

جهوي
مطالب برفع الحيف عن تلاميذ أوريكة بعد انقطاعهم لأسابيع عن الدراسة
طالب اتحاد جمعيات المجتمع المدني بأوريكة وجمعية اباء وأولياء تلاميذ اعدادية علال الفاسي مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بتدخل عاجل لوقف ما وصفه بـ"الحيف" اتجاء أبناء المنطقة وإرجاع الأمور إلى نصابها، بسبب ما يتعرض له أبناء هذه المؤسسة بفعل اعتمادها كمركز للامتحانات والمباريات وهو ما يتسبب في ضياع 34 يوما من الدراسة لكل تلميذ دون امكانية للتعويض.وقال اتحاد الجمعيات في الشكاية التي اطلعت عليها كشـ24 "إن أوريكة أصبحت تعرف تزايدا ديمغرافيا كبيرا لم يواكبه في المقابل فتح مؤسسات تعليمية جديدة، وهو مايجعل المؤسستين الاعدادية والثانوية تعرفان اكتظاظا كبيرا، حيث يدرس باعدادية علال الفاسي ضعف العدد الذي أنشأت من أجله وهو ما لايوفر الظروف التربوية للتحصيل"."لكن ما يزيد الطين بلة" تضيف الشكاية ذاتها هو "أن هذه المؤسسة أصبحت معتمدة كمركز للامتحانات (امتحان البكالوريا والسنة التاسعة بالنسبة للأحرار، مباريات التعاقد...)، والتي تتسبب في انقطاع الدراسة مرارا وفي هدر ما يقارب 34 يوما من الدراسة لكل تلميذ دون إمكانية للتعويض".وتسائل اتحاد الجمعيات كيف يعقل أن يقع هذا الاختيار على مؤسسة تعرف أصلا مجموعة كبيرة من المشاكل؟ وما هي معايير هذا الاختيار؟ ولماذا لا يتم تحديد مراكز الامتحانات بناء على مبدأ المداورة بين المؤسسات؟.وتابع المشتكون بالقول: "إن هذا التدبير الذي لا نتفهمه بجعل مبدأ تكافؤ الفرص ينتفي، مشيرين إلى أن انقطاع الدراسة مرارا بسبب هذه الامتحانات إضافة إلى العطل تجعل عملية التحصيل دون جدوى وتجعل مجهودات الأطر التربوية والإدارية تذهب سدى.
طالب اتحاد جمعيات المجتمع المدني بأوريكة وجمعية اباء وأولياء تلاميذ اعدادية علال الفاسي مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بتدخل عاجل لوقف ما وصفه بـ"الحيف" اتجاء أبناء المنطقة وإرجاع الأمور إلى نصابها، بسبب ما يتعرض له أبناء هذه المؤسسة بفعل اعتمادها كمركز للامتحانات والمباريات وهو ما يتسبب في ضياع 34 يوما من الدراسة لكل تلميذ دون امكانية للتعويض.وقال اتحاد الجمعيات في الشكاية التي اطلعت عليها كشـ24 "إن أوريكة أصبحت تعرف تزايدا ديمغرافيا كبيرا لم يواكبه في المقابل فتح مؤسسات تعليمية جديدة، وهو مايجعل المؤسستين الاعدادية والثانوية تعرفان اكتظاظا كبيرا، حيث يدرس باعدادية علال الفاسي ضعف العدد الذي أنشأت من أجله وهو ما لايوفر الظروف التربوية للتحصيل"."لكن ما يزيد الطين بلة" تضيف الشكاية ذاتها هو "أن هذه المؤسسة أصبحت معتمدة كمركز للامتحانات (امتحان البكالوريا والسنة التاسعة بالنسبة للأحرار، مباريات التعاقد...)، والتي تتسبب في انقطاع الدراسة مرارا وفي هدر ما يقارب 34 يوما من الدراسة لكل تلميذ دون إمكانية للتعويض".وتسائل اتحاد الجمعيات كيف يعقل أن يقع هذا الاختيار على مؤسسة تعرف أصلا مجموعة كبيرة من المشاكل؟ وما هي معايير هذا الاختيار؟ ولماذا لا يتم تحديد مراكز الامتحانات بناء على مبدأ المداورة بين المؤسسات؟.وتابع المشتكون بالقول: "إن هذا التدبير الذي لا نتفهمه بجعل مبدأ تكافؤ الفرص ينتفي، مشيرين إلى أن انقطاع الدراسة مرارا بسبب هذه الامتحانات إضافة إلى العطل تجعل عملية التحصيل دون جدوى وتجعل مجهودات الأطر التربوية والإدارية تذهب سدى.
ملصقات
