مغربي يربح دعوى ضد “غوغل” – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 05:24

منوعات

مغربي يربح دعوى ضد “غوغل”


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 نوفمبر 2018

ربح مواطن مغربي دعوى قضائية ضد عملاق الأنترنت شركة "غوغل" حيث اضطرت الشركة لأداء مبلغ 4 آلاف جنيه إسترليني (حوالي 5 آلاف دولار أميركي) لتسوية دعوى قضائية تتهم الشركة بأنها لم تفعل ما يكفي لحماية متعاقد مغربي الأصل من العنصرية أثناء العمل في مشروع سري لخرائط "غوغل" في مراكز التسوق.ونقل موقع العربي عن صحيفة "ذا غارديان" البريطانية ، أن المتعاقد هو مواطن بريطاني من أصل مغربي.وقال المواطن إنه تعرّض لمضايقات متكررة بينما كان يجمع معلومات حول إشارات "واي فاي" داخل المتاجر، بما في ذلك سؤاله عمّا إذا كان "إرهابياً"، وتفاقم الوضع لأنه تلقى تعليمات بعدم الكشف عن أنه كان يجري بحثاً لـ"غوغل"، يضيف المصدر.تعاقد أحمد رشيد (اسمه مستعار) مع "غوغل" العام الماضي للعمل على Expedite، وهو مشروع يهدف إلى المساعدة في رسم الخرائط الداخلية داخل مراكز التسوق.وقال "رشيد" للصحيفة إنه رفع دعوى ضد الشركة عندما تم سحب عرض عقد جديد بعد أن اشتكى من تعرّضه للمضايقات أثناء قيامه بواجباته".

ربح مواطن مغربي دعوى قضائية ضد عملاق الأنترنت شركة "غوغل" حيث اضطرت الشركة لأداء مبلغ 4 آلاف جنيه إسترليني (حوالي 5 آلاف دولار أميركي) لتسوية دعوى قضائية تتهم الشركة بأنها لم تفعل ما يكفي لحماية متعاقد مغربي الأصل من العنصرية أثناء العمل في مشروع سري لخرائط "غوغل" في مراكز التسوق.ونقل موقع العربي عن صحيفة "ذا غارديان" البريطانية ، أن المتعاقد هو مواطن بريطاني من أصل مغربي.وقال المواطن إنه تعرّض لمضايقات متكررة بينما كان يجمع معلومات حول إشارات "واي فاي" داخل المتاجر، بما في ذلك سؤاله عمّا إذا كان "إرهابياً"، وتفاقم الوضع لأنه تلقى تعليمات بعدم الكشف عن أنه كان يجري بحثاً لـ"غوغل"، يضيف المصدر.تعاقد أحمد رشيد (اسمه مستعار) مع "غوغل" العام الماضي للعمل على Expedite، وهو مشروع يهدف إلى المساعدة في رسم الخرائط الداخلية داخل مراكز التسوق.وقال "رشيد" للصحيفة إنه رفع دعوى ضد الشركة عندما تم سحب عرض عقد جديد بعد أن اشتكى من تعرّضه للمضايقات أثناء قيامه بواجباته".



اقرأ أيضاً
أشياء تقتل الحب تجنبوها
لا تحمل نفسك عناء التوقعات المسبقة في الحبِّ كي لا تجني الخيبة! التوقعات المسبقة ليست مسؤولة عن تدمير الحبِّ فحسب، إنَّما تعتبر التوقعات المسبقة سبباً في فشل العديد من القرارات والتجارب الحياتية إن لم تكن مبنية على معطيات منطقية وموضوعية، لكن علاقة الحبِّ هي الأكثر حساسية للخيبة وفشل التوقعات المسبقة، لذلك ننصحكم ألَّا تحمِّلوا أنفسكم عناء التوقعات المسبقة لأنَّ الخيبة ستكون أمراً مفروغاً منه. نحن مثلاً عندما نذهب للحصول على سيارة جديدة نتوقع أن تكون اقتصادية وأن توفر علينا عناء المواصلات، وعندما نكتشف أنَّ في السيارة عيوباً في التصنيع تؤدي إلى ارتفاع استهلاك الوقود سنقوم بمراجعة الشركة وربما بمقاضاتها والحصول على تعويض، لكن في العلاقات الإنسانية لا يوجد (كاتلوج) ولا ضمان جودة كما لا يوجد مصانع لمراجعتها؛ لذلك تعتبر التوقعات المسبقة وهماً نبني عليه طموحاتنا الشخصية فيما يكون الواقع أغلب الأحيان بعيداً عمَّا نريده نحن، ما الحل؟ برمجة التوقعات المسبقة يجب أولاً أن ندرك ونؤمن أنَّ السعادة لا تأتي بالصدفة! إنَّما تحتاج منَّا أن نبذل مجهوداً إرادياً لنحصل عليها، كما يجب أن نعرف أنَّ الإنسان الطبيعي يميل دائماً إلى توقع النهايات السعيدة في قصص الحبِّ دون النظر في الأسباب ودون تهيئة الظروف المناسبة للعلاقة لتسير في دروب السعادة، لذلك يجب أن نبرمج توقعاتنا وفق معطيات حقيقية وأن نبتعد عن المبالغة في التفاؤل أو التشاؤم، يجب أن ننسى كلَّ ما نعرفه عن الحبِّ لنتمكن من التخطيط لعلاقة الحبِّ بما نملك من ميزات وقدرات شخصية لا نشترك فيها مع ثنائي آخر، حاولوا أن تمنحوا الحبَّ الوقت الكافي ليعرِّف عن نفسه دون أن تحمِّلوا العلاقة أعباء التوقعات والأمنيات، ولا تحاولوا الاستعانة بقصص المسلسلات والأفلام الرومانسية. باختصار؛ لا تتوقع باقة الورد وستكون سعيداً إذا حصلت عليها وحيادياً إذا لم تحصل عليها، توقع باقة الورد وستكون حزيناً إن لم تحصل عليها وحيادياً إن حصلت عليها. الانتقاد السلبي من سموم الحبِّ الفتَّاكة لا يخلو الإنسان من العيوب لأن النقائص من طبيعته، وإذا كنَّا ننشد الكمال في الشريك إنمَّا نحن نطارد السراب ولا نصل إليه ولن نصل، لذلك نحن معرَّضون دائماً للتعامل مع الصفات السلبية عند الشريك إن كان حبيباً أم خطيباً أو حتى زوجاً، ولا بد أنَّ التعبير عن الاستياء أمر صحيّ للعلاقة ويساعد على استمرارها، لكن كيف نعبر عن استياءنا وننتقد الشريك دون أن نتسبب في إفساد علاقتنا؟. ببساطة سنقوم باختيار الكلمات المناسبة والصيغ الإيجابية لتوجيه الانتقادات، وفي مواضيع تستحق الانتقاد وفق الخطوات التالية: هل الأمر يستحق الانتقاد؟! فكروا قبل توجيه الملاحظات إن كان الأمر يستحق فعلاً توجيه الملاحظة كي لا تجعل من علاقة الحب مجالاً لتفريغ شحنات الكراهية، فإذا كان الأمر قابلاً للتجاهل فليكن، أمَّا إن لم يكن التجاهل ممكناً سنوجه الملاحظة بطريقة تخدم هدفنا دون اللجوء إلى التجريح. اختاروا كلماتكم بعناية ربما معظمنا يواجه مشكلة حقيقية مع صوت مضغ الطعام فهو مثير للغضب أو للقرف عند البعض، كيف سأقول لحبيبتي أن صوت مضغ الطعام الذي تصدره مزعج دون أن أجرحها؟! أولاً ابتعد عن وصف مشاعرك بشكل تفصيلي أو عن إطلاق النعوت (أنا أقرف من هذا الصوت... هذا الصوت الذي تصدرينه مقرف.. أو أنتِ مقرفة) هذه عبارات خاطئة! حاول أن تختار كلماتك بعناية بحيث تحقق هدفك من توجيه الملاحظة؛ (حبيبتي أنا لا أحب هذا الصوت... تناول الطعام بفم مغلق صحي أكثر). الرسائل غير المباشرة أحياناً يجب أن نتجنب الانتقاد المباشر ونلجأ إلى الرسائل غير المباشرة، فإذا كان زوجكِ يستخف بهواياتكِ مثلاً، فهو لا يجد جمع أوراق الأشجار ممتعاً ولا يعلم ما هو الفرق بين ورقة التوت وورقة السفرجل، لن يكون الحلُّ أن تتهميه بالأنانية والتكبُّر...إلخ، ولا بأن تستخفي بهواياته كردَّة فعل مضادة، بل يجب أن تحاولي إظهار الجانب الجميل فيما تقومين به ومساعدته على التمييز بين السفرجل والتوت، قد تشاهدان فيلماً عن مملكة النباتات ولا يعجبه لكنه سيعرف لما أنتِ معجبة بهذه الأمور، كما يجب أن تحاوريه وتخبريه كم أنتِ سعيدة بهذه الهواية، ربما سيقرر أن يشارككِ الأمر فيما بعد أو على الأقل سيحترم رغباتكِ. الابتعاد عن الجدل يخفف التوتر يجب أن تبتعدوا عن تحويل الانتقادات إلى دائرة لتبادل الاتهامات والنقد المضاد، فإذا شعرتما أنَّ الأمر بدأ يخرج عن السيطرة توقفا عن النقاش وأجلاه إلى مرَّة قادمة يكون فيها الوقت مناسباً أكثر بعد أن تفكرا بالملاحظة الأساسية، ولنتذكر دائماً أن الاعتذار ليس هو الحل السحري، بل الحلُّ هو الابتعاد عن التجريح، حيث يفقد الاعتذار قيمته إذا أصبح يومياً! عدم الالتزام بالوعود ينخر عظم الحبِّ حتى يقتله علاقة الحبِّ مبنية على سلسلة من الوعود والالتزامات، حيث تفتر تلك الشعلة التي اتقدت في قلوبنا عند أول كلمة حبِّ مع الزمن، وتبدأ الأمور تصبح أكثر واقعية ومنطقية بعد أن تختلط المشاعر الصادقة بهموم الحياة ومتطلباتها، عندها نطلب ما نريد ونحصل على الوعود بالمقابل، لكننا ننكسر بشدة عندما يتم تجاهل هذا الوعد من الشريك، ننكسر وربما لن نجد سبيلاً إلى استعادة ما فقدناه من المحبَّة. اطلبوا المستطاع وكونوا أوفياء بوعودكم لا بد أولاً أن لا نطلب من الشريك الالتزام بوعود نحن نعرف أنَّه عاجز عن الوفاء بها، وإلَّا سنكون بذلك نطلب منه أن يخلف وعده ويقتل الحبَّ، أيضاً لنتجنب إطلاق الوعود دون أن نضمن قدرتنا على الوفاء بها لأن إطلاق الوعد ليس هو ما يهم، المهم التنفيذ والوفاء، حيث تعتبر المماطلة في تنفيذ الوعود من الأسباب الرئيسية لفتور العلاقة وفشلها، لذلك اطلبوا المستطاع ولا تعدوا بما لا طاقة لكم به وكونوا أوفياء إذا وعدتم. الخيانة تحول الحبَّ إلى كراهية لا نعتقد أننا نحتاج إلى نقاش عميق إن كانت الخيانة تقتل الحبَّ أم لا؛ فهذا أمرٌ مفروغٌ منه، حيث تعتبر الخيانة قتلاً عمداً للحبِّ وذنباً لا يغتفر أو لن يكون غفرانه كاملاً بأحسن تقدير، ولا يمكن أن نطلب من الشريك أن يتسامح مع الخيانة لأنَّها نتجت عن كذا وكذا من الأسباب، لذلك سنجد السبيل الوحيد هو الإخلاص لنتجنب تدمير عائلة قائمة أو عائلة ستقوم في المستقبل. الغرور هو القاتل المتخفي للحبِّ تقوم علاقة الحبِّ على التفاهم والتكافؤ في الرغبات وتلبيتها، حيث يستمد الإنسان شعوره بالقيمة من خلال نجاحه في علاقة الحب، لكن ماذا إن كانت هذه العلاقة تشعره بالاحتقار؟! إن الغرور سمة طبيعية في الإنسان تنمو معه وتختلف من شخص لآخر بمدى تطورها وكيفية التعبير عنها، لكن الغرور والحبّ أمران لا يستويان؛ فالشريك يرفض دائماً الاحتقار أو الازدراء لأنَّه يُفقد الحبَّ الشعور بالتكافؤ، وهنا لا نقصد التكافؤ بالمعارف والخبرات أو الشهادات والأموال، إنَّما التكافؤ العاطفي والنفسي. الغيرة زهرة الحب القاتلة والغيرة شرطٌ من شروط الحبِّ، فإذا أردتم اختبار مشاعركم اختبروا شعوركم بالغيرة الذي يعتبر شعوراً طبيعياً إن لم نقل أنَّه شرطٌ لازم، لكن لهذه الغيرة حدودها فما أن تتعدى حدودها إلى الشكِّ حتى تتحول كونها غيرة محبَّبة لطيفة ومنعشة للعلاقة إلى مرضٍ عضال يقضي على الشعور بالثقة لدى طرفي العلاقة، "لا تجسسوا على بعضكم ولا تبالغوا في الشكوك لتتجنبوا رحيق الغيرة القاتل". كما يقتل الإهمال الورود يقتل الحبَّ أيضاً يجب أن نؤمن بأنَّ الحبَّ يحتاج إلى تغذية دائمة، إنَّه طفلنا الصغير الذي ولد في الأمس ولا سبيل له إلى الحياة إن لم يجد يداً تطعمه وأخرى تسقيه، حيث يعتقد البعض أنَّ المحبَّة إن وجدت اليوم دامت إلى الأبد، لكن هذا الاعتقاد مغلوط بكلِّ تأكيد، فالإهمال يؤدي إلى فتور العلاقة وتوترها، لذلك يجب أن نستمع دائماً للشريك ونهتم بأموره مهما كانت الظروف لأنَّ ذلك سيكفل لنا استمرارية الحبِّ. الروتين والموت البطيء للحبِّ يعتبر الروتين من أكبر المشاكل التي تواجهنا في حياتنا اليومية منذ الصغر، فنحن نتعامل مع الروتين المدرسي والجامعي، ثم ننتقل إلى روتين العمل وروتين الحياة الممل، لكن ألا تتفقوا معنا أن هذا الروتين سيبقى على حاله ما لم نقم نحن بتغييره، ربما نحتاج إلى إجازة من العمل كل فترة أو إلى القيام بنشاط مشترك لم نمارسه منذ زمن، قد نحتاج إلى المفاجآت لنتمكن من الاستمرار في المحبَّة. يموت الحبُّ عندما تتحول العلاقة بين الشريكين إلى علاقة بين ضحيةٍ وجلاد في حال وجود طرف متسلط وديكتاتوري في العلاقة لا بد أنَّها تسير إلى حتفها حتى وإن استمرت على أرض الواقع، لكنها ستكون كارثة عاطفية ترمي ظلالها على طرفي المعادلة، كذلك تمثيل دور الضحية بشكل دائم سيجعل من الحبِّ في غرفة العناية المشددة بشكل دائم، لا بد من إحداث التوازن في العلاقة من خلال (عقلنة التضحية) أولاً، والحصول على النتائج المتوقعة من التضحية كي لا نشعر بالظلم، كما يجب الابتعاد عن فرض الشخصية بطريقة عنيفة فنحن لسنا في مباراة مصارعة حرة! نصائح للحفاظ على الحب ليكن هاجسنا الحفاظ على الحبِّ واستمرارية المحبَّة، ما دامت شعلة الحبِّ قد أبرقت بين قلبين لا بد لهما أن يحافظا على هذه المحبَّة بشتى الوسائل، ويكون ذلك أولاً بتجنب قتلة الحبِّ المذكورين أعلاه، وإليكم بعض النصائح: حافظوا دائماً على خطوط اتصال مفتوحة بينكما، ولا تتجاوزا المشاكل دون حلِّها لأنَّها ستنمو وستهدد علاقتكما. لا تتوقعوا الكمال والمثالية، هذا ما ينشده الحالمون ولا يصلون إليه مهما كان من أمرهم. الصراحة ستكون خياراً موفقاً لتجاوز بعض الأمور، فالكتمان يؤدي إلى تضاعف الأذى وسيكون الشريك مصدوماً إذا اكتشف أنَّه يقوم بتصرف مزعج منذ عشر سنين ولا يلقى اعتراضاً! كما أنَّه سيفسر الصراحة المتأخرة في غير محلِّها من منطلق (أنا هكذا دائماً لماذا الآن تأتي هذه الشكوى؟!). ابحثوا عمَّا يساعدكم لتجاوز المحن ولا تتخذوا موقفاً دفاعياً دائماً لأن ذلك يعقِّد الأمور أكثر. لا تنتظروا الشريك ليبادر بالاعتذار دائماً، ولا تتركوه وحيداً بعد مشاجرة. خذوا وأعطوا، لا تقدموا تضحيات رومانسية ستؤدي إلى الندم ولا تمنعوا عن المحبَّة ما يساعد على استمرارها. سيعتبر أغلبكم أنَّ هذه الأشياء ليست الوحيدة التي تقتل الحب، وأنَّ للحب ما يقتله أكثر ما له مما يجعله متقداً، هذا منطقي لأن لكلٍّ منَّا تجربته الشخصية التي تجعله يعرف عن الحبِّ ما لا يعرفه غيره، شاركونا تجاربكم وآراءكم.
منوعات

لم ينتحر.. عميل سابق في “سي آي إيه” يكشف مفاجأة بشأن هتلر
أشار ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)، إلى "أدلة جديدة صادمة" تشير إلى أن الزعيم النازي أدولف هتلر ربما "زور موته وفر إلى الأرجنتين"، وسط محاولات من أتباعه لإحياء إمبراطوريته من جديد. ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن العميل السابق في "سي آي إيه" بوب بير، أنه يعتقد بوجود أدلة متزايدة على أن هتلر لم يمت بالطريقة المذكورة في الروايات المعروفة، بل زور انتحاره في برلين بتاريخ 30 أبريل 1945 وفر إلى الأرجنتين.ويتوقع بير أن تكشف مجموعة من الوثائق القادمة من الأرجنتين عن روابط محتملة بين هتلر وحكومة بوينس أيرس، التي قد تكون وفرت له الحماية. ويعتقد بير أن الأرشيفات التي تحتوي على معلومات حول النازيين الفارين إلى الأرجنتين بعد الحرب العالمية الثانية قد تكشف عن جهود حقيقية لبناء "الرايخ الرابع" هناك، مشيرا إلى تورط مسؤولين أرجنتينيين في دعم النازيين، وفي عمليات غسيل أموال وغير ذلك، حسبما ذكرته الصحيفة. هجوم نووي كما يتوقع الضابط السابق الكشف عن صلة بين الرئيس الأرجنتيني آنذاك خوان بيرون، وتمويل مختبر للاندماج النووي في خمسينيات القرن الماضي، بقيادة عالم نازي على جزيرة هويمول قرب باريلوتشي. وأضاف تقرير "ديلي ميل": "يعتقد العميل السابق أن هناك محاولات جادة لإقامة رايخ رابع، بما في ذلك خطط لهجوم نووي على مانهاتن". وأوضح بير أن الوثائق المتوقعة قد تتضمن آثارا ورقية أو مالية تشير إلى تورط الحكومة الأرجنتينية آنذاك في بناء موقع اختباء نازي محتمل في مقاطعة ميسيونس بالأرجنتين، وهو الموقع الذي اكتشف خلال أعمال تنقيب عام 2015. وذكر أن هذا الاكتشاف في ميسيونس يعد "أكثر الاكتشافات إثارة" المرتبطة بالنازيين في الأرجنتين حتى الآن. وقال بير للصحيفة: "تم إنفاق الكثير من المال لبناء مجمع سكني يحتوي على أنظمة صرف صحي وكهرباء في منطقة نائية تماما"، وأضاف أن "تذكارات نازية، بما في ذلك عملات ألمانية تعود لفترة الحرب العالمية الثانية، تم العثور عليها في المنطقة". وأضاف: "إذا كنت ستخفي هتلر، فهذا هو المكان المثالي للقيام بذلك". وبينما تؤكد الروايات التاريخية السائدة أن هتلر وزوجته إيفا براون انتحرا في برلين في أبريل 1945، فإن عددا من كبار القادة النازيين، من بينهم أدولف أيخمان وجوزيف منغليه، فروا بالفعل إلى الأرجنتين. وفي تطور جديد، وافق الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي على رفع السرية عن هذه الوثائق بعد اجتماع مع مسؤولي مركز "سيمون فيزنتال" في فبراير الماضي. من جهة أخرى، أبدى المحقق السابق في جرائم الحرب لدى الأمم المتحدة، جون سينسيتش، تحفظه تجاه المزاعم بشأن محاولات إقامة رايخ رابع في الأرجنتين. ويعتقد سينسيتش أن العديد من النازيين الهاربين ربما ظلوا "يسيرون على نهج هتلر، وربما لم يصدقوا أنه مات، لكنهم كانوا مجرد نازيين محبطين يعيشون في الماضي وفروا إلى هناك هربا من الملاحقة القضائية". ويتزامن نشر التقرير مع الذكرى الـ136 لميلاد هتلر، في 20 أبريل 1889.
