

جهوي
مطالب بإخراج المطرح الاقليمي بقلعة السراغنة إلى حيز الوجود
لا تزال ساكنة قلعة السراغنة والعطاوية وضواحيهما يعانون من الروائح الكريهة المنبعتة من مطرح النفايات الموجود بترابهما، وذلك بعد التأخير الذي طال إنجاز مشروع المطرح الاقليمي وإخراجه إلى حيز الوجود ما تسبب في أضرار كبيرة للمواطنين.وبالرغم من المصادقة على مشروع دراسة الجدوى المتعلقة بإنجاز وتدبير مركز إقليمي لطمر النفايات بالإقليم، فإن عددا من السكان لازالوا يعبرون عن تذمرهم من الانعكاسات السلبية لهذا المطرح، بسبب الروائح الكريهة للأزبال وأسراب الباعوض، التي تعرض حياتهم وحياة أبنائهم للخطر.العياشي الفرفار برلماني الدائرة التشريعية السراغنة زمران كشف في لايف مباشر قدمه على صفحته الشخصية بالفيسبوك، ان حجم الأضرار بليغ ومعاناة السكان لاتوصف، مشيرا الى انه بالرغم من مساهمة الوزارة المنتدبة في البيئة والبالغة مامجموعه اربعة ملايير وثمان مائة مليون سنتيم بالاضافة الى مساهمة مجالس الجماعات بالاقليم بحوالي خمس ملايير من السنتيمات، فان الوضع لازال على ماهو عليه بسبب عدم تجديد المكتب المسير لمجموعة الجماعات الترابية”التضامن”بعدما قدم رئيسها السابق استقالته بسبب حالة التنافي، متسائلا عن الجهة التي أوقفت استمرار مهمة تدبير المجموعة."
لا تزال ساكنة قلعة السراغنة والعطاوية وضواحيهما يعانون من الروائح الكريهة المنبعتة من مطرح النفايات الموجود بترابهما، وذلك بعد التأخير الذي طال إنجاز مشروع المطرح الاقليمي وإخراجه إلى حيز الوجود ما تسبب في أضرار كبيرة للمواطنين.وبالرغم من المصادقة على مشروع دراسة الجدوى المتعلقة بإنجاز وتدبير مركز إقليمي لطمر النفايات بالإقليم، فإن عددا من السكان لازالوا يعبرون عن تذمرهم من الانعكاسات السلبية لهذا المطرح، بسبب الروائح الكريهة للأزبال وأسراب الباعوض، التي تعرض حياتهم وحياة أبنائهم للخطر.العياشي الفرفار برلماني الدائرة التشريعية السراغنة زمران كشف في لايف مباشر قدمه على صفحته الشخصية بالفيسبوك، ان حجم الأضرار بليغ ومعاناة السكان لاتوصف، مشيرا الى انه بالرغم من مساهمة الوزارة المنتدبة في البيئة والبالغة مامجموعه اربعة ملايير وثمان مائة مليون سنتيم بالاضافة الى مساهمة مجالس الجماعات بالاقليم بحوالي خمس ملايير من السنتيمات، فان الوضع لازال على ماهو عليه بسبب عدم تجديد المكتب المسير لمجموعة الجماعات الترابية”التضامن”بعدما قدم رئيسها السابق استقالته بسبب حالة التنافي، متسائلا عن الجهة التي أوقفت استمرار مهمة تدبير المجموعة."
ملصقات
