يوليوز 2024.
ويعود السبب في ذلك إلى تأخر صرف منح التكوين لأكثر من شهرين، مما خلق لديهم توترا كبيرا ومشاكل اجتماعية جمة، نظرا لكون أغلبهم ينحدرون من أسر متوسطة أو ضعيفة الدخل.
وليست هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هؤلاء الأساتذة إضرابا بسبب تأخر صرف منحهم، حيث سبق أن خاضوا إضرابا لنفس السبب.
وفي هذا الإطار، قامت النائبة البرلمانية عن حزب الاصالة والمعاصرة ايمان لملاوي، بإطلاع وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حول وضعية هذه الفئة، مشيرة إلى أن إقليم ورزازات هو الإقليم الوحيد الذي شهد هذا الخلل في صرف المنح، مما يشكل حيفا وظلما كبيرا لهذا الإقليم.
وأصبح إيجاد حل جذري لهذه الإشكالية، تضيف لملاوي أمرا استعجاليا، من أجل توفير الظروف الملائمة لهؤلاء الأساتذة المتدربين لتلقي التكوينات اللازمة وتحسين مسارهم المهني، مما سيكون له لا محالة الأثر الجيد على التعلمات الملقنة للتلاميذ.
وعليه، ساءلت لملاوي عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل استدراك مقاطعة الأساتذة المتدربين بالفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت فرع ورزازات للامتحان النهائي للتخرج، وإيجاد حل جذري لإشكالية تأخر صرف المنح، التي تتسبب لهؤلاء الأساتذة في مشاكل نفسية واجتماعية كبيرة.
خاض الأساتذة المتدربون بالفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت فرع ورزازات، إضرابا عن الامتحان النهائي للتخرج، إلى جانب تنظيمهم لمسيرة احتجاجية صباح يوم الجمعة 19 يوليوز 2024.
ويعود السبب في ذلك إلى تأخر صرف منح التكوين لأكثر من شهرين، مما خلق لديهم توترا كبيرا ومشاكل اجتماعية جمة، نظرا لكون أغلبهم ينحدرون من أسر متوسطة أو ضعيفة الدخل.
وليست هذه المرة الأولى التي يخوض فيها هؤلاء الأساتذة إضرابا بسبب تأخر صرف منحهم، حيث سبق أن خاضوا إضرابا لنفس السبب.
وفي هذا الإطار، قامت النائبة البرلمانية عن حزب الاصالة والمعاصرة ايمان لملاوي، بإطلاع وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، حول وضعية هذه الفئة، مشيرة إلى أن إقليم ورزازات هو الإقليم الوحيد الذي شهد هذا الخلل في صرف المنح، مما يشكل حيفا وظلما كبيرا لهذا الإقليم.
وأصبح إيجاد حل جذري لهذه الإشكالية، تضيف لملاوي أمرا استعجاليا، من أجل توفير الظروف الملائمة لهؤلاء الأساتذة المتدربين لتلقي التكوينات اللازمة وتحسين مسارهم المهني، مما سيكون له لا محالة الأثر الجيد على التعلمات الملقنة للتلاميذ.
وعليه، ساءلت لملاوي عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها من أجل استدراك مقاطعة الأساتذة المتدربين بالفرع الإقليمي للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة درعة تافيلالت فرع ورزازات للامتحان النهائي للتخرج، وإيجاد حل جذري لإشكالية تأخر صرف المنح، التي تتسبب لهؤلاء الأساتذة في مشاكل نفسية واجتماعية كبيرة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

