الأحد 28 أبريل 2024, 15:08

صحافة

مطالب لوزارة الصحة بتوفير لقاح كورونا بالمجان لكل المغاربة (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 20 نوفمبر 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من جريدة "المساء" التي قالت إنه بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، والضغط على المنظومة الصحية التي أصبحت عاجزة عن التكفل بالمصابين، دعت هيئة حقوقية وزارة الصحة إلى توفير القاح مجانا لكل المواطنين والأجانب المقيمين، وطمأنة الرأي العام منخلال تأكيد أمن اللقاح، وفعاليته عبر التواصل، والتأكيد على ضرورة مواصلة احترام حالة الطوارئ، والقيام بكل الإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار الفيروس وتحديثها بشكل مستمر، بما يساهم في المحافظة على صحة المواطنين وسلامتهم.وهاجمت الشبكة المغربية للدفاع عن الحف في الصحة والحق في الحياة ما وصفته بحملات التشكيك والتخويف والترويج للمغالطات والأخبار الزائفة والمغرضة وبخلفيات سياسية مقيتة تستهدف حق المواطن في التمنيع الفعال والآمن وفي تأمين صحته وحياته بولوج اللقاح والتمنيع بشكل واع مسؤول وطوعي واختياري في توفير المناعة المكتسبة ضد فيروس كورونا.وأكدت الشبكة أن المغرب حدد تحقيق هدف تلقيح 80 في المائة من السكان، أي ما يقارب 19 مليون شخش، وهو ما يتطلب ما بين 35 و40 مليون جرعة، وفي هذا الصدد نصت الإتفاقية مع المختبر الصيني على استيراد المغرب 10 ملايين جرعة قبل نهاية العام، باعتبار أن التلقيح المزدوج مع وضع احتياطي أمان يحتاج إلى نحو 10 ملايين جرعة لقاح بهدف تطعيم 5 ملايين شخص مرتين وفي مرحلتين متباعدتين بثلاثة أسابيع لكل جرعة تلقيح، حيث يتم إعطاء اللقاح على جرعتين بفترتين تفصل بينهما ثلاثة أسابيع، وتتحقق الحماية من الفيروس بعد 28 يوما من بدء التطعيم.وفي حيز آخر، أفادت اليومية ذاتها، بان وزارة الداخلية تعكف على دراسة عدد من الحلول لسد الخصاص الحاصل في الموارد البشرية العاملة بمكاتب حفظ الصحة، وتفعيل دورها، وتأهيليها، ومن بينها فتح المجال امام القطاع الخاص لمعاينة ونقل الوفيات.وأورد تقرير رسمي أن الوزارة تدرس فتح المجال أمام الإستفادة من قدرات القطاع الخاص، من خلال إعادة مشروع انتداب صحي يخول بموجبه لفئة من الأطباء الخواص ممارسة بعض مهام المكاتب الجماعية لحفظ الصحة، خاصة في ما يتعلق بمعاينة الوفيات، مع إعادة توجيه بعض الموظفين المؤهلين العاملين بالجماعات حسب رغبتهم، وإدماجهم في المهن الصحية كتقنيين وممرضين بعد استيفاء التكوين المناسب بشراكة مع مديرية تنمية الكفاءات والتحول الرقمي والمعهد العالي لمهن التمريض وتقنيي الصحة.وحسب التقرير، فإن الجرد الذي قامت به المديرية العامة للجماعات الترابية سنة 2017، حول المكاتب الجماعية لحفظ الصحة، أظهر أن عدد الجماعات التي تتوفر على هذا المرفق الحيوي لا يتجاوز 271 جماعة ، موردا أن هذه المكاتب يشتغل بها 156 طبيبا، و31 طبيبا بيطريا و171 ممرضا و146 تقنيا لحفظ الصحة.هذه الخطوة تتزامن مع إعداد مشروع قرار مشترك بين وزارة الداخلية ووزارة الصحة لتنظيم تدبير واستغلال مرفقي نقل المرضى والجرحى والأموات من طرف الجماعات وتفويض استغلال هذا النشاط للقطاع الخاص، بهدف تجاوز الإكراهات الحالية المرتبطة بهما.وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة نفسها، أن ملفات آلاف المرشحين لمباريات التعاقد، التي أعلنت عنها وزارة التربية الوطنية، لا تزال عالقة بسبب مشاكل تقنية طالت الموقع المخصص لوضع الترشيحات وتحميل الوثائق.ووجد عدد من الراغبين في اجتياز مباريات التعليم، وملحقي الإقتصاد والإدارة والملحقين التربويين والإجتماعيين أنفسهم في مواجهة موقع يرفض استكمال اجراءات وضع الملفات، أو تحميل الوثائق دون تعليل رغم استيفاء جميع المعلومات المطلوبة.وخلفت المشاكل التقنية التي تجاهلتها الوزارة ردود فعل غاضبة، بعد أن استمرت محاولات بعض المرشحين لتحميل ملفاتهم أياما متتالية دون جدوى بداعي وجود خطأ أثناء تنفيذ العملية مع طلب إنجازها لاحقا.وانتقد عدد من المرشحين تجاهل الوزارة المشاكل التقنية التي يعرفها الموقع المخصص لاستقبال عشرات الآف الطلبات منذ الإعلان عن المباراة، رغم المبالغ المالية المهمة التي صرفت عليه، ورغم وجود مديرية داخل الوزارة مكلفة بهذا المجال.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن تقرير للمعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية، كشف أن عدد رجال الأمن في المغرب لكل مائة ألف نسمة عرف زيادة مهمة، إذ انتقل من 147 سنة 2003 إلى 200 سنة 2017، لكن المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية اعتبر في تقريره أن ثمة حاجة إلى تعزيز الجسم الأمني بشكل اكبر لتمكينه من مواجهة تطور مختلف أوجه الجريمة في المملكة.وسجل التقرير ايضا، ان نسبة الاعتداءات ما زالت مرتفعة، إذ سجلت زيادة بنسبة 60 في المائة خلال الفترة ما بين 2003 و2017، وعزا التقرير المذكور سبب هذا الارتفاع الى مجموعة من الأسباب أبرزها استهلاك مواد الهلوسة، والتوسع العمراني غير المتحكم فيه، اضافة الى عامل عدم المساواة.وصرح التقرير بنجاح الاستراتيجية الامنية بالمغرب، مشيرا الى عدد من الاجراءات كتشبيب الجهاز الامني ووضع هياكل جديدة وضخ دماء بمصالح ىحساسة وتقوية وسائل تدخلها، وتدريب قوات الأمن على طرق مواجهة أشكال الجريمة الحديثة.واعتبر التقرير ان المغرب يتسم بالهشاشة على مستوى الاستقرار الاجتماعي، وعزا ذلك الى مجموعة من العوامل منها على الخصوص عدم المساواة في التنمية الاقتصادية وهجرة الادمغة والهجرة بشكل عام.وفي خبر رياضي، ذكرت "المساء" أن خلافا وصفته بـ"الحاد" وقع بين عبد السلام وادو مدرب فريق المولودية الوجدية لكرة القدم، والمدافع الأوسط جمال حركاس، تطور إلى حد مطالبة المدرب ذاته هذا الاخير بمغادرة التجمع الإعدادي المغلق الذي يقيمه بمدينة الجديدة.ووقع الحادث -تضيف المساء- قبيل انطلاق المباراة الإعدادية التي أجراها الفرقي الوجدي ضد أولمبيك آسفي، إذ شعر اللاعب حركاس بالآلام في الأضلع خلال الحركات التسخينية التي سبقت انطلاقة المباراة الإعدادية، ما أخبر مدربه بعدم قدرته على المشاركة في المباراة على الرغم من أنه قام بتسخينات رفقة التشكيلة الأساسية التي كانت تستعد لخوض المباراة ذاتها، غير أن المدرب لم يقتنع بما أدلى به اللاعب علما أن طبيب الفريق لم يكن حاضرا بالتربص الإعدادي المغلق.ولم يخض المدافع حركاس، تداريبه لافقة الفريق بعد قرار المدرب وادو بإبعاده عم المجموعة والتربص ككل، إذ واصل تدريبه بإحدى قاعات تقوية العضلات في انتظار قرار كتابي من الإدارة والمدرب لمغادرة التربص المغلق.