

جهوي
مع ارتفاع درجات الحرارة.. “أحواض الموت” تهدد الأرواح بإقليم شيشاوة
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم شيشاوة تسجل ضحايا جراء ظاهرة السباحة في الأحواض المائية المخصصة للسقي والضايات المائية، خاصة في صفوف الشبان والأطفال، والتي كان آخرها غرق شاب يبلغ من العمر 24 سنة نهاية الأسبوع المنصرم بضاية “تيموكال” بدوار اماضين بجماعة واد البور بإقليم شيشاوة.
فرغم الحملات التحسيسية التي تحذر من السباحة في أحواض السقي والبرك المائية العميقة، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون لهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.
وكان الشاب الهالك يسبح وسط مياه الضاية هروبا من لفحات الشمس الحارقة، لكنه لم يقوى على الخروج كون الضاية عميقة، وابتلعته، ليفارق بعدها الحياة بها غرقا.
ويواصل الفاعلون المحليون بالإقليم المطالبة بالتصدي لحالات الغرق المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ما زالت العديد من الجماعات الترابية بإقليم شيشاوة تسجل ضحايا جراء ظاهرة السباحة في الأحواض المائية المخصصة للسقي والضايات المائية، خاصة في صفوف الشبان والأطفال، والتي كان آخرها غرق شاب يبلغ من العمر 24 سنة نهاية الأسبوع المنصرم بضاية “تيموكال” بدوار اماضين بجماعة واد البور بإقليم شيشاوة.
فرغم الحملات التحسيسية التي تحذر من السباحة في أحواض السقي والبرك المائية العميقة، مع الارتفاع الملحوظ في درجة الحرارة، فإن الكثير من الأطفال والشبان، خاصة من الأسر الفقيرة، لا يكترثون لهذه التحذيرات، ويختارون تحدي المنع والمغامرة بحياتهم بالاستجمام في مثل هذه الأماكن، التي تبدو عموما هادئة وآمنة، إلا أنها في الواقع تنطوي على مخاطر حقيقية.
وكان الشاب الهالك يسبح وسط مياه الضاية هروبا من لفحات الشمس الحارقة، لكنه لم يقوى على الخروج كون الضاية عميقة، وابتلعته، ليفارق بعدها الحياة بها غرقا.
ويواصل الفاعلون المحليون بالإقليم المطالبة بالتصدي لحالات الغرق المفجعة عبر توفير مسابح جماعية في جميع جماعات الإقليم.
ملصقات
