

مجتمع
مطالب بالكشف عن موعد إنجاز الطريق السيار بين مراكش وفاس
رهانات اقتصادية واجتماعية كبيرة بجهة بني ملال خنيفرة على مشروع الطريق السيار الذي يربط بين فاس ومراكش عبر بني ملال وخنيفرة ، والذي أعلن عنه وزير التجهيز والماء، مؤخرا.
النائبة البرلمانية، زهرة المومن، عن حزب التقدم والاشتراكية، وصفت المشروع بالكبير، لكنها تساءلت عن الأفق الزمني المحدد للانتهاء من الدراسات التقنية المتعلقة بالمشروع، والموعد المحتمل للشروع عمليا في إنجازه والانتهاء من أشغاله، والبدء في استغلاله.
وكان وزير التجهيز والماء، نزار بركة، قد تحدث عن مستجدات هذا المشروع، وتحدث عن انطلاق الدراسات الأولية. كما أكد على أنه المشروع له أهمية قصوى كونه يربط بين حواضر مهمة من المغرب وسيفك العزلة على عدد كبير من الأقاليم.
وفي هذا السياق، تساءلت البرلمانية زهرة المومن عن آفاق بلورة هذا المشروع الذي تم تبنيه في إطار المخطط الوطني المديري للطرق السيارة 2025، والذي يتوقع أن يؤدي إلى تسريع التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياحية للمجال المشترك بين ثلاث جهات، هي جهة مراكش - آسفي، وجهة بني ملال - خنيفرة، وجهة فاس – مكناس، في أفق ربط هذا المحور لاحقا بجهة درعة - تافيلالت شرقا، وجهة طنجة - تطوان - الحسيمة شمالا والجهة الشرقية.
رهانات اقتصادية واجتماعية كبيرة بجهة بني ملال خنيفرة على مشروع الطريق السيار الذي يربط بين فاس ومراكش عبر بني ملال وخنيفرة ، والذي أعلن عنه وزير التجهيز والماء، مؤخرا.
النائبة البرلمانية، زهرة المومن، عن حزب التقدم والاشتراكية، وصفت المشروع بالكبير، لكنها تساءلت عن الأفق الزمني المحدد للانتهاء من الدراسات التقنية المتعلقة بالمشروع، والموعد المحتمل للشروع عمليا في إنجازه والانتهاء من أشغاله، والبدء في استغلاله.
وكان وزير التجهيز والماء، نزار بركة، قد تحدث عن مستجدات هذا المشروع، وتحدث عن انطلاق الدراسات الأولية. كما أكد على أنه المشروع له أهمية قصوى كونه يربط بين حواضر مهمة من المغرب وسيفك العزلة على عدد كبير من الأقاليم.
وفي هذا السياق، تساءلت البرلمانية زهرة المومن عن آفاق بلورة هذا المشروع الذي تم تبنيه في إطار المخطط الوطني المديري للطرق السيارة 2025، والذي يتوقع أن يؤدي إلى تسريع التنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياحية للمجال المشترك بين ثلاث جهات، هي جهة مراكش - آسفي، وجهة بني ملال - خنيفرة، وجهة فاس – مكناس، في أفق ربط هذا المحور لاحقا بجهة درعة - تافيلالت شرقا، وجهة طنجة - تطوان - الحسيمة شمالا والجهة الشرقية.
ملصقات
