

مجتمع
مطالب للاستفادة من نادي للمسنين ومسبح بلدي كمرفق صحي بمراكش
يشتكي اتحاد الجمعيات وساكنة حي الداوديات بمراكش من توقف الخدمات الصحية بهذا الحي منذ زمن بعيد، ولقد ناشدوا كلا من المجلس البلدي وعمالة مدينة مراكش وكذا الولاية والمديرية الجهوية للصحة وجميع الجهات المعنية بالأمر، للتعاون معهم وإعادة فتح المركز الصحي القاضي عياض الوحدة الرابعة لكن كان ذلك دون جدوى أو أي فائدة ترجى، لأنه لم تتحرك أي جهة لإصلاح هذا الوضع مع الأسف الكامل.
كما أكد المشتكون في مراسلة موجهة إلى عمدة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري أنهم سينظمون وقفة احتجاجية فورية ومسيرة كبرى أمام قصر البلدية في القريب العاجل لتحريك هذه الجهات لتقوم بمسؤوليتها اتجاه الساكنة وفتح هذا المركز واستئناف العمل به وتسريع إنجاز الأشغال به، وإيجاد حل جذري لوضع الساكنة الصحي المتردي.
ويطالب اتحاد الجمعيات وساكنة حي الداوديات بمراكش، بفتح نادي المسنين والمسبح البلدي كمرفق للصحة والاستشفاء للساكنة التي تعاني من تداعيات العلاج ونقص الأدوية وعدم إستفادة الأطفال من التلقيح والشيوخ المصابين بالأمراض المزمنة من التداوي، وذلك للتخفيف من الضغط على المراكز الاستشفائية الأخرى والتي يعاني السكان من الذهاب إليها دون الاستفادة من خدماتها.
والتمس المشتكون الوقوف على تسريع إنجاز الأشغال بالمركز الصحي، و فتح نادي المسنين والمسبح البلدي كمرفق للصحة، راجين من الله أن تحظى طلباتهم بالتنفيذ الفوري والعاجل.
يشتكي اتحاد الجمعيات وساكنة حي الداوديات بمراكش من توقف الخدمات الصحية بهذا الحي منذ زمن بعيد، ولقد ناشدوا كلا من المجلس البلدي وعمالة مدينة مراكش وكذا الولاية والمديرية الجهوية للصحة وجميع الجهات المعنية بالأمر، للتعاون معهم وإعادة فتح المركز الصحي القاضي عياض الوحدة الرابعة لكن كان ذلك دون جدوى أو أي فائدة ترجى، لأنه لم تتحرك أي جهة لإصلاح هذا الوضع مع الأسف الكامل.
كما أكد المشتكون في مراسلة موجهة إلى عمدة مراكش فاطمة الزهراء المنصوري أنهم سينظمون وقفة احتجاجية فورية ومسيرة كبرى أمام قصر البلدية في القريب العاجل لتحريك هذه الجهات لتقوم بمسؤوليتها اتجاه الساكنة وفتح هذا المركز واستئناف العمل به وتسريع إنجاز الأشغال به، وإيجاد حل جذري لوضع الساكنة الصحي المتردي.
ويطالب اتحاد الجمعيات وساكنة حي الداوديات بمراكش، بفتح نادي المسنين والمسبح البلدي كمرفق للصحة والاستشفاء للساكنة التي تعاني من تداعيات العلاج ونقص الأدوية وعدم إستفادة الأطفال من التلقيح والشيوخ المصابين بالأمراض المزمنة من التداوي، وذلك للتخفيف من الضغط على المراكز الاستشفائية الأخرى والتي يعاني السكان من الذهاب إليها دون الاستفادة من خدماتها.
والتمس المشتكون الوقوف على تسريع إنجاز الأشغال بالمركز الصحي، و فتح نادي المسنين والمسبح البلدي كمرفق للصحة، راجين من الله أن تحظى طلباتهم بالتنفيذ الفوري والعاجل.
ملصقات