وإلى يومية "بيان اليوم" التي كتبت أن نشطاء جزائريون على مواقع التواصل الإجتماعي، انتقدوا إقدام الجيش الجزائري على ارسال ما قال إنها مساعدات انسانية لما يسمى بـ"الشعب الصحراوي".وأكد هؤلاء النشطاء أن الشعب الجزائري هو أولى بتلك المساعدات ، متسائلين عن السبب وراء غياب الهلال الأحمر الجزائري أثناء الزلزال الذي ضرب ولاية ميلة شهر غشت الماضي، والذي خلف العديد من الأسر المشردة التي وجدت نفسها بين عشية وضحاها في العراء بدون مسكن.ونفس السؤال طرح حول غياب تلك المساعدات معن الأسر التي شردتها حرائق الغابات التي اندلعت في مناطق مختلفة من البلاد بداية الشهر الجاري، وأشار هؤلاء النشطاء إلى أن توجيه الأطنان من المساعدات لما لما يسمى بـ"الشعب الصحراوي"، تتم على حساب الجزائريين وأن تلك المساعدات تقتطع من الخزينة العمومية، كما أن مستوى عيش المحتجزين بات أحسن من مستوى عيش الشعب الجزائري، فهم يعالجون في المستشفيات العسكرية، وينزلون بالمجان في أحسن الفنادق الجزائرية، كما يستفدون من منح دراسية بالجامعات الجزائرية، مقابل حرمان مواطنين جزائريين من أبسط حقوقهم الطبيعية، خاصة سكان المناطق الجنوبية الذين يعيشون في فقر مدقع في ظل أوضاع مزرية تغيب عنها شروط العيش الكريم.اليومية ذاتها، أوردت أن سكان جماعة المشور بالدار البيضاء عبروا عن غضبهم جراء أعمال هدم حائط تابع لحمام يعتبر معلمة تاريخية نفذتها سلطات مجلس المدينة.وأجمع المحتجون على أن قرار هدم حائط هذا الحمام الذي شيد سنة 1917 كان مفاجئا، بل ويعتبر مؤامرة دنيئة خصوصا أن سلطات جماعة المشور استغلت جائحة كورونا للقيام بهذا العمل الشنيع التي تطاول على ملك تابع ليس فقط للأحباس، بل يعتبر ملكا لكل البيضاويين المعتزين بإرثهم المعماري والحضاري.طريقة الهدم بدأت في ظل الحجر الصحي في سرية تامة، وبنية مبيتة من السلطات التي تعمدت استغلال مرحلة الحجر الصحي لتفادي أي تصادن مع السكان ومع كل غيور على الثرات المعماري البيضاوي والوطني.وتساءل المحتجون عن الجهة التي سلمت ترخيص الهدم بتايخ 27 ماي الماضي، حين كان كل المغاربة يحترمون الحجر الصحي، ولا يحرأون على مغادرة بيتهم إلا للضرورة القصوى، خاصة وأن فعلا كهذا يستوجب موافقة وزارة الثقافة ووزارة الشؤون الإسلامية.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من جريدة "المساء" التي قالت إنه بعد تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا، والضغط على المنظومة الصحية التي أصبحت عاجزة عن التكفل بالمصابين، دعت هيئة حقوقية وزارة الصحة إلى توفير القاح مجانا لكل المواطنين والأجانب المقيمين، وطمأنة الرأي العام منخلال تأكيد أمن اللقاح، وفعاليته عبر التواصل، والتأكيد على ضرورة مواصلة احترام حالة الطوارئ، والقيام بكل الإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية للحد من انتشار الفيروس وتحديثها بشكل مستمر، بما يساهم في المحافظة على صحة المواطنين وسلامتهم.وهاجمت الشبكة المغربية للدفاع عن الحف في الصحة والحق في الحياة ما وصفته بحملات التشكيك والتخويف والترويج للمغالطات والأخبار الزائفة والمغرضة وبخلفيات سياسية مقيتة تستهدف حق المواطن في التمنيع الفعال والآمن وفي تأمين صحته وحياته بولوج اللقاح والتمنيع بشكل واع مسؤول وطوعي واختياري في توفير المناعة المكتسبة ضد فيروس كورونا.