مجتمع

مصرع شاب وإصابة آخرين بجروح خطيرة في مواجهات دامية بين أفراد عائلتين


كشـ24 نشر في: 28 يونيو 2017

أجج صراع بين عائلتين حول الأرض احتجاجات عدد من المواطنین بالرماني، وکان النزاع قد بدأ بمواجهة بين العائلتين يوم الجمعة وانتهی بمقتل شاب فی العقد الثالث، يعد إصابته فى الرأس.

وبحسب يومية "الاحداث المغربية" في عددها ليومه الأربعا، فإن النزاع انطلق يوم 14 يونيو الجاري بين عائلة الروحي وعائلة الزين، بعد هجوم أفراد من العائلة الثانية على الأولى بدوار آيت حمو بأسلحة بيضاء وبندقية صيد، ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة.

وفى هذا السياق نفذ عدد من المواطنين اليوم الثلاثاء،مسیرة احتجاجية، تنديدا بما سموه "الظلم والحكرة والفساد" وذلك  تزامنا مع استقدام جثمان الضحية رشيد الروحي، الذي توفي بالمستشفى الإقليمى بالخميسسات متأثرا باصاباته الخطيرة إثر الاعتداء عليه في الشجار الدموي، الذي اندلع بين الاسرتين وكانت جثثته خضعت للتشريح الطبي بمستشفى ابن سينا بالرباط.

ويطالب المحتجون بإطلاق سراح الأب عبد الله الروحي، الذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي بوصفه مالك السلاح الناري، الذي استعمله احد ابنائه  للتصدي للهجوم الذي شنه علی عائلته أفراد عائلة "ولد الزين".

وكان دوار ايت حمو الصغير التابع لجماعة مرشوش، قد عرف شجارا عنيفا بين العائلتين، بتاريخ 14 يونيو 2017 خلف إصابة 7 أشخاص إصابات متفاوتة
الخطورة، إذ عمد أفراد عائلة "ولد الزين" إلى الهجوم على عائلة عبد الله الروحي بقلب منزلهم مدججين بالاسلحة والسكاكين البيضاء المختلفة. وقد ترتب عن هذا الهجوم الدامي محاولة ذبح محمد الروحي وأحد أبنائه امام اعين والدته
وزوجته وأخواته وإصابة أخيه رشيد الروحي إصابات خطيرة على مستوى رأسه، توفي على إثرها بتاريخ 23 يونيو 2017 بالمستشفى الإقليمى بالخمسيات، قبل نقله إلى الرباط لإخضاع جتثه للتشريح الطبي.

هذا وقد عمد أحد أبناء عبد الله الروحي إلى استعمال بندقية والده للتصدي للمهاجمين حيث أصاب شخصين من أفراد عائلة ولد الزين إصابات خطيرة متسسببا لهم في عاهات مستديمة.

وكان عدد من المواطنين بالرماني قد نفذوا وقفة احتجاجية مباشرة بعد وفاة الضحية رشيد الروحي بتاريخ 23 يونيو الجاري، أمام المركز القضائي للدرك الملكي، حيث نددوا بما اعتبروه تقاعس الضابطة القضائية للدرك الملكي عن القيام بواجبها في اعتقال المتهمين، الذين استمروا طلقاء بعد الهجوم الدموي.

وطالبت الساكنة بفتح تحقيق نزيه حول الحادث، والطريقة التى أنجز بها المحضر الوقائع المنجزة وكان سبعة أشخاص أصيبوا لحظات قبيل أذان المغرب مساء الأربعاء 14 يونيو 2017، فى شجار بين عائلتين بدوار آیت حمو الصغیر قرب السد العریض بجماعة مرشوش دائرة الربماني ونشب الصراع بين العائلتين بسبب خلاف يرجح أن يكون حول الأرض، لتتطور أحداثه من خصام إلى تبادل للضرب والجرح واستعمال السلاح الأبيض وإطلاق للنار باستعمال بندقية.

أجج صراع بين عائلتين حول الأرض احتجاجات عدد من المواطنین بالرماني، وکان النزاع قد بدأ بمواجهة بين العائلتين يوم الجمعة وانتهی بمقتل شاب فی العقد الثالث، يعد إصابته فى الرأس.

وبحسب يومية "الاحداث المغربية" في عددها ليومه الأربعا، فإن النزاع انطلق يوم 14 يونيو الجاري بين عائلة الروحي وعائلة الزين، بعد هجوم أفراد من العائلة الثانية على الأولى بدوار آيت حمو بأسلحة بيضاء وبندقية صيد، ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة.

وفى هذا السياق نفذ عدد من المواطنين اليوم الثلاثاء،مسیرة احتجاجية، تنديدا بما سموه "الظلم والحكرة والفساد" وذلك  تزامنا مع استقدام جثمان الضحية رشيد الروحي، الذي توفي بالمستشفى الإقليمى بالخميسسات متأثرا باصاباته الخطيرة إثر الاعتداء عليه في الشجار الدموي، الذي اندلع بين الاسرتين وكانت جثثته خضعت للتشريح الطبي بمستشفى ابن سينا بالرباط.

ويطالب المحتجون بإطلاق سراح الأب عبد الله الروحي، الذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي بوصفه مالك السلاح الناري، الذي استعمله احد ابنائه  للتصدي للهجوم الذي شنه علی عائلته أفراد عائلة "ولد الزين".

وكان دوار ايت حمو الصغير التابع لجماعة مرشوش، قد عرف شجارا عنيفا بين العائلتين، بتