

مجتمع
مقابر بحد السوالم غير قادرة على استقبال الموتى..وهذه خطة مجلس المدينة
برشيد/ نورالدين حيمودباتت الطاقة الاستيعابية للعديد من مقابر مدينة حد السوالم، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، غير قادرة على استقبال المزيد من الموتى، الذين يتم دفنهم بشكل شبه يومي، بالنظر إلى أن الطاقة الإستيعابية لهذه المقابر، التي قد امتلأت عن آخرها بالمقابر موضوع الإكتظاظ، وبشكل كبير أمام صغر المساحة المخصصة لعمليات الدفن، الغير القادرة على استقبال المزيد من الموتى، في ظل حركة النمو الديمغرافي المتسارع، وإتساع المجال الحضري بهذه المنطقة الهجينة، التي تطرح مقابرها العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام في شأن تدبيرها، تتطلب التنقيب عن حلول آنية لتدارك الخصاص الحاصل، تفاديا للوقوع في الغير المرغوب فيه.وإذا كانت مقابر مدينة حد السوالم، قد وصلت إلى حد أقصى فيما يتعلق بطاقتها الإستيعابية، بسبب عدم قدرتها على استقبال المزيد من الموتى، فإن الوضعية تتطلب من المجلس البلدي والسلطات المحلية والإقليمية، البحث عن حلول عاجلة للإستجابة وبشكل سريع، للطلب المتزايد على أماكن الدفن بهذه المنطقة الواعدة، التي تعرف كثافة سكانية غير مسبوقة من ذي قبل، حيث بات من اللازم و الضروري، وعي المجلس الجماعي المنتخب، بالمسؤولية الملقاة على عاتقه، وبإشكالية الطاقة الإستيعابية للمقابر، التي تعاني منها أغلب مقابر المدينة، وخاصة مقبرتي " بلوك بام و سيرني "، لدفن أموات المسلمين و البحث عن مقابر جديدة، و توسيع مقبرة البلوك لتسوية مشاكل الدفن.
برشيد/ نورالدين حيمودباتت الطاقة الاستيعابية للعديد من مقابر مدينة حد السوالم، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، غير قادرة على استقبال المزيد من الموتى، الذين يتم دفنهم بشكل شبه يومي، بالنظر إلى أن الطاقة الإستيعابية لهذه المقابر، التي قد امتلأت عن آخرها بالمقابر موضوع الإكتظاظ، وبشكل كبير أمام صغر المساحة المخصصة لعمليات الدفن، الغير القادرة على استقبال المزيد من الموتى، في ظل حركة النمو الديمغرافي المتسارع، وإتساع المجال الحضري بهذه المنطقة الهجينة، التي تطرح مقابرها العديد من التساؤلات وعلامات الاستفهام في شأن تدبيرها، تتطلب التنقيب عن حلول آنية لتدارك الخصاص الحاصل، تفاديا للوقوع في الغير المرغوب فيه.وإذا كانت مقابر مدينة حد السوالم، قد وصلت إلى حد أقصى فيما يتعلق بطاقتها الإستيعابية، بسبب عدم قدرتها على استقبال المزيد من الموتى، فإن الوضعية تتطلب من المجلس البلدي والسلطات المحلية والإقليمية، البحث عن حلول عاجلة للإستجابة وبشكل سريع، للطلب المتزايد على أماكن الدفن بهذه المنطقة الواعدة، التي تعرف كثافة سكانية غير مسبوقة من ذي قبل، حيث بات من اللازم و الضروري، وعي المجلس الجماعي المنتخب، بالمسؤولية الملقاة على عاتقه، وبإشكالية الطاقة الإستيعابية للمقابر، التي تعاني منها أغلب مقابر المدينة، وخاصة مقبرتي " بلوك بام و سيرني "، لدفن أموات المسلمين و البحث عن مقابر جديدة، و توسيع مقبرة البلوك لتسوية مشاكل الدفن.
ملصقات