وأكدت الشبكة أن المغرب حدد تحقيق هدف تلقيح 80 في المائة من السكان، أي ما يقارب 19 مليون شخش، وهو ما يتطلب ما بين 35 و40 مليون جرعة، وفي هذا الصدد نصت الإتفاقية مع المختبر الصيني على استيراد المغرب 10 ملايين جرعة قبل نهاية العام، باعتبار أن التلقيح المزدوج مع وضع احتياطي أمان يحتاج إلى نحو 10 ملايين جرعة لقاح بهدف تطعيم 5 ملايين شخص مرتين وفي مرحلتين متباعدتين بثلاثة أسابيع لكل جرعة تلقيح، حيث يتم إعطاء اللقاح على جرعتين بفترتين تفصل بينهما ثلاثة أسابيع، وتتحقق الحماية من الفيروس بعد 28 يوما من بدء التطعيم.وفي حيز آخر، أفادت اليومية ذاتها، بان وزارة الداخلية تعكف على دراسة عدد من الحلول لسد الخصاص الحاصل في الموارد البشرية العاملة بمكاتب حفظ الصحة، وتفعيل دورها، وتأهيليها، ومن بينها فتح المجال امام القطاع الخاص لمعاينة ونقل الوفيات.وأورد تقرير رسمي أن الوزارة تدرس فتح المجال أمام الإستفادة من قدرات القطاع الخاص، من خلال إعادة مشروع انتداب صحي يخول بموجبه لفئة من الأطباء الخواص ممارسة بعض مهام المكاتب الجماعية لحفظ الصحة، خاصة في ما يتعلق بمعاينة الوفيات، مع إعادة توجيه بعض الموظفين المؤهلين العاملين بالجماعات حسب رغبتهم، وإدماجهم في المهن الصحية كتقنيين وممرضين بعد استيفاء التكوين المناسب بشراكة مع مديرية تنمية الكفاءات والتحول الرقمي والمعهد العالي لمهن التمريض وتقنيي الصحة.وحسب التقرير، فإن الجرد الذي قامت به المديرية العامة للجماعات الترابية سنة 2017، حول المكاتب الجماعية لحفظ الصحة، أظهر أن عدد الجماعات التي تتوفر على هذا المرفق الحيوي لا يتجاوز 271 جماعة ، موردا أن هذه المكاتب يشتغل بها 156 طبيبا، و31 طبيبا بيطريا و171 ممرضا و146 تقنيا لحفظ الصحة.هذه الخطوة تتزامن مع إعداد مشروع قرار مشترك بين وزارة الداخلية ووزارة الصحة لتنظيم تدبير واستغلال مرفقي نقل المرضى والجرحى والأموات من طرف الجماعات وتفويض استغلال هذا النشاط للقطاع الخاص، بهدف تجاوز الإكراهات الحالية المرتبطة بهما.وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة نفسها، أن ملفات آلاف المرشحين لمباريات التعاقد، التي أعلنت عنها وزارة التربية الوطنية، لا تزال عالقة بسبب مشاكل تقنية طالت الموقع المخصص لوضع الترشيحات وتحميل الوثائق.ووجد عدد من الراغبين في اجتياز مباريات التعليم، وملحقي الإقتصاد والإدارة والملحقين التربويين والإجتماعيين أنفسهم في مواجهة موقع يرفض استكمال اجراءات وضع الملفات، أو تحميل الوثائق دون تعليل رغم استيفاء جميع المعلومات المطلوبة.وخلفت المشاكل التقنية التي تجاهلتها الوزارة ردود فعل غاضبة، بعد أن استمرت محاولات بعض المرشحين لتحميل ملفاتهم أياما متتالية دون جدوى بداعي وجود خطأ أثناء تنفيذ العملية مع طلب إنجازها لاحقا.وانتقد عدد من المرشحين تجاهل الوزارة المشاكل التقنية التي يعرفها الموقع المخصص لاستقبال عشرات الآف الطلبات منذ الإعلان عن المباراة، رغم المبالغ المالية المهمة التي صرفت عليه، ورغم وجود مديرية داخل الوزارة مكلفة بهذا المجال.