

مجتمع
مطالب بتدخل الداخلية للتحقيق في “تفريخ محلات” بالبيضاء
طالبت هيئات حقوقية ومدنية في شكاية موجهة إلى مصالح وزارة الداخلية على فتح تحقيق في واقعة استفادة مجموعة من الأشخاص من دكاكين بـ “سوق دالاس” المعروف بالدار البيضاء، الموجود على مستوى عمالة الحي الحسنيوشددت الهيئات الحقوقية والمدنية على ضرورة الكشف عن لائحة المستفيدين من محلات بأكبر سوق للمتلاشيات بالدار البيضاء في ظل الحديث عن استفادة شخصيات معروفة وأفراد أسرهم من محلات بالسوق في غياب سند قانوني.واعتبرت الهيئات المذكورة، أن توزيع هذه المحلات يعد ريعا وفسادا تجب محاربته، مطالبين بضرورة إيفاد لجنة تحقيق مركزية من مفتشية وزارة الداخلية، لوضع حد للفوضى التي يعرفها السوق، الذي شهد ارتفاعا في عدد المستفيدين من المحلات، مما يؤكد وجود تلاعبات، حسب قولهم.وحسب مصادر محلية، بلغ عدد المحلات بهذا السوق، تقريبا 300 محل، بعدما كان عددها لا يتجاوز 119 سنة 2006، علما أن السلطات المختصة لم تقدم على منح أي ترخيص منذ سنة 2002.وطالبت المعارضة على مستوى مقاطعة الحي الحسني، عبر صفحتها الرسمية بـ”فيسبوك”، بـ”فتح تحقيق حول الأرقام المخيفة والأسباب التي خلقت الجدل حول هذا السوق والمسؤول عن تفريخ البراريك”. وشددت المعارضة، حسب المصدر نفسه، على ضرورة كشف “حيثيات تفريخ هذه البراريك، خصوصا أن هناك حديثا عن عمليات بيع المحلات تمت بمبالغ مهمة”.
طالبت هيئات حقوقية ومدنية في شكاية موجهة إلى مصالح وزارة الداخلية على فتح تحقيق في واقعة استفادة مجموعة من الأشخاص من دكاكين بـ “سوق دالاس” المعروف بالدار البيضاء، الموجود على مستوى عمالة الحي الحسنيوشددت الهيئات الحقوقية والمدنية على ضرورة الكشف عن لائحة المستفيدين من محلات بأكبر سوق للمتلاشيات بالدار البيضاء في ظل الحديث عن استفادة شخصيات معروفة وأفراد أسرهم من محلات بالسوق في غياب سند قانوني.واعتبرت الهيئات المذكورة، أن توزيع هذه المحلات يعد ريعا وفسادا تجب محاربته، مطالبين بضرورة إيفاد لجنة تحقيق مركزية من مفتشية وزارة الداخلية، لوضع حد للفوضى التي يعرفها السوق، الذي شهد ارتفاعا في عدد المستفيدين من المحلات، مما يؤكد وجود تلاعبات، حسب قولهم.وحسب مصادر محلية، بلغ عدد المحلات بهذا السوق، تقريبا 300 محل، بعدما كان عددها لا يتجاوز 119 سنة 2006، علما أن السلطات المختصة لم تقدم على منح أي ترخيص منذ سنة 2002.وطالبت المعارضة على مستوى مقاطعة الحي الحسني، عبر صفحتها الرسمية بـ”فيسبوك”، بـ”فتح تحقيق حول الأرقام المخيفة والأسباب التي خلقت الجدل حول هذا السوق والمسؤول عن تفريخ البراريك”. وشددت المعارضة، حسب المصدر نفسه، على ضرورة كشف “حيثيات تفريخ هذه البراريك، خصوصا أن هناك حديثا عن عمليات بيع المحلات تمت بمبالغ مهمة”.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

