

جهوي
مطالب نقابية لإنهاء حالة عدم الاستقرار التربوي بإقليم شيشاوة
نبه التنسيق النقابي الثنائي بين المكتبين الإقليميين للنقابة الوطنية للتعليم، العضو في الفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجامعة الحرة للتعليم، المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بإقليم شيشاوة إلى حالة عدم الاستقرار التربوي التي أصبحت تلازم إقليم شيشاوة، بإعفاء المسؤولين الإقليميين للوزارة في أزمنة قياسية.. مما عرقل أجرأة الالتزامات المقررة والإصلاحات المسطرة في الرؤية الاستراتيجية والقانون الإطار للتربية والتكوين، و يعطل مصالح الشغيلة التعليمية و المرتفقين عامة .ورفض التنسيق النقابي منطق "الفراغ" الإداري والتربوي الذي تتعامل به الوزارة الوصية على القطاع، ومصالحها الخارجية بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي، مع إقليم شيشاوة، في ضرب تام لمبادئ النموذج التنموي التي تؤكد على أولوية المجالات الهشة في النهوض بالتنمية، والحد من الفوارق المجالية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وطالب الوزارة الوصية، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة، إلى الإسراع بتعيين مسؤول إقليمي قادر على تدارك التأخر الحاصل في إرساء الدخول المدرسي بالإقليم، ضمانا لتمدرس قار ذي جودة للمتعلمات والمتعلمين، ولمصالح نساء ورجال التعليم والمرتفقين.وناشد التنسيق النقابي الوزارة الوصية القطع مع سياسة التذبذب وعدم الاستقرار التربوي التي أصبحت ملازمة للإقليم، عبر مواكبة جهوية جادة ضامنة لارساء مقومات التراكم في التدبير إسوة بباقي أقاليم الجهة، وذلك بعد متابعته لدخول المدرسي الحالي 2021-2022، وما واكبه من تطورات ملفتة على المستوى التدبيري بإقليم شيشاوة، وما أفرزته من نتائج أثرت بشكل كبير على إرساء مقومات "النهضة التربوية الكفيلة بتحقيق جودة التعليم"، والتي اختارتها الوزارة الوصية كشعارلهذه السنة.كما يأتي ذلك بعد استحضار الإعفاء المفاجئ للمدير الإقليمي للتعليم بشيشاوة ، في ظرفية تدبيرية جد حرجة للمديرية الإقليمية ، لارساء دخول مدرسي يرقى الى تطلعات أمهات وآباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ وكذا جميع المتدخلين في القطاع ، وفي ظل التماطل الجلي من الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة مراكش آسفي لايجاد مسؤول بديل قمين بمواصلة مشوار أجرأة ترتيبات المقرر الوزاري لانطلاق موسم دراسي جيد، وتنزيل برامج وأولويات الإصلاح.
نبه التنسيق النقابي الثنائي بين المكتبين الإقليميين للنقابة الوطنية للتعليم، العضو في الفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجامعة الحرة للتعليم، المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بإقليم شيشاوة إلى حالة عدم الاستقرار التربوي التي أصبحت تلازم إقليم شيشاوة، بإعفاء المسؤولين الإقليميين للوزارة في أزمنة قياسية.. مما عرقل أجرأة الالتزامات المقررة والإصلاحات المسطرة في الرؤية الاستراتيجية والقانون الإطار للتربية والتكوين، و يعطل مصالح الشغيلة التعليمية و المرتفقين عامة .ورفض التنسيق النقابي منطق "الفراغ" الإداري والتربوي الذي تتعامل به الوزارة الوصية على القطاع، ومصالحها الخارجية بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين مراكش أسفي، مع إقليم شيشاوة، في ضرب تام لمبادئ النموذج التنموي التي تؤكد على أولوية المجالات الهشة في النهوض بالتنمية، والحد من الفوارق المجالية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وطالب الوزارة الوصية، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة، إلى الإسراع بتعيين مسؤول إقليمي قادر على تدارك التأخر الحاصل في إرساء الدخول المدرسي بالإقليم، ضمانا لتمدرس قار ذي جودة للمتعلمات والمتعلمين، ولمصالح نساء ورجال التعليم والمرتفقين.وناشد التنسيق النقابي الوزارة الوصية القطع مع سياسة التذبذب وعدم الاستقرار التربوي التي أصبحت ملازمة للإقليم، عبر مواكبة جهوية جادة ضامنة لارساء مقومات التراكم في التدبير إسوة بباقي أقاليم الجهة، وذلك بعد متابعته لدخول المدرسي الحالي 2021-2022، وما واكبه من تطورات ملفتة على المستوى التدبيري بإقليم شيشاوة، وما أفرزته من نتائج أثرت بشكل كبير على إرساء مقومات "النهضة التربوية الكفيلة بتحقيق جودة التعليم"، والتي اختارتها الوزارة الوصية كشعارلهذه السنة.كما يأتي ذلك بعد استحضار الإعفاء المفاجئ للمدير الإقليمي للتعليم بشيشاوة ، في ظرفية تدبيرية جد حرجة للمديرية الإقليمية ، لارساء دخول مدرسي يرقى الى تطلعات أمهات وآباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ وكذا جميع المتدخلين في القطاع ، وفي ظل التماطل الجلي من الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين لجهة مراكش آسفي لايجاد مسؤول بديل قمين بمواصلة مشوار أجرأة ترتيبات المقرر الوزاري لانطلاق موسم دراسي جيد، وتنزيل برامج وأولويات الإصلاح.
ملصقات
