

مجتمع
مطالب بردع سلوكات مسيئة للشارع العام قرب ماجوريل بمراكش
طالب نشطاء بإلتفاتة خاصة وتدخل عاجل بسبب ما يعرفه شارع يعقوب المنصور في قلب مقاطعة جليز، غير بعيد عن حدائق ماجوريل الشهيرة، من فوضى وتسيب.
فرغم المجهود الكبير الذي يَبدله عمال النظافة والبستنة بشارع يعقوب المنصور، وخصوصا عند الجزء المقابل لحدائق ماجوريل من أجل تنظيف المكان وجمع كل الازبال والنفايات، وصيانة المغروسات، إلا أن كل تلك المجهودات تذهب أدراج الرياح بسبب تصرفات بعض النماذج البشرية الأنانية التي لا تفكر إلا في نفسها، وتُخرب كل الأشياء العمومية الجميلة، وفق تعبير الناشط مصطفى الفاطمي.
ويعرف هذا المقطع بالذات يوميا تواجد مجموعة من الأشخاص الذين يتخذون من جنبات السور والمغروسات مقرا ومستقرا دائما لهم، حيث يتناولون المأكولات والمشروبات ويقضون به وقت القيلولة، ورغم وجود مجموعة كبيرة من الكراسي وسلات القمامة لكنهم يتركون ورائهم عن جهل أكوام من الأزبال والنفايات والكارتون، والقارورات تشوه منظر الشريط الأخضر، الذي تصرف على صيانته أموال كثيرة من المال العام، ويمر بجانبه يوميا أفواج من السياح الاجانب.
ووفق المصدر ذاته فإن الاشخاص الذين يقومون بهذه الاعمال التخريبية المشوهة معرفين لدى الخاص والعام بالمنطقة، وبعضهم مهنيون من سائقي سيارات الاجرة او عربات "الكوتشي" او من الاشخاص الذين يتواجدون بالمكان يوميا، لمزاولة انشطتهم التجارية.
طالب نشطاء بإلتفاتة خاصة وتدخل عاجل بسبب ما يعرفه شارع يعقوب المنصور في قلب مقاطعة جليز، غير بعيد عن حدائق ماجوريل الشهيرة، من فوضى وتسيب.
فرغم المجهود الكبير الذي يَبدله عمال النظافة والبستنة بشارع يعقوب المنصور، وخصوصا عند الجزء المقابل لحدائق ماجوريل من أجل تنظيف المكان وجمع كل الازبال والنفايات، وصيانة المغروسات، إلا أن كل تلك المجهودات تذهب أدراج الرياح بسبب تصرفات بعض النماذج البشرية الأنانية التي لا تفكر إلا في نفسها، وتُخرب كل الأشياء العمومية الجميلة، وفق تعبير الناشط مصطفى الفاطمي.
ويعرف هذا المقطع بالذات يوميا تواجد مجموعة من الأشخاص الذين يتخذون من جنبات السور والمغروسات مقرا ومستقرا دائما لهم، حيث يتناولون المأكولات والمشروبات ويقضون به وقت القيلولة، ورغم وجود مجموعة كبيرة من الكراسي وسلات القمامة لكنهم يتركون ورائهم عن جهل أكوام من الأزبال والنفايات والكارتون، والقارورات تشوه منظر الشريط الأخضر، الذي تصرف على صيانته أموال كثيرة من المال العام، ويمر بجانبه يوميا أفواج من السياح الاجانب.
ووفق المصدر ذاته فإن الاشخاص الذين يقومون بهذه الاعمال التخريبية المشوهة معرفين لدى الخاص والعام بالمنطقة، وبعضهم مهنيون من سائقي سيارات الاجرة او عربات "الكوتشي" او من الاشخاص الذين يتواجدون بالمكان يوميا، لمزاولة انشطتهم التجارية.
ملصقات
