التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
“معجزة خارقة” تنقذ طفلا من الموت بعد غرقه 41 دقيقة
نشر في: 24 ديسمبر 2016
كشف الأطباء في فيينا أنهم تمكنوا من إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 13 عاما كاد يموت غرقا بعد أن قضى 41 دقيقة كاملة في قاع بحيرة، بما وصفوه بـ"المعجزة الخارقة".
وكان الطفل الذي يدعى مرتضى في رحلة مدرسية للسباحة في بورغنلاند، عندما اختفى في بحيرة "Neufelder"، وغرق مرتضى في قاع البحيرة لمدة 41 دقيقة قبل أن يتمكن الغواصون من انتشاله ومن ثم نقله إلى وحدة العناية المركزة للأطفال في أحد مستشفيات فيينا، حيث تمكن الأطباء من إنقاذ حياته بأعجوبة، وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
وقال الكسندر روكيتانسكي، رئيس قسم جراحة الأطفال في مستشفى دوناو في فيينا "لا أحد منا يمكنه تصديق أن هذا الطفل قضى حقا 41 دقيقة تحت الماء، ولكن جميع شهود العيان أكدوا ذلك".
وأضاف إنه "تم تبريد حرارة جسمه إلى 33 درجة، وكان في غيبوبة لمدة أسبوع" ومن ثم تم إيقاظه تدريجيا من الغيبوبة ثم أمضى 5 أسابيع في العناية المركزة قبل أن يُنقل إلى جناح عادي وبعد أسبوع نُقل إلى مستشفى آخر ليخضع لإعادة التأهيل العصبي.
ويقول الأطباء إنه استعاد قدراته الحركية بشكل ملحوظ وعاد إلى وضعه الطبيعي من دون أن يصيبه أي تلف بالدماغ على الرغم من أن من يقضي فترة طويلة تحت الماء عادة ما يعانون من ضرر بالدماغ بسبب نقص الأكسجين.
وأشار الدكتور روكيتانسكي إلى أن هذه الحالة تقدم فرصة أفضل للأشخاص المعرضين لمثل هذا الحادث من البقاء على قيد الحياة في حالة نقص الأكسجين عندما يتم تبريد الجسم باستمرار، وساعد حسن الحظ الطفل في أن الماء البارد في قاع البحيرة أبطأ الوظائف الحيوية في الجسم وهو "ما كان في مصلحة الطفل" وما يمكن اعتباره "معجزة".
وكان الطفل الذي يدعى مرتضى في رحلة مدرسية للسباحة في بورغنلاند، عندما اختفى في بحيرة "Neufelder"، وغرق مرتضى في قاع البحيرة لمدة 41 دقيقة قبل أن يتمكن الغواصون من انتشاله ومن ثم نقله إلى وحدة العناية المركزة للأطفال في أحد مستشفيات فيينا، حيث تمكن الأطباء من إنقاذ حياته بأعجوبة، وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
وقال الكسندر روكيتانسكي، رئيس قسم جراحة الأطفال في مستشفى دوناو في فيينا "لا أحد منا يمكنه تصديق أن هذا الطفل قضى حقا 41 دقيقة تحت الماء، ولكن جميع شهود العيان أكدوا ذلك".
وأضاف إنه "تم تبريد حرارة جسمه إلى 33 درجة، وكان في غيبوبة لمدة أسبوع" ومن ثم تم إيقاظه تدريجيا من الغيبوبة ثم أمضى 5 أسابيع في العناية المركزة قبل أن يُنقل إلى جناح عادي وبعد أسبوع نُقل إلى مستشفى آخر ليخضع لإعادة التأهيل العصبي.
ويقول الأطباء إنه استعاد قدراته الحركية بشكل ملحوظ وعاد إلى وضعه الطبيعي من دون أن يصيبه أي تلف بالدماغ على الرغم من أن من يقضي فترة طويلة تحت الماء عادة ما يعانون من ضرر بالدماغ بسبب نقص الأكسجين.
وأشار الدكتور روكيتانسكي إلى أن هذه الحالة تقدم فرصة أفضل للأشخاص المعرضين لمثل هذا الحادث من البقاء على قيد الحياة في حالة نقص الأكسجين عندما يتم تبريد الجسم باستمرار، وساعد حسن الحظ الطفل في أن الماء البارد في قاع البحيرة أبطأ الوظائف الحيوية في الجسم وهو "ما كان في مصلحة الطفل" وما يمكن اعتباره "معجزة".
كشف الأطباء في فيينا أنهم تمكنوا من إنقاذ حياة طفل يبلغ من العمر 13 عاما كاد يموت غرقا بعد أن قضى 41 دقيقة كاملة في قاع بحيرة، بما وصفوه بـ"المعجزة الخارقة".
