ثقافة-وفن

مغربيان ضمن المتوجين بجائزة “كتارا” للرواية العربية في دورتها الخامسة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 أكتوبر 2019

أسدل الستار، مساء أمس الثلاثاء بالدوحة، على فعاليات الدورة الخامسة من جائزة كتارا للرواية العربية، بالإعلان عن قائمة المتوجين في مختلف الفئات والتي ضمت الكاتبة والروائية المغربية عائشة عمور والناقد المغربي محمد ياوطي.ففي فئة الروايات العربية غير المنشورة، فازت بالجائزة الكاتبة والروائية المغرية عائشة عمور عن روايتها "حياة بالأبيض والأسود" إلى جانب كل من الكاتب الجزائري سالمي ناصر (فنجان قهوة وقطعة كرواسون) وعبد المؤمن أحمد عبد العال من مصر (حدث على أبواب المحروسة) ووارد بدر سالم من العراق (المخطوفة) ووفاء علوش من سوريا عن رواية "كومة قش".وفي صنف الدراسات والبحوث غير المنشورة، تضمنت قائمة المتوجين الباحث المغربي محمد ياوطي عن دراسة بعنوان "جدل التمثيل السردي واللساني والممارسة الاجتماعية نحو مقاربة لسانية نقدية لسلطة الخطاب الروائي، رواية المغاربة لعبد الكريم الجويطي نموذجا".وضمن نفس الصنف تم تتويج أحمد زهير رحاحلة من الأردن عن دراسة بعنوان " تحولات البنية الزمنية في السرديات الرقمية – روايات محمد سناجلة نموذجا" وأحمد كريم بلال من مصر، عن دراسة بعنوان "سقوط أوراق التوت المحظور في الكتابة الروائية – دراسة نقدية تطبيقية"، ومحمد عبيد الله من الاردن عن دراسة بعنوان "رواية السيرة الغيرية، قضايا الشكل والتناص وجدل التاريخي والتخييلي، دراسة في رواية مي – ليالي إيزيس كوبيا لواسيني الأعرج" ومنى صريفق من الجزائر عن دراسة "راهنية المعلي بين مشروعية الفهم ومأزق كتابة كتاريخ التبرير مقاربة تأويلية ثقافية في نصوص عربية".وفي فئة الروايات العربية المنشورة، فاز بالجائزة كل من الكاتب الجزائري الحبيب السائح عن رواية "أنا وحاييم" واليمني حبيب عبد الرب سروري عن رواية "وحي"، وحجي جابر من إريتريا عن رواية "رغوة سوداء" والكاتبة الأردنية ليلى الأطرش عن رواية "لا تشبة ذاتها" والكاتب مجدي دعيبس من الأردن عن رواية "الوزر المالح".أما في فئة رواية الفتيان غير المنشورة، ففاز بها كل من الكاتب إيهاب فاروق حسني من مصر عن رواية "الحرس الأخير" وعماد دبوسي من تونس عن رواية "زائر من المستقبل" ومصطفى الشيمي من مصر عن رواية بعنوان "القط الأسود" ونور الدين بن بو بكر من تونس عن رواية "عفوا أيها الجبل" والعراقي هيثم بهنام بردي عن رواية "العهد".وحقق القطري أحمد عبد الملك الفوز في فئة الرواية القطرية المنشورة عن رواية بعنوان "ميهود والجنية".وتعتبر جائزة كتارا للرواية العربية من أبرز الجوائز المتخصصة في جنس الرواية في الوطن العربي، وبلغ عدد المشاركات بها لهذه السنة 1850 عملا أدبيا منها 612 رواية نشرت عام 2018، و999 رواية غير منشورة، و77 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و147 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة إلى 15 رواية قطرية.ويبلغ مجموع الجوائز في هذه التظاهرة الأدبية 635 ألف دولار أمريكي ، منها 300 الف دولار مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة ويحصل فيها كل من الفائزين الخمسة على مبلغ 60 الف دولار، وعن فئة الروايات غير المنشورة، ت منح 5 جوائز بمجموع 150 ألف دولار، وبقيمة 30 ألف دولار لكل فائز.وبالنسبة لفئة الدراسات غير المنشورة (البحث والنقد الروائي)، تقدم 5 جوائز، قيمة كل منها 15 ألف دولار، بمجموع 75 ألف دولار، فيما يبلغ مجموع جوائز فئة روايات الفتيان غير المنشورة، 50 ألف دولار بقيمة 10 آلاف دولار لكل فائز من الفائزين الـ5، ويحصل الفائز عن فئة الروايات القطرية المنشورة على جائزة بقيمة 60 ألف دولار.وإضافة إلى ذلك تتم ترجمة كل من الروايات الخمسة المنشورة الفائزة والرواية القطرية المنشورة الفائزة إلى اللغة الإنجليزية، كما تتم طباعة ونشر وتسويق الروايات غير المنشورة والدراسات غير المنشورة وروايات الفتيان غير المنشورة الفائزة.والجدير بالذكر أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية، أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي ـ كتارا عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة.