منوعات

عثر على معداته فقط.. سمكة قرش تهاجم غواصا إسرائيليا
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء يوم الاثنين، إن سمكة قرش هاجمت غواصا في أحد شواطئ الخضيرة في منطقة حيفا. وفي التفاصيل، قالت وسائل إعلام عبرية إن طواقم الإسعاف التابعة لنجمة داود الحمراء تلقت بلاغا حول تعرض سباح لعضة من قبل سمكة قرش في أحد شواطئ الخضيرة. وصرح متحدث بلسان نجمة داود الحمراء بأن الغواصين يقومون بالبحث عن الرجل المصاب. وأشار الإعلام العبري إلى أن الغواصين عثروا على معدات غوص في مكان البحث ومن المرجح أنها تعود للغواص. وفي أعقاب الإعلان عن الهجوم، أعلنت الشرطة عن إغلاق الشاطئ أمام الجمهور حتى إشعار آخر. كما دعت السلطات إلى الإبلاغ عن أي حادث غير عادي عبر الخط الساخن للشرطة الإسرائيلية.
منوعات

بالڤيديو: افتتاح مركز نسائي راقٍ للترويض والتجميل غير الجراحي بمراكش
محمد الأصفر افتُتح يوم أمس السبت 19 ابريل الجاري بشارع ݣماسة إقامة جنان ابرار مركز نسائي متكامل يُعنى بالترويض الطبي والتجميل غير الجراحي، ويُعتبر فضاءً جديدًا مخصصًا للمرأة، يوفر خدمات صحية وتجميلية متطورة تحت إشراف طاقم نسائي مؤهل ومتمرس. يهدف هذا المركز إلى مواكبة متطلبات المرأة العصرية في مختلف مراحل حياتها، من خلال حصص خاصة بالترويض الطبي قبل وبعد الولادة، تساعدها على التكيف مع التغيرات الجسدية والنفسية، واستعادة توازنها وعافيتها. المركز يعتمد على أحدث الأجهزة الطبية والتجميلية، والتي تُستخدم في مجالات متعددة مثل التخسيس، تبييض الوجه وتصفيته، بالإضافة إلى تقنيات جد متطورة في تصحيح وتجميل القوام النسائي بطريقة غير جراحية وآمنة. ويتيح هذا الفضاء للمرأة الاستفادة من خدمات مهنية دقيقة، تجمع بين الفعالية والراحة، في بيئة مصممة خصيصًا لاحترام خصوصيتها وتوفير العناية التي تستحقها.    شهادات حية لنساء استفدن من خدماته، من بينهن سيدة تحدثت عن تجربتها الناجحة مع تصفية الوجه، حيث عبرت عن رضاها الكبير عن النتائج المحققة في فترة وجيزة. كما تشارك كوتش رياضة انطباعها حول فعالية لباس متخصص في إعادة توزيع الدهون، مشيرة إلى أن حصة واحدة فقط مدتها 20 دقيقة تعادل أربع ساعات من التمارين الرياضية، ما يجعل من هذه التقنية خيارًا فعالًا ومبتكرًا للعناية بالجسم. هذا المركز يأتي ليعزز العرض الصحي والتجميلي الموجه للنساء بمدينة مراكش، ويمنحهن فرصة الاستفادة من خدمات عصرية متكاملة تهتم بجمالهن وصحتهن في آن واحد.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة