

حوادث
مغربي مقيم بإسبانيا يقتل زوجته ويحاول إغراق أطفاله
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية، السبت الماضي، القبض على رجل من أصل مغربي في الأربعينات من العمر، بسبب مسؤوليته الجنائية في مقتل زوجته البالغة من العمر 35 عام، ومحاولة إغراق أطفاله الثلاثة في منطقة بجوار نهر إيبرو ببلدية لوگرونيو.
وحسب ما نشر موقع "mundiario" الإسباني، توجه المتهم بعد ارتكابه جريمة قتل زوجته، إلى مكتبة البلدية لاصطحاب أطفاله الثلاثة واقتيادهم إلى المنطقة المحيطة بنهر إيبرو بقصد إغراقهم، إلا أن أحدهم، وهو الأصغر، تمكن من الهروب وإبلاغ الشرطة، مما أدى إلى القبض على الجاني بفضل الاستجابة السريعة لقوات الأمن.
ووقعت الحادثة في الساعة الثالثة مساءا، عندما طعن المشتبه به، شريكته، وهي امرأة مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا، في منزل الأسرة. وعثر على جثة الزوجة في الموقع بعد وصول قوات الشرطة الوطنية والمحلية.
ولم يسبق تسجيل أي شكاوى بشأن العنف الجنسي الموجه ضد المتهم وفقا للسلطات الحكومية في لاريوخا. وقد تم فرض سرية تامة على التحقيق من قبل الشرطة، وتم تنظيم حفل تأبين للضحية، ظهر اليوم الأحد في إيسبولون، بحضور المندوبة الحكومية، بياتريث أرايز نالدا، التي نددت بهذه الجريمة الشنيعة وعبرت عن تعازيها وتضامنها مع أسرة الضحية وأقاربها.
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية، السبت الماضي، القبض على رجل من أصل مغربي في الأربعينات من العمر، بسبب مسؤوليته الجنائية في مقتل زوجته البالغة من العمر 35 عام، ومحاولة إغراق أطفاله الثلاثة في منطقة بجوار نهر إيبرو ببلدية لوگرونيو.
وحسب ما نشر موقع "mundiario" الإسباني، توجه المتهم بعد ارتكابه جريمة قتل زوجته، إلى مكتبة البلدية لاصطحاب أطفاله الثلاثة واقتيادهم إلى المنطقة المحيطة بنهر إيبرو بقصد إغراقهم، إلا أن أحدهم، وهو الأصغر، تمكن من الهروب وإبلاغ الشرطة، مما أدى إلى القبض على الجاني بفضل الاستجابة السريعة لقوات الأمن.
ووقعت الحادثة في الساعة الثالثة مساءا، عندما طعن المشتبه به، شريكته، وهي امرأة مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا، في منزل الأسرة. وعثر على جثة الزوجة في الموقع بعد وصول قوات الشرطة الوطنية والمحلية.
ولم يسبق تسجيل أي شكاوى بشأن العنف الجنسي الموجه ضد المتهم وفقا للسلطات الحكومية في لاريوخا. وقد تم فرض سرية تامة على التحقيق من قبل الشرطة، وتم تنظيم حفل تأبين للضحية، ظهر اليوم الأحد في إيسبولون، بحضور المندوبة الحكومية، بياتريث أرايز نالدا، التي نددت بهذه الجريمة الشنيعة وعبرت عن تعازيها وتضامنها مع أسرة الضحية وأقاربها.
ملصقات
