

مجتمع
مطالب بإعفاء أطر الصحة فوق 60 عاما من تقديم الخدمات لمرضى كورونا
طالبت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، بـ”إعفاء الممرضين وتقنيي الصحة والفئات المهنية الأخرى التي تتجاوز أعمارهم ستون سنة، والذين يعانون من مرض السكري، وأمراض القلب والأمراض التنفسية من تقديم الخدمات الصحية للمرضى المصابين بفيروس كورونا حفاظا على سلامتهم”.ودعت الجمعية في بلاغ لها، بتوفير المستلزمات الطبية بعدد كافي من قفازات، الأقنعة الطبية، المعاطف الطبية، واق العينين، ومواد التعقيم، وكذا توفير عدد كافي من المعدات مثل السماعات، وجهاز قياس الضغط، وموازين الحرارة، وان أمكن استخدام معدات تستعمل مرة واحدة او معدات مخصصة.وشددت الجمعية، على ضرورة اتخاذ تدابير واجرءات احترازية مصاحبة ضامنة لاستمرارية تزويد و تموين المؤسسات الاستشفائية والصحية بالمستلزمات والمعدات الطبية عبر ربوع المملكة، مع تنزيل توصيات المنظمة العالمية للصحة المتعلقة بالمبادئ الخاصة باستراتيجيات الوقاية من العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية ومكافحتها بتطبيق الاجرءات والبروتوكولات التي يشار اليها بمسمى الضوابط.وتشمل هذه التوصيات وفق الجمعية، “الضوابط الادارية والتي ترمي الى توفير البنية التحتية للسياسات والاجرءات التي من شأنها الى الوقاية من انتقال العدوى اثناء الرعاية الصحية والكشف المبكر عنها ومكافحتها، والضوابط البيئية والهندسية التي تضمن البنى التحتية الاساسية لمرافق الرعاية الصحية وتعنى هذه الضوابط بضمان التهوية الكافية في جميع الاماكن داخل مرافق الرعاية الصحية، وضوابط معدات الحماية الشخصية”.وأشارت الجمعية إلى أن الجمعية، إلى أن “الاستخدام الرشيد والمستمر لمعدات الحماية الشخصية المتاحة وتنظيف اليدين على النحو الملائم يساعد أيضا على الحد من انتشار العدوى. ويعد الضابط الاكثر وضوحا للعيان من بين الضوابط المستخدمة في الوقاية من العدوى”.ودعت الجمعية أيضا، إلى صرف تعويضات تحفيزية لفائدة فئة الممرضين وتقنيي الصحة والفىات المهنية الاخرى على غرار مجموعة من البلدان التي وجهت وباء كورونا مع الاسراع بالرفع من قيمة التعويضات عن الاخطار المهنية.
طالبت الجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، بـ”إعفاء الممرضين وتقنيي الصحة والفئات المهنية الأخرى التي تتجاوز أعمارهم ستون سنة، والذين يعانون من مرض السكري، وأمراض القلب والأمراض التنفسية من تقديم الخدمات الصحية للمرضى المصابين بفيروس كورونا حفاظا على سلامتهم”.ودعت الجمعية في بلاغ لها، بتوفير المستلزمات الطبية بعدد كافي من قفازات، الأقنعة الطبية، المعاطف الطبية، واق العينين، ومواد التعقيم، وكذا توفير عدد كافي من المعدات مثل السماعات، وجهاز قياس الضغط، وموازين الحرارة، وان أمكن استخدام معدات تستعمل مرة واحدة او معدات مخصصة.وشددت الجمعية، على ضرورة اتخاذ تدابير واجرءات احترازية مصاحبة ضامنة لاستمرارية تزويد و تموين المؤسسات الاستشفائية والصحية بالمستلزمات والمعدات الطبية عبر ربوع المملكة، مع تنزيل توصيات المنظمة العالمية للصحة المتعلقة بالمبادئ الخاصة باستراتيجيات الوقاية من العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية ومكافحتها بتطبيق الاجرءات والبروتوكولات التي يشار اليها بمسمى الضوابط.وتشمل هذه التوصيات وفق الجمعية، “الضوابط الادارية والتي ترمي الى توفير البنية التحتية للسياسات والاجرءات التي من شأنها الى الوقاية من انتقال العدوى اثناء الرعاية الصحية والكشف المبكر عنها ومكافحتها، والضوابط البيئية والهندسية التي تضمن البنى التحتية الاساسية لمرافق الرعاية الصحية وتعنى هذه الضوابط بضمان التهوية الكافية في جميع الاماكن داخل مرافق الرعاية الصحية، وضوابط معدات الحماية الشخصية”.وأشارت الجمعية إلى أن الجمعية، إلى أن “الاستخدام الرشيد والمستمر لمعدات الحماية الشخصية المتاحة وتنظيف اليدين على النحو الملائم يساعد أيضا على الحد من انتشار العدوى. ويعد الضابط الاكثر وضوحا للعيان من بين الضوابط المستخدمة في الوقاية من العدوى”.ودعت الجمعية أيضا، إلى صرف تعويضات تحفيزية لفائدة فئة الممرضين وتقنيي الصحة والفىات المهنية الاخرى على غرار مجموعة من البلدان التي وجهت وباء كورونا مع الاسراع بالرفع من قيمة التعويضات عن الاخطار المهنية.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

