طالبت شبيبة حزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية” بمدينة تطوان، السلطات الفرنسية برفع السرية الكاملة عن كل ما يتعلق بقضية المهدي بنبركة.وأدانت شيبيبة الحزب، مضامين مقال صحيفة “غارديان” البريطانية، والذي تحدث عن كون المعارض الشهير الذي يجهل مصيره منذ اختطافه سنة 1965، كان عميلا لجهاز المخابرات التشيكوسلوفاكي ويتلقى عمولات منه، مطالبة بالكشف عن حقيقة جريمة اختطاف واغتيال”القائد الوطني والأممي”.وناشدت الشبيبة الحركية، الحكومة المغربية بالتجاوب بإيجابية وجدية مع أي طلب من القضاء الفرنسي المكلف بهذه القضية.