

مجتمع
مطبخ ميداني يعين ضحايا الزلزال في قرية مولاي إبراهيم + صور
منذ الساعات الاولى التي أعقبت حدوث الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة 08 شتنبر اجلاري، توجه الجميع نحو المناطق المتضررة، سلطات عمومية ومجتمع مدني وفرق طبية ومتطوعون ومواطنون، وفي مقدمتهم الملك محمد السادس، لتقديم يد المساعدة كل حسب قدرته وفي مجال اختصاصه.
توالت مبادرات التضامن المختلفة مع المتضررين، وتنوعت بين إيصال المساعدات بمختلف أشكالها وبين المساهمات المالية، مرورا بالتبرع بالدم في مراكز تحاقن الدم، ووصولا إلى إقامة مطابخ ومخابر ميدانية لتوفير وجبة دافئة للمتضررين، لتبلغ عملية التضامن مداها.
منتخبو الأحرار، كانوا بين طلائع المتطوعين من إقليم برشيد إلى إقليم الحوز وبالضبط جماعة مولاي إبراهيم، لتقديم العون والمساعدة للمتضررين من الزلزال الذي ضرب المنطقة، حيث قام حوالي 30 متطوعا بإحداث مطبخ ميداني ومخبزة ميدانية بالجماعة المذكورة من أجل توفير وجبات ساخنة إلى المتضررين.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المبادرة تقوم على تقديم مختلف الأطعمة والوجبات الساخنة من فطور وغذاء وعشاء للمتضررين والمشردين في مولاي إبراهيم والنواحي.
وحسب المعطيات ذاتها، فإن المعنيين بالأمر قدموا من مدينة برشيد محملين بمختلف المواد التي سيحتاجونها في هذا العمل التطوعي، بما في ذلك الخرفان المعدة للذبح والتي بلغ عددها وفق مصادر الجريدة 100 خروف، يُذبح منها حوالي 16 خروف يوميا من أجل إعداد هذه الوجبات.
منذ الساعات الاولى التي أعقبت حدوث الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب ليلة الجمعة 08 شتنبر اجلاري، توجه الجميع نحو المناطق المتضررة، سلطات عمومية ومجتمع مدني وفرق طبية ومتطوعون ومواطنون، وفي مقدمتهم الملك محمد السادس، لتقديم يد المساعدة كل حسب قدرته وفي مجال اختصاصه.
توالت مبادرات التضامن المختلفة مع المتضررين، وتنوعت بين إيصال المساعدات بمختلف أشكالها وبين المساهمات المالية، مرورا بالتبرع بالدم في مراكز تحاقن الدم، ووصولا إلى إقامة مطابخ ومخابر ميدانية لتوفير وجبة دافئة للمتضررين، لتبلغ عملية التضامن مداها.
منتخبو الأحرار، كانوا بين طلائع المتطوعين من إقليم برشيد إلى إقليم الحوز وبالضبط جماعة مولاي إبراهيم، لتقديم العون والمساعدة للمتضررين من الزلزال الذي ضرب المنطقة، حيث قام حوالي 30 متطوعا بإحداث مطبخ ميداني ومخبزة ميدانية بالجماعة المذكورة من أجل توفير وجبات ساخنة إلى المتضررين.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المبادرة تقوم على تقديم مختلف الأطعمة والوجبات الساخنة من فطور وغذاء وعشاء للمتضررين والمشردين في مولاي إبراهيم والنواحي.
وحسب المعطيات ذاتها، فإن المعنيين بالأمر قدموا من مدينة برشيد محملين بمختلف المواد التي سيحتاجونها في هذا العمل التطوعي، بما في ذلك الخرفان المعدة للذبح والتي بلغ عددها وفق مصادر الجريدة 100 خروف، يُذبح منها حوالي 16 خروف يوميا من أجل إعداد هذه الوجبات.
ملصقات
