

حوادث
مصرع مُعلم بمؤسسة ابتدائية في حادثة سير مأساوية
برشيد / نورالدين حيمودلقي أستاذ التعليم الابتدائي مصرعه ليلة أمس الأحد 2 ماي إثر حادثة سير مروعة نتيجة اصطدام بين دراجة نارية وسيارة نفعية خفيفة.وحسب مصادر "كشـ24، فإن الضحية الذي فارق الحياة على الفور إثر هذا الحادث المأساوي المروع كان يشتغل قيد حياته كأستاذ للتعليم الإبتدائي وذلك بمجموعة مدارس " الكوشة " بالمديرية الإقليمية بسطات، وكان يتجول على متن دراجته بالقرب من حي الخير ليتفاجأ بسيارة تصدمه غير بعيد من مقر إقامته الشيء الذي خلف له عدة إصابات على مستوى الرأس.هذا الحادث الأليم استنفر السلطات الأمنية والوقاية المدنية والسلطة المحلية، حيث فور علمها بالخبر انتقلت على وجه السرعة صوب مكان الحادثة للقيام بالمتطلب وعملت على نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات لفائدة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة في انتظار تسليم الجثة إلى الأهل والأقارب بغية دفنها.في المقابل واستنادا لمصادر كشـ24، فإن خبر وفاة الأستاذ إثر هذه الحادثة خلف موجة استياء حزن عميقين داخل اسرة التعليم بالمديرية الاقليمية للتعليم بسطات بفقدانها أستاذا كبيرا كان أبا وأخا وصديقا وفيا مخلصا لعمله ومحبا لوطنه ومن الأساتذة المشهود لهم بالإخلاص والصدق والوفاء والعطاء والجدية والكلمة الطيبة.
برشيد / نورالدين حيمودلقي أستاذ التعليم الابتدائي مصرعه ليلة أمس الأحد 2 ماي إثر حادثة سير مروعة نتيجة اصطدام بين دراجة نارية وسيارة نفعية خفيفة.وحسب مصادر "كشـ24، فإن الضحية الذي فارق الحياة على الفور إثر هذا الحادث المأساوي المروع كان يشتغل قيد حياته كأستاذ للتعليم الإبتدائي وذلك بمجموعة مدارس " الكوشة " بالمديرية الإقليمية بسطات، وكان يتجول على متن دراجته بالقرب من حي الخير ليتفاجأ بسيارة تصدمه غير بعيد من مقر إقامته الشيء الذي خلف له عدة إصابات على مستوى الرأس.هذا الحادث الأليم استنفر السلطات الأمنية والوقاية المدنية والسلطة المحلية، حيث فور علمها بالخبر انتقلت على وجه السرعة صوب مكان الحادثة للقيام بالمتطلب وعملت على نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات لفائدة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة في انتظار تسليم الجثة إلى الأهل والأقارب بغية دفنها.في المقابل واستنادا لمصادر كشـ24، فإن خبر وفاة الأستاذ إثر هذه الحادثة خلف موجة استياء حزن عميقين داخل اسرة التعليم بالمديرية الاقليمية للتعليم بسطات بفقدانها أستاذا كبيرا كان أبا وأخا وصديقا وفيا مخلصا لعمله ومحبا لوطنه ومن الأساتذة المشهود لهم بالإخلاص والصدق والوفاء والعطاء والجدية والكلمة الطيبة.
ملصقات