وكان الطفل الذي يدعى مرتضى في رحلة مدرسية للسباحة في بورغنلاند، عندما اختفى في بحيرة "Neufelder"، وغرق مرتضى في قاع البحيرة لمدة 41 دقيقة قبل أن يتمكن الغواصون من انتشاله ومن ثم نقله إلى وحدة العناية المركزة للأطفال في أحد مستشفيات فيينا، حيث تمكن الأطباء من إنقاذ حياته بأعجوبة، وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
وقال الكسندر روكيتانسكي، رئيس قسم جراحة الأطفال في مستشفى دوناو في فيينا "لا أحد منا يمكنه تصديق أن هذا الطفل قضى حقا 41 دقيقة تحت الماء، ولكن جميع شهود العيان أكدوا ذلك".
وأضاف إنه "تم تبريد حرارة جسمه إلى 33 درجة، وكان في غيبوبة لمدة أسبوع" ومن ثم تم إيقاظه تدريجيا من الغيبوبة ثم أمضى 5 أسابيع في العناية المركزة قبل أن يُنقل إلى جناح عادي وبعد أسبوع نُقل إلى مستشفى آخر ليخضع لإعادة التأهيل العصبي.
ويقول الأطباء إنه استعاد قدراته الحركية بشكل ملحوظ وعاد إلى وضعه الطبيعي من دون أن يصيبه أي تلف بالدماغ على الرغم من أن من يقضي فترة طويلة تحت الماء عادة ما يعانون من ضرر بالدماغ بسبب نقص الأكسجين.
وأشار الدكتور روكيتانسكي إلى أن هذه الحالة تقدم فرصة أفضل للأشخاص المعرضين لمثل هذا الحادث من البقاء على قيد الحياة في حالة نقص الأكسجين عندما يتم تبريد الجسم باستمرار، وساعد حسن الحظ الطفل في أن الماء البارد في قاع البحيرة أبطأ الوظائف الحيوية في الجسم وهو "ما كان في مصلحة الطفل" وما يمكن اعتباره "معجزة".
وكان الطفل الذي يدعى مرتضى في رحلة مدرسية للسباحة في بورغنلاند، عندما اختفى في بحيرة "Neufelder"، وغرق مرتضى في قاع البحيرة لمدة 41 دقيقة قبل أن يتمكن الغواصون من انتشاله ومن ثم نقله إلى وحدة العناية المركزة للأطفال في أحد مستشفيات فيينا، حيث تمكن الأطباء من إنقاذ حياته بأعجوبة، وهو الآن يتمتع بصحة جيدة.
وقال الكسندر روكيتانسكي، رئيس قسم جراحة الأطفال في مستشفى دوناو في فيينا "لا أحد منا يمكنه تصديق أن هذا الطفل قضى حقا 41 دقيقة تحت الماء، ولكن جميع شهود العيان أكدوا ذلك".
وأضاف إنه "تم تبريد حرارة جسمه إلى 33 درجة، وكان في غيبوبة لمدة أسبوع" ومن ثم تم إيقاظه تدريجيا من الغيبوبة ثم أمضى 5 أسابيع في العناية المركزة قبل أن يُنقل إلى جناح عادي وبعد أسبوع نُقل إلى مستشفى آخر ليخضع لإعادة التأهيل العصبي.
ويقول الأطباء إنه استعاد قدراته الحركية بشكل ملحوظ وعاد إلى وضعه الطبيعي من دون أن يصيبه أي تلف بالدماغ على الرغم من أن من يقضي فترة طويلة تحت الماء عادة ما يعانون من ضرر بالدماغ بسبب نقص الأكسجين.
وأشار الدكتور روكيتانسكي إلى أن هذه الحالة تقدم فرصة أفضل للأشخاص المعرضين لمثل هذا الحادث من البقاء على قيد الحياة في حالة نقص الأكسجين عندما يتم تبريد الجسم باستمرار، وساعد حسن الحظ الطفل في أن الماء البارد في قاع البحيرة أبطأ الوظائف الحيوية في الجسم وهو "ما كان في مصلحة الطفل" وما يمكن اعتباره "معجزة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعرف على فوائد التردد قبل اتخاذ القرارات
منوعات
منوعات
تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناعي
منوعات
منوعات
تحذيرات من مواقع إلكترونية تستخدم لاختراق حسابات “تليغرام”
منوعات
منوعات
طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
منوعات
منوعات
أفضل ألوان الملابس لكل تدرجات الشعر
منوعات
منوعات
“أبل” تسحب واتساب وثريدز من متجرها الإلكتروني في الصين
منوعات
منوعات
وريثة العرش الهولندي تعيد قضية مدبر جريمة “لاكريم” بمراكش إلى الواجهة
منوعات
منوعات