أسدل الستار، مساء أمس الثلاثاء بالدوحة، على فعاليات الدورة الخامسة من جائزة كتارا للرواية العربية، بالإعلان عن قائمة المتوجين في مختلف الفئات والتي ضمت الكاتبة والروائية المغربية عائشة عمور والناقد المغربي محمد ياوطي.ففي فئة الروايات العربية غير المنشورة، فازت بالجائزة الكاتبة والروائية المغرية عائشة عمور عن روايتها "حياة بالأبيض والأسود" إلى جانب كل من الكاتب الجزائري سالمي ناصر (فنجان قهوة وقطعة كرواسون) وعبد المؤمن أحمد عبد العال من مصر (حدث على أبواب المحروسة) ووارد بدر سالم من العراق (المخطوفة) ووفاء علوش من سوريا عن رواية "كومة قش".وفي صنف الدراسات والبحوث غير المنشورة، تضمنت قائمة المتوجين الباحث المغربي محمد ياوطي عن دراسة بعنوان "جدل التمثيل السردي واللساني والممارسة الاجتماعية نحو مقاربة لسانية نقدية لسلطة الخطاب الروائي، رواية المغاربة لعبد الكريم الجويطي نموذجا".وضمن نفس الصنف تم تتويج أحمد زهير رحاحلة من الأردن عن دراسة بعنوان " تحولات البنية الزمنية في السرديات الرقمية – روايات محمد سناجلة نموذجا" وأحمد كريم بلال من مصر، عن دراسة بعنوان "سقوط أوراق التوت المحظور في الكتابة الروائية – دراسة نقدية تطبيقية"، ومحمد عبيد الله من الاردن عن دراسة بعنوان "رواية السيرة الغيرية، قضايا الشكل والتناص وجدل التاريخي والتخييلي، دراسة في رواية مي – ليالي إيزيس كوبيا لواسيني الأعرج" ومنى صريفق من الجزائر عن دراسة "راهنية المعلي بين مشروعية الفهم ومأزق كتابة كتاريخ التبرير مقاربة تأويلية ثقافية في نصوص عربية".وفي فئة الروايات العربية المنشورة، فاز بالجائزة كل من الكاتب الجزائري الحبيب السائح عن رواية "أنا وحاييم" واليمني حبيب عبد الرب سروري عن رواية "وحي"، وحجي جابر من إريتريا عن رواية "رغوة سوداء" والكاتبة الأردنية ليلى الأطرش عن رواية "لا تشبة ذاتها" والكاتب مجدي دعيبس من الأردن عن رواية "الوزر المالح".أما في فئة رواية الفتيان غير المنشورة، ففاز بها كل من الكاتب إيهاب فاروق حسني من مصر عن رواية "الحرس الأخير" وعماد دبوسي من تونس عن رواية "زائر من المستقبل" ومصطفى الشيمي من مصر عن رواية بعنوان "القط الأسود" ونور الدين بن بو بكر من تونس عن رواية "عفوا أيها الجبل" والعراقي هيثم بهنام بردي عن رواية "العهد".وحقق القطري أحمد عبد الملك الفوز في فئة الرواية القطرية المنشورة عن رواية بعنوان "ميهود والجنية".وتعتبر جائزة كتارا للرواية العربية من أبرز الجوائز المتخصصة في جنس الرواية في الوطن العربي، وبلغ عدد المشاركات بها لهذه السنة 1850 عملا أدبيا منها 612 رواية نشرت عام 2018، و999 رواية غير منشورة، و77 مشاركة في فئة الدراسات غير المنشورة، و147 مشاركة في فئة روايات الفتيان غير المنشورة، إضافة إلى 15 رواية قطرية.ويبلغ مجموع الجوائز في هذه التظاهرة الأدبية 635 ألف دولار أمريكي ، منها 300 الف دولار مجموع جوائز فئة الروايات المنشورة ويحصل فيها كل من الفائزين الخمسة على مبلغ 60 الف دولار، وعن فئة الروايات غير المنشورة، ت منح 5 جوائز بمجموع 150 ألف دولار، وبقيمة 30 ألف دولار لكل فائز.وبالنسبة لفئة الدراسات غير المنشورة (البحث والنقد الروائي)، تقدم 5 جوائز، قيمة كل منها 15 ألف دولار، بمجموع 75 ألف دولار، فيما يبلغ مجموع جوائز فئة روايات الفتيان غير المنشورة، 50 ألف دولار بقيمة 10 آلاف دولار لكل فائز من الفائزين الـ5، ويحصل الفائز عن فئة الروايات القطرية المنشورة على جائزة بقيمة 60 ألف دولار.وإضافة إلى ذلك تتم ترجمة كل من الروايات الخمسة المنشورة الفائزة والرواية القطرية المنشورة الفائزة إلى اللغة الإنجليزية، كما تتم طباعة ونشر وتسويق الروايات غير المنشورة والدراسات غير المنشورة وروايات الفتيان غير المنشورة الفائزة.والجدير بالذكر أن جائزة كتارا للرواية العربية هي جائزة سنوية، أطلقتها المؤسسة العامة للحي الثقافي ـ كتارا عام 2014، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة.



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة