لقي تلميذ أمس الأربعاء مصرعه، بعد غرقه بواد أولاي المحاذي لبلدة غفساي بتاونات، وذلك إثر ارتفاع صبيب المياه إلى مستوى عالي، ما أدى إلى استسلام الهالك الذي جرفته المياه وأردته جثة هامدة.
وحسب مصادر متطابقة، فإن أحد أصدقاء الهالك حاول إنقاذه غير أن ارتفاع الصبيب حال دون ذلك، فاضطر إلى العودة وعدم المجازفة بحياته أيضا.
وأشارت ذات المصادر، أن عناصر الوقاية المدنية انتشلت جتثه، فيما تم توجيهها للتشريح الطبي لمعرفة ملابسات وظروف وفاته.
ويدرس التلميذ المتوفى بالثانوية التأهيلية الإمام الشطيبي ببلدة غفساي بمستوى الأولى من سلك الباكالوريا شعبة الآداب والعلوم الإنسانية، وينحدر بدوار تامسنيت ويقطن بالقسم الداخلي.
لقي تلميذ أمس الأربعاء مصرعه، بعد غرقه بواد أولاي المحاذي لبلدة غفساي بتاونات، وذلك إثر ارتفاع صبيب المياه إلى مستوى عالي، ما أدى إلى استسلام الهالك الذي جرفته المياه وأردته جثة هامدة.
وحسب مصادر متطابقة، فإن أحد أصدقاء الهالك حاول إنقاذه غير أن ارتفاع الصبيب حال دون ذلك، فاضطر إلى العودة وعدم المجازفة بحياته أيضا.
وأشارت ذات المصادر، أن عناصر الوقاية المدنية انتشلت جتثه، فيما تم توجيهها للتشريح الطبي لمعرفة ملابسات وظروف وفاته.
ويدرس التلميذ المتوفى بالثانوية التأهيلية الإمام الشطيبي ببلدة غفساي بمستوى الأولى من سلك الباكالوريا شعبة الآداب والعلوم الإنسانية، وينحدر بدوار تامسنيت ويقطن بالقسم الداخلي.