ثقافة-وفن

معرض تشكيلي بمراكش بلمسة نسائية…الشاوي وبنجلون تعرضان لوحاتهما بالمدينة الحمراء


كشـ24 نشر في: 31 أكتوبر 2015

تنظم الفنانتان التشكيليتان فرح الشاوي وغيثة بنجلون، حاليا وإلى غاية 22 نونبر المقبل بالمركز الثقافي أطلس غولف مراكش، معرضا جماعيا لآخر أعمالهما الفنية التي تحاولان من خلالها إبراز علاقتهما بالطبيعة وبمحيطهما.

وقد استطاعت الفنانة فرح الشاوي، التي تابعت تكوينها في هذا المجال بأكاديمية شاربينتيي بباريس، ومدرسة التصوير بتولوز، التميز في مسارها الفني بحسها الابتكاري وتوفيقها في اختيار الألوان والأشكال والتموجات التي أضفت جمالية خاصة على لوحاتها وجعلتها أكثر تعبيرية.

وتسعى هذه الفنانة، عبر لوحاتها المحملة بمجموعة من الألوان المختلفة وبالحيوية وبالأمل، إلى أن تجعل من أعمالها ذات خصوصية وتعكس انشغالاتها وتفاعلها مع محيطها، والتعبير عن شغفها بقضاء أوقات معينة في الإبداع لإنجاز لوحات تتأرجح بين الفن المفرد، والفن الخام، والفن التعبيري والتجريدي.

وسبق لفرح الشاوي أن نظمت مجموعة من المعارض الفردية والجماعية منذ 2005 بمجموعة من المدن المغربية من ضمنها مراكش والدار البيضاء والمحمدية والرباط ، وأخرى خارج المملكة، خاصة بمونبوليي الفرنسية، ولوكا الإيطالية.

أما الفنانة غيثة بنجلون، التي درست الفنون الجميلة بباريس، فتسعى لإتاحة الفرصة للمتلقي ولوج عالمها التخييلي عبر رسومات هندسية تتضمنها لوحات زيتية تستدعي التأمل وتبرز الطموحات العميقة للإنسان.

وقد شاركت هذه الفنانة منذ سنة 1983 في العديد من المعارض الجماعية بمدن الدار البيضاء ومراكش وأكادير، بالإضافة إلى ميامي وهيوستون بالولايات المتحدة الأمريكية، ودبي بالإمارات العربية المتحدة، وماربيا بإسبانيا.

تنظم الفنانتان التشكيليتان فرح الشاوي وغيثة بنجلون، حاليا وإلى غاية 22 نونبر المقبل بالمركز الثقافي أطلس غولف مراكش، معرضا جماعيا لآخر أعمالهما الفنية التي تحاولان من خلالها إبراز علاقتهما بالطبيعة وبمحيطهما.

وقد استطاعت الفنانة فرح الشاوي، التي تابعت تكوينها في هذا المجال بأكاديمية شاربينتيي بباريس، ومدرسة التصوير بتولوز، التميز في مسارها الفني بحسها الابتكاري وتوفيقها في اختيار الألوان والأشكال والتموجات التي أضفت جمالية خاصة على لوحاتها وجعلتها أكثر تعبيرية.

وتسعى هذه الفنانة، عبر لوحاتها المحملة بمجموعة من الألوان المختلفة وبالحيوية وبالأمل، إلى أن تجعل من أعمالها ذات خصوصية وتعكس انشغالاتها وتفاعلها مع محيطها، والتعبير عن شغفها بقضاء أوقات معينة في الإبداع لإنجاز لوحات تتأرجح بين الفن المفرد، والفن الخام، والفن التعبيري والتجريدي.

وسبق لفرح الشاوي أن نظمت مجموعة من المعارض الفردية والجماعية منذ 2005 بمجموعة من المدن المغربية من ضمنها مراكش والدار البيضاء والمحمدية والرباط ، وأخرى خارج المملكة، خاصة بمونبوليي الفرنسية، ولوكا الإيطالية.

أما الفنانة غيثة بنجلون، التي درست الفنون الجميلة بباريس، فتسعى لإتاحة الفرصة للمتلقي ولوج عالمها التخييلي عبر رسومات هندسية تتضمنها لوحات زيتية تستدعي التأمل وتبرز الطموحات العميقة للإنسان.

وقد شاركت هذه الفنانة منذ سنة 1983 في العديد من المعارض الجماعية بمدن الدار البيضاء ومراكش وأكادير، بالإضافة إلى ميامي وهيوستون بالولايات المتحدة الأمريكية، ودبي بالإمارات العربية المتحدة، وماربيا بإسبانيا.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة