مجتمع

مطالب حقوقية بانصاف أحد ضحايا سنوات الرصاص بمراكش


خليل الروحي نشر في: 28 أغسطس 2021

وجهت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش، مراسلة الى رئيسة المجلس الوطني لحقوق الانسان_الرباط، بشأن التسوية الإجتماعية وصرف مستحقات التقاعد للمعتل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح.وطالبت الجمعية بالاسراع في الوفاء بالتزامات المجلس وتعهداته فيما يخص صرف تعويضات المعاش بالنسبة لبعض ضحايا سنوات الرصاص الذين سبق وان تم دمجها في اسلاك الوظيفة العمومية بناء على مقررات هيئة الانصاف والمصالحة التي اوصت بدمجهم اجتماعيا.وذكرت الجزعية، بأن عبد المجيد موفتاح من معتقلي مجموعة مراكش لسنة 1984، وانه عرض ملفه على هيئة الانصاف والمصالحة التي اصدرت في حقه قرارا تحكيميا من ضمن ما جاء فيه الادماج الاجتماعي، وفعلا تم دمج المعتقل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح في قطاع التعليم ، وقد أحيل على المعاش عند نهاية دجنبر 2011، ومنذ ذلك التاريخ وهو يطالب بمستحقاته من المعاش،وقد خاض من أجل ذلك موفتاح عدة إعتصامات أمام اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بمراكش، كانت من نتائجها عقد جلسات حوار سنة 2020 بحضور ممثل عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان مكلف بالادماج الاجتماعي، ورئيس اللجنة الجهوية للمجلس بمراكش، وبحضور بعض اعضاء مجموعة مراكش لسنة 1984والجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش.وخلال سنة 2021 عاد عبد المجيد موفتاح للاحتجاج مجددا، فتلقى اتصالات من المجلس الوطني تؤكد تسوية وضعيته المادية وصرف مستحقات تقاعده على ان يدلي ببعض الوثائق لاتمام الملف اداريا وخلال شهر ماي 2021 توصل المعتقل السياسي عبد المجيد موفتاح بما يفيد استفادته من التقاعد من تاريخ فاتح يناير 2012 وبمعاش قدره 2000 درهم شهريا، اي بنسبة 37% من آخر أجر كان يتقاضاه أثناء مزاولة مهامه بقطاع التربية الوطنية.وفي الوقت الذي كان فيه المعتقل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح ينتظر صرف جميع المستحقات لمدة 116شهرا ، وهو الشيئ الذي قبله عبد المجيد موفتاح، مع التعبير عن تمسكه بتطبيق ما اتفقت عليه الحكومة والمجلس الوطني لحقوق الإنسان والصندوق المغربي للتقاعد أي 50% من آخر أجر. وأكد المعتقل السابق موفتاح لمسؤول بالمجلس الوطني انه سيقبل المعاش لكنه سيستمر في نضاله من أجل تطبيق التزامات المجلس الوطني والحكومة وصندوق التقاعد بما حددوه سابقا في هذا المجال.الا ان المعتقل السياسي السابق الذي يعاني من عدة أمراض، كضعف السمع، والضغط الدموي وغيرهما تفاجئ بقرار المجلس الوطني لحقوق الإنسان بوقف صرف مستحقاته المالية لمدة ما يقارب 10 سنوات عن تقاعده.واعتبرت الجمعية قرار المجلس بوقف صرف مستحقاته، تعسفيا وعقابيا بعدما قبل التسوية لكنه أكد لمبعوث المجلس "سآخذ ماقررتموه و سأواصل المطالبة بإستكمال التسوية، طبقا للاتفاق بين الحكومة والمجلس الوطني والصندوق المغربي للتقاعد والذي حدد 50% من آخر أجر كمعاش،كما تعتبر قيمة المعاش في حد ذاتها لا ترقى للمطلوب ولا تضمن الحدود الدنيا للتمتع بمستوى معيشي لائق.وبناء عليه طالبت الجمعية من رئيسة المجلس بحكم مسؤولياتها القانونية، واشرافها على إستكمال تطبيق توصيات هيئة الانصاف والمصالحة، ومعالجة الملفات العالقة وضمنها بعض الملفات الاجتماعية، و بالاسراع بصرف المستحقات المالية عبد المجيد موفتاح والمتراكمة لمدة 116 شهرا كما طالبت باستحضار روح الحوار والانصات لتظلمات وملاحظات الضحايا، واستبعاد اية مقاربة تروم للانتقام منهم لمجرد التعبير عن رفضهم لقرار او توصية صادرة عن المجلس.كما ناشدت الجمعية بإحترام الاتفاق الثلاثي والعمل على إعادة النظر في المخصصات الشهرية للمتقاعدين من ضحايا سنوات الرصاص الذي ولجوا سلك الوظيفة العمومية بناء على توصيات هيئة الانصاف والمصالحة، الذين لم يتمكنوا من العمل لمدة تسمح لهم بمعاش يضمن الشروط الدنيا من العيش الكريم نظرا لعامل السن.

وجهت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش، مراسلة الى رئيسة المجلس الوطني لحقوق الانسان_الرباط، بشأن التسوية الإجتماعية وصرف مستحقات التقاعد للمعتل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح.وطالبت الجمعية بالاسراع في الوفاء بالتزامات المجلس وتعهداته فيما يخص صرف تعويضات المعاش بالنسبة لبعض ضحايا سنوات الرصاص الذين سبق وان تم دمجها في اسلاك الوظيفة العمومية بناء على مقررات هيئة الانصاف والمصالحة التي اوصت بدمجهم اجتماعيا.وذكرت الجزعية، بأن عبد المجيد موفتاح من معتقلي مجموعة مراكش لسنة 1984، وانه عرض ملفه على هيئة الانصاف والمصالحة التي اصدرت في حقه قرارا تحكيميا من ضمن ما جاء فيه الادماج الاجتماعي، وفعلا تم دمج المعتقل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح في قطاع التعليم ، وقد أحيل على المعاش عند نهاية دجنبر 2011، ومنذ ذلك التاريخ وهو يطالب بمستحقاته من المعاش،وقد خاض من أجل ذلك موفتاح عدة إعتصامات أمام اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بمراكش، كانت من نتائجها عقد جلسات حوار سنة 2020 بحضور ممثل عن المجلس الوطني لحقوق الإنسان مكلف بالادماج الاجتماعي، ورئيس اللجنة الجهوية للمجلس بمراكش، وبحضور بعض اعضاء مجموعة مراكش لسنة 1984والجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع المنارة مراكش.وخلال سنة 2021 عاد عبد المجيد موفتاح للاحتجاج مجددا، فتلقى اتصالات من المجلس الوطني تؤكد تسوية وضعيته المادية وصرف مستحقات تقاعده على ان يدلي ببعض الوثائق لاتمام الملف اداريا وخلال شهر ماي 2021 توصل المعتقل السياسي عبد المجيد موفتاح بما يفيد استفادته من التقاعد من تاريخ فاتح يناير 2012 وبمعاش قدره 2000 درهم شهريا، اي بنسبة 37% من آخر أجر كان يتقاضاه أثناء مزاولة مهامه بقطاع التربية الوطنية.وفي الوقت الذي كان فيه المعتقل السياسي السابق عبد المجيد موفتاح ينتظر صرف جميع المستحقات لمدة 116شهرا ، وهو الشيئ الذي قبله عبد المجيد موفتاح، مع التعبير عن تمسكه بتطبيق ما اتفقت عليه الحكومة والمجلس الوطني لحقوق الإنسان والصندوق المغربي للتقاعد أي 50% من آخر أجر. وأكد المعتقل السابق موفتاح لمسؤول بالمجلس الوطني انه سيقبل المعاش لكنه سيستمر في نضاله من أجل تطبيق التزامات المجلس الوطني والحكومة وصندوق التقاعد بما حددوه سابقا في هذا المجال.الا ان المعتقل السياسي السابق الذي يعاني من عدة أمراض، كضعف السمع، والضغط الدموي وغيرهما تفاجئ بقرار المجلس الوطني لحقوق الإنسان بوقف صرف مستحقاته المالية لمدة ما يقارب 10 سنوات عن تقاعده.واعتبرت الجمعية قرار المجلس بوقف صرف مستحقاته، تعسفيا وعقابيا بعدما قبل التسوية لكنه أكد لمبعوث المجلس "سآخذ ماقررتموه و سأواصل المطالبة بإستكمال التسوية، طبقا للاتفاق بين الحكومة والمجلس الوطني والصندوق المغربي للتقاعد والذي حدد 50% من آخر أجر كمعاش،كما تعتبر قيمة المعاش في حد ذاتها لا ترقى للمطلوب ولا تضمن الحدود الدنيا للتمتع بمستوى معيشي لائق.وبناء عليه طالبت الجمعية من رئيسة المجلس بحكم مسؤولياتها القانونية، واشرافها على إستكمال تطبيق توصيات هيئة الانصاف والمصالحة، ومعالجة الملفات العالقة وضمنها بعض الملفات الاجتماعية، و بالاسراع بصرف المستحقات المالية عبد المجيد موفتاح والمتراكمة لمدة 116 شهرا كما طالبت باستحضار روح الحوار والانصات لتظلمات وملاحظات الضحايا، واستبعاد اية مقاربة تروم للانتقام منهم لمجرد التعبير عن رفضهم لقرار او توصية صادرة عن المجلس.كما ناشدت الجمعية بإحترام الاتفاق الثلاثي والعمل على إعادة النظر في المخصصات الشهرية للمتقاعدين من ضحايا سنوات الرصاص الذي ولجوا سلك الوظيفة العمومية بناء على توصيات هيئة الانصاف والمصالحة، الذين لم يتمكنوا من العمل لمدة تسمح لهم بمعاش يضمن الشروط الدنيا من العيش الكريم نظرا لعامل السن.



اقرأ أيضاً
محاولة تصفية داخل مستشفى بالبيضاء
شهد قسم المستعجلات بالمركز الاستشفائي الجهوي مولاي يوسف بالدار البيضاء، ليلة الأربعاء 7 ماي 2025، لحظات من الرعب والارتباك إثر محاولة مجموعة إجرامية تنفيذ هجوم مسلح لتصفية أحد الجرحى الذي كان يتلقى الإسعافات الأولية، بعد تعرضه لإصابات خطيرة في شجار دموي سابق. ووفقًا لما أوردته جريدة "الصباح"، فإن أفراد العصابة كانوا يحملون أسلحة بيضاء ثقيلة، من بينها سيوف وأدوات حادة، وحاولوا اقتحام المستشفى والوصول إلى غريمهم بهدف تصفيته، في إطار تصفية حسابات مرتبطة بمواجهات عنيفة في الشارع العام. ورغم حالة الهيجان التي سيطرت على المعتدين، تمكن الطاقم الطبي وعدد من المواطنين من استشعار الخطر، ليبادروا بإشعار المصالح الأمنية، التي حضرت على وجه السرعة إلى عين المكان. وتدخلت عناصر الأمن التابعة لمنطقة أنفا بفعالية وحرفية حالت دون تفاقم الوضع، حيث تم تطويق المشتبه فيهم والسيطرة عليهم قبل أن يُقتادوا إلى مركز الشرطة لفتح تحقيق قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة. وقد باشرت الشرطة القضائية تحقيقًا معمقًا للكشف عن كافة تفاصيل القضية، بما في ذلك خلفيات النزاع وأطرافه، وتحديد ما إذا كان للموقوفين سوابق أو ارتباط بجرائم أخرى. كما تم وضع المتورطين تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضهم على أنظار الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، نظرًا لخطورة الأفعال المرتكبة التي تكتسي طابعًا جنائيًا صارخًا. وتتواصل الأبحاث من أجل توقيف جميع المشاركين والمساهمين في هذه الجريمة التي شكلت تهديدًا مباشرًا لسلامة المواطنين داخل مؤسسة صحية عمومية.
مجتمع

مقترحات جديدة لتبديد سوء الفهم بين المواطنين واصحاب التاكسيات بمراكش
وضعت المكاتب النقابية لقطاع سيارات الأجرة الصغيرة بمراكش مجموعة من الاقتراحات على مكتب والي جهة مراكش آسفي ، و التي تروم تنظيم واجب تقديم الخدمة للمواطنين وتبديد سوء الفهم بين المواطنين واصحاب التاكسيات بمراكش وحسب ما جاء في مراسلة إلى والي جهة مراكش أسفي اطلعت كشـ24 على نسخة منها فإن هذه الاقتراحات جاءت بناء على الإجتماع الذي تم عقده بمقر ولاية الجهة بأمر من والي الجهة وبرئاسة  الكاتب العام رئيس الشؤون الداخلية وبحضور كل من رئيس القسم الاقتصادي وكذلك رئيس الهيات الحضرية ورئيس هيئات المرور والمكاتب النقابية لسيارات الأجرة بصنفيها والذي كان محوره المشاكل التي يعرفها القطاع جراء بعض السلوكيات والمرتبطة بعدم تقديم الخدمة من طرف بعض السائقين في نقط حساسة بالخصوص أمام محطة القطار والمدينة ..إلخ . وفي هذا الإطار ومن أجل إنجاح هذه الخطوة التي تروم إلى تخليق هذه المرافق والتصدي لهذه الخروقات، اوضحت المكاتب النقابية إفي البداية ان هناك ضوابط أساسية تلزم السائقين على تقديم الخدمة وهي تواجد سيارة الأجرة بالمحطة المخصصة للوقوف،و توقف السائق للزبائن أثناء السير وسؤالهم عن الوجهة ، والتوقف والاختيار بين الزبناء بشكل تفضيلي لغاية ربحية، و دون هذه الضوابط الثلاث لا يمكن مؤاخدة السائقين بعدم تقديم الخدمة لعدة اعتبارات.ويتعلق الامر بإعتبارات أهمها تزامن مرور السائقين مع وقت نهاية الخدمة ورغبة الزبناء في التنقل، أو حاجة السائقين لقضاء بعض الاحتياجات الطبيعية كالذهاب للمرحاض أو الاكل أو الاستراحة تماشيا مع قانون السياقة بالنسبة للمحترفين، و التزام بعض السائقين بالحجوزات المسبقة عن طريق التطبيقات التكنولوجية المرخصة بقرارات عاملية، الشيئ الذي يخلق مشاكل مع بعض الزبناء أو مع مصالح الأمن التي تجبر السائقين على الإمتثال بدعوى حق الزبون في التنقل مادامت سيارة الأجرة فارغة وليس بها زبون.ومن أجل تفادي هذه المشاكل وتسهيل المأمورية على الجميع زبناء وكذلك مصالح الأمن والمراقبة اقترحت المكاتب النقابية على والي الجهة السماح بالإستعانة بلوحات داخل السيارة مكتوب عليها وضعيتها، كنهاية الخدمة مثلا او خارج الخدمة في حالة العطب - أو عبارة حجز مسبق ( reserve ) بالنسبة للمرتبطين بالتطبيقات المرخصة.وقد اشارت المراسلة ايضا ان تقديم الخدمة للمواطنين ليست حكرا على سيارات الأجرة الصغيرة ومراقبتها بل تشمل أيضا سيارات الأجرة الكبيرة والتي تعرف ظاهرة خطيرة تتمثل في تنصل سائقيها من تقديم الخدمة للمواطنين ذوي الدخل المحدود والإكتفاء بالتجوال داخل المدينة وشارع محمد الخامس من أجل اقتناص السياح الأجانب ضدا على القرارات العاملية المنظمة لهذا النوع من النقل داخل المدينة وهي الخدمة الأساسية التي تم بموجبها السماح لهذا الصنف بالإشتغال داخل المدار الحضري.      
مجتمع

توقيف متورطين في السرقة مقرونة بالتهديد
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمنطقة عين الشق بمدينة الدار البيضاء، زوال أمس الخميس 8 ماي الجاري، من توقيف شخصين، أحدهما قاصر يبلغ من العمر 16 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهما في ارتكاب عمليات سرقة مقرونة بالتهديد. وكانت مصالح الأمن الوطني بمدينة الدار البيضاء قد فتحت أبحاثا قضائية معمقة على خلفية شكايات بالسرقة تحت التهديد، مشفوعة بمحتويات رقمية منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها أشخاص وهم في حالة تلبس باقتراف عمليات سرقة، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث المنجزة عن تشخيص هويات هؤلاء المشتبه فيهم وتوقيف اثنين منهم. وقد تم إخضاع المشتبه فيهما على التوالي لإجراءات الحراسة النظرية بالنسبة للمشتبه فيه الراشد، ولتدبير المراقبة بالنسبة للقاصر، وذلك على ذمة البحث المتواصل في هذه القضية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بغرض الكشف عن جميع الظروف والملابسات والخلفيات المحيطة بارتكاب هذه الأفعال الإجرامية
مجتمع

مؤسف.. ارتفاع حصيلة ضحايا انهيار عمارة فاس
ارتفعت رسميا حصيلة انهيار المبنى السكني في حي الحسني (بن دباب) بمدينة فاس، في الساعات الاولى من صباح يومه الجمعة ، حيث صار عدد القتلى جراء الانهيار 9 اشخاص فيما عدد الجرحى بلغ 7 منهم 3 اطفال. ووفقًا لمصادر رسمية، توفي ثمانية من الضحايا بمستشفى الغساني، فيما لفظت الضحية التاسعة أنفاسها الأخيرة بمستشفى ابن الخطيب، رغم محاولات الطاقم الطبي لإنقاذها. وتشير المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" إلى أن المصابين، وهم ثلاثة أطفال وأربعة بالغين، يتلقون الرعاية الطبية، وتتراوح حالاتهم بين مستقرة وحرجة. ومعلوم ان الانهيار وقع بعد منتصف الليل، مما خلف حالة من الذعر وسط السكان، فيما هرعت فرق الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث ما تزال عمليات البحث متواصلة تحت أنقاض المبنى المنهار.  ويشار ان الانهيار وقع بالحي الحسني في منطقة المرينيين. ويعتبر هذا الحي احد اكبر الأحياء الشعبية بالمدينة ويضم عددا من العمارات العشوائية التي بنيت في عقود سابقة دون أي التزام بمعايير البناء.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة