

جهوي
مطالب بالتحقيق في وفاة أربعيني اثناء انتظار حصته من قفف الدعم
فارق شخص الحياة يوم أمس الأحد بمقر قيادة الصهريج دائرة العطاوية الواقعة بإقليم السراغنة، أثناء انتظاره القفة التي يتم تخصيصها لدعم الأشخاص المعوزين، في ظل انتشار جائحة كورونا.وطالبت فروع الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب بقلعة السراغنة بفتح تحقيق في وفاة الراحل المسمى قيد حياته “الحسن العطار” داخل مقر القيادة المذكورة، “على خلفية حرمانه من الاستفادة من ” القفة” المساعدات الاجتماعية المتعلقة بجائحة كورونا”.واستنكرت الجمعية ” سلوكيات بعض رجال السلطة وأعوانهم والمتسمة بالشطط في استعمال السلطة ونهج أساليب حاطة بالكرامة الإنسانية والمتناقضة مع مختلف المواثيق والعهود.واستهجن المصدر ذاته، ما وصفه بـ” التلاعب” بالمساعدات الاجتماعية و”المتاجرة” في مآسي المعوزين، مطالبا “بتحديد المسؤوليات في توزيع المساعدات الاجتماعية بالصهريج وترتيب الجزاءات والضرب بيد من حديد على يد المتلاعبين في المساعدات مهما كانت رتبهم ومهامهم”.وأدان البيان استفادة الأغنياء والميسورين من المساعدات الاجتماعية على حساب الفقراء، داعيا إلى وضع لوائح المستفيدين بناء على دراسة دقيقة كالسجل الاجتماعي الموحد، كما سجل “تسييس” المساعدات الاجتماعية في العديد من الحالات وتوزيعها حسب الولاءات الانتخابية.
فارق شخص الحياة يوم أمس الأحد بمقر قيادة الصهريج دائرة العطاوية الواقعة بإقليم السراغنة، أثناء انتظاره القفة التي يتم تخصيصها لدعم الأشخاص المعوزين، في ظل انتشار جائحة كورونا.وطالبت فروع الجمعية الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب بقلعة السراغنة بفتح تحقيق في وفاة الراحل المسمى قيد حياته “الحسن العطار” داخل مقر القيادة المذكورة، “على خلفية حرمانه من الاستفادة من ” القفة” المساعدات الاجتماعية المتعلقة بجائحة كورونا”.واستنكرت الجمعية ” سلوكيات بعض رجال السلطة وأعوانهم والمتسمة بالشطط في استعمال السلطة ونهج أساليب حاطة بالكرامة الإنسانية والمتناقضة مع مختلف المواثيق والعهود.واستهجن المصدر ذاته، ما وصفه بـ” التلاعب” بالمساعدات الاجتماعية و”المتاجرة” في مآسي المعوزين، مطالبا “بتحديد المسؤوليات في توزيع المساعدات الاجتماعية بالصهريج وترتيب الجزاءات والضرب بيد من حديد على يد المتلاعبين في المساعدات مهما كانت رتبهم ومهامهم”.وأدان البيان استفادة الأغنياء والميسورين من المساعدات الاجتماعية على حساب الفقراء، داعيا إلى وضع لوائح المستفيدين بناء على دراسة دقيقة كالسجل الاجتماعي الموحد، كما سجل “تسييس” المساعدات الاجتماعية في العديد من الحالات وتوزيعها حسب الولاءات الانتخابية.
ملصقات
