

سياسة
مطالب بالتدخل العاجل لإصلاح وضعية طرق إقليم سطات
وجهت النائبة البرلمانية سعيدة زهير سؤالا كتابيا لوزير التجهيز والماء نزار بركة حول الوضعية الكارثية للطريق 3629 الرابطة بين كيسر ودار الشافعي بسطات.
وأفادت سعيدة زهير، النائبة البرلمانية للاتحاد الدستوري بأن الطريق 3629 الرابطة بين كيسر ودار الشافعي توجد في وضعية جد مزرية، وخاصة المقطع الطرقي القريب من دوار الجدودة، بحيث أصبحت تعيق حركة السير أمام مختلف وسائل النقل، وتشكل خطرا كبيرا على السائقين والعابرين لهذه الطريق، لا سيما في الليل إذ تصعب الرؤيا تتسبب في حوادث مميتة.
وأبرزت البرلمانية أن وضعية هذه الطريق، صارت متأزمة وأصبحت تعيق مرور الشاحنات نفسها وتشكل خطرا كبيرا عليها.
وطالبت سعيدة زهير، في معرض سؤالها، الوزارة الوصية بالتدخل العاجل لتفادي وقوع حوادث سير مميتة بهذا المقطع الطرقي، وذلك بوضع علامات التشوير لتنبيه السائقين إلى الخطر، في انتظار الشروع في إصلاح هذه الطريق، بعدما خلفت خسائر وأعطاب ميكانيكية لبعض وسائل النقل خاصة تلك التي تجوبها يوميا.
وأشارت المتحدثة إلى أن تردي وضعية هذه الطريق يعاني منها السائقون في كل سنة، لكن الوضعية تتفاقم مع الصيف ورجوع جالية المنطقة بالخارج، إذ يتم إصلاحها لكنها تعود بسرعة الى حالتها المزرية، مما يطرح علامات استفهام حول حقيقة هذا الإصلاح في غياب دراسة تقنية جادة تبين الأسباب الحقيقية لتردي البنية التحتية لهذه الطريق، حتى يكون الإصلاح في المستوى المطلوب.
وفي هذا الإطار، تساءلت البرلمانية سعيدة زهير عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم وزارة التجهيز اتخاذها من أجل تأهيل هذه الطريق التي تشكل مصدرا للمعاناة اليومية للساكنة، في ظل إغلاق باب المدير الإقليمي للتجهيز.
وجهت النائبة البرلمانية سعيدة زهير سؤالا كتابيا لوزير التجهيز والماء نزار بركة حول الوضعية الكارثية للطريق 3629 الرابطة بين كيسر ودار الشافعي بسطات.
وأفادت سعيدة زهير، النائبة البرلمانية للاتحاد الدستوري بأن الطريق 3629 الرابطة بين كيسر ودار الشافعي توجد في وضعية جد مزرية، وخاصة المقطع الطرقي القريب من دوار الجدودة، بحيث أصبحت تعيق حركة السير أمام مختلف وسائل النقل، وتشكل خطرا كبيرا على السائقين والعابرين لهذه الطريق، لا سيما في الليل إذ تصعب الرؤيا تتسبب في حوادث مميتة.
وأبرزت البرلمانية أن وضعية هذه الطريق، صارت متأزمة وأصبحت تعيق مرور الشاحنات نفسها وتشكل خطرا كبيرا عليها.
وطالبت سعيدة زهير، في معرض سؤالها، الوزارة الوصية بالتدخل العاجل لتفادي وقوع حوادث سير مميتة بهذا المقطع الطرقي، وذلك بوضع علامات التشوير لتنبيه السائقين إلى الخطر، في انتظار الشروع في إصلاح هذه الطريق، بعدما خلفت خسائر وأعطاب ميكانيكية لبعض وسائل النقل خاصة تلك التي تجوبها يوميا.
وأشارت المتحدثة إلى أن تردي وضعية هذه الطريق يعاني منها السائقون في كل سنة، لكن الوضعية تتفاقم مع الصيف ورجوع جالية المنطقة بالخارج، إذ يتم إصلاحها لكنها تعود بسرعة الى حالتها المزرية، مما يطرح علامات استفهام حول حقيقة هذا الإصلاح في غياب دراسة تقنية جادة تبين الأسباب الحقيقية لتردي البنية التحتية لهذه الطريق، حتى يكون الإصلاح في المستوى المطلوب.
وفي هذا الإطار، تساءلت البرلمانية سعيدة زهير عن الإجراءات والتدابير التي تعتزم وزارة التجهيز اتخاذها من أجل تأهيل هذه الطريق التي تشكل مصدرا للمعاناة اليومية للساكنة، في ظل إغلاق باب المدير الإقليمي للتجهيز.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