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن تقرير للمعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية، كشف أن عدد رجال الأمن في المغرب لكل مائة ألف نسمة عرف زيادة مهمة، إذ انتقل من 147 سنة 2003 إلى 200 سنة 2017، لكن المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية اعتبر في تقريره أن ثمة حاجة إلى تعزيز الجسم الأمني بشكل اكبر لتمكينه من مواجهة تطور مختلف أوجه الجريمة في المملكة.وسجل التقرير ايضا، ان نسبة الاعتداءات ما زالت مرتفعة، إذ سجلت زيادة بنسبة 60 في المائة خلال الفترة ما بين 2003 و2017، وعزا التقرير المذكور سبب هذا الارتفاع الى مجموعة من الأسباب أبرزها استهلاك مواد الهلوسة، والتوسع العمراني غير المتحكم فيه، اضافة الى عامل عدم المساواة.وصرح التقرير بنجاح الاستراتيجية الامنية بالمغرب، مشيرا الى عدد من الاجراءات كتشبيب الجهاز الامني ووضع هياكل جديدة وضخ دماء بمصالح ىحساسة وتقوية وسائل تدخلها، وتدريب قوات الأمن على طرق مواجهة أشكال الجريمة الحديثة.واعتبر التقرير ان المغرب يتسم بالهشاشة على مستوى الاستقرار الاجتماعي، وعزا ذلك الى مجموعة من العوامل منها على الخصوص عدم المساواة في التنمية الاقتصادية وهجرة الادمغة والهجرة بشكل عام.وفي خبر رياضي، ذكرت "المساء" أن خلافا وصفته بـ"الحاد" وقع بين عبد السلام وادو مدرب فريق المولودية الوجدية لكرة القدم، والمدافع الأوسط جمال حركاس، تطور إلى حد مطالبة المدرب ذاته هذا الاخير بمغادرة التجمع الإعدادي المغلق الذي يقيمه بمدينة الجديدة.ووقع الحادث -تضيف المساء- قبيل انطلاق المباراة الإعدادية التي أجراها الفرقي الوجدي ضد أولمبيك آسفي، إذ شعر اللاعب حركاس بالآلام في الأضلع خلال الحركات التسخينية التي سبقت انطلاقة المباراة الإعدادية، ما أخبر مدربه بعدم قدرته على المشاركة في المباراة على الرغم من أنه قام بتسخينات رفقة التشكيلة الأساسية التي كانت تستعد لخوض المباراة ذاتها، غير أن المدرب لم يقتنع بما أدلى به اللاعب علما أن طبيب الفريق لم يكن حاضرا بالتربص الإعدادي المغلق.ولم يخض المدافع حركاس، تداريبه لافقة الفريق بعد قرار المدرب وادو بإبعاده عم المجموعة والتربص ككل، إذ واصل تدريبه بإحدى قاعات تقوية العضلات في انتظار قرار كتابي من الإدارة والمدرب لمغادرة التربص المغلق.وإلى يومية "بيان اليوم" التي كتبت أن نشطاء جزائريون على مواقع التواصل الإجتماعي، انتقدوا إقدام الجيش الجزائري على ارسال ما قال إنها مساعدات انسانية لما يسمى بـ"الشعب الصحراوي".وأكد هؤلاء النشطاء أن الشعب الجزائري هو أولى بتلك المساعدات ، متسائلين عن السبب وراء غياب الهلال الأحمر الجزائري أثناء الزلزال الذي ضرب ولاية ميلة شهر غشت الماضي، والذي خلف العديد من الأسر المشردة التي وجدت نفسها بين عشية وضحاها في العراء بدون مسكن.ونفس السؤال طرح حول غياب تلك المساعدات معن الأسر التي شردتها حرائق الغابات التي اندلعت في مناطق مختلفة من البلاد بداية الشهر الجاري، وأشار هؤلاء النشطاء إلى أن توجيه الأطنان من المساعدات لما لما يسمى بـ"الشعب الصحراوي"، تتم على حساب الجزائريين وأن تلك المساعدات تقتطع من الخزينة العمومية، كما أن مستوى عيش المحتجزين بات أحسن من مستوى عيش الشعب الجزائري، فهم يعالجون في المستشفيات العسكرية، وينزلون بالمجان في أحسن الفنادق الجزائرية، كما يستفدون من منح دراسية بالجامعات الجزائرية، مقابل حرمان مواطنين جزائريين من أبسط حقوقهم الطبيعية، خاصة سكان المناطق الجنوبية الذين يعيشون في فقر مدقع في ظل أوضاع مزرية تغيب عنها شروط العيش الكريم.اليومية ذاتها، أوردت أن سكان جماعة المشور بالدار البيضاء عبروا عن غضبهم جراء أعمال هدم حائط تابع لحمام يعتبر معلمة تاريخية نفذتها سلطات مجلس المدينة.وأجمع المحتجون على أن قرار هدم حائط هذا الحمام الذي شيد سنة 1917 كان مفاجئا، بل ويعتبر مؤامرة دنيئة خصوصا أن سلطات جماعة المشور استغلت جائحة كورونا للقيام بهذا العمل الشنيع التي تطاول على ملك تابع ليس فقط للأحباس، بل يعتبر ملكا لكل البيضاويين المعتزين بإرثهم المعماري والحضاري.طريقة الهدم بدأت في ظل الحجر الصحي في سرية تامة، وبنية مبيتة من السلطات التي تعمدت استغلال مرحلة الحجر الصحي لتفادي أي تصادن مع السكان ومع كل غيور على الثرات المعماري البيضاوي والوطني.وتساءل المحتجون عن الجهة التي سلمت ترخيص الهدم بتايخ 27 ماي الماضي، حين كان كل المغاربة يحترمون الحجر الصحي، ولا يحرأون على مغادرة بيتهم إلا للضرورة القصوى، خاصة وأن فعلا كهذا يستوجب موافقة وزارة الثقافة ووزارة الشؤون الإسلامية.



اقرأ أيضاً
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
 نظم مركز بوصلة للدراسات والأبحاث التابع لجمعية مبادرات مواطنة، مساء يوم أمس الأربعاء 28 مارس الجاري، لقاء تواصليا تحت عنوان "الاعلام في زمن اللايقين"، من تنشيط الصحافي والكاتب جمال المحافظ رئيس المركز المغربي للدراسات والأبحاث في الإعلام والاتصال، ومصطفى اللويزي متخصص في مجال الإعلام والتواصل، بدار سعيدة المنبهي بمدينة مراكش، وتلى هذا اللقاء توقيع كتاب كل من جمال المحافظ "الاعلام في عصر اللايقين"، وكتاب الاعلام والترجمة لمؤلفه مصطفى اللويزي. وعلى هامش هذه الندوة قال مصطفى اللويزي أستاذ جامعي ومتخصص في الاعلام والتواصل، في تصريحه لموقع "كشـ24"، أن اللقاء التفاعلي حول الاعلام في عصر اللايقين، أصبح يفرض نفسه في ظل الثورة الرقمية التي يشهدها العالم و في ظل تغير البراديغمات  الحالية منذ ظهور الفورة الرقمية، لكن هذا التغير نتج عن نوع من الشك والريبة، اللذان أصبحان سائدان في مهنة الصحافة والإعلام، بشكل يجعل من الحصول على المعلومة موضع شك وارتياب، بالنظر لكثرة الانحيازات الإعلامية. ويضيف اللويزي أن غياب الموضوعية بشكل أساسي وبالنظر لتناقض الخطوط المهنية مع الخطوط السياسية يؤثر بشكل كبير في تدهور القطاع، على اعتبار أن غرف الإعلام أصبحت مسيطر عليها من طرف أصحاب المركبات المالية والصناعية الذين يحددون في مآلات الخبر ويتدخلون في تأثيره. وعبر اللويزي عن سعادته، بتفاعل الحضور مع موضوع اللقاء الذي تفرضه الراهنية والظرفية الحالية وما يعيشه قطاع الإعلام اليوم ببلادنا، وكذلك عن الحماس الذي ملأ القاعة، معتبرا أن المواطن المغربي اليوم أصبح يعيش هو الآخر على إيقاع هذه التغيرات والتحولات على المستوى الإدراكي المعرفي وكذلك على المستوى النفسي، حيث أن أي خبر يتم تداوله اليوم نطرح حوله سؤال هل صحيح وقع كذا؟ ومن قال كذا؟ أي أن المواطن اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة، لأنه لطالما قد تمت تلهيته أو التلاعب به في العديد من الأحيان.  
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 28 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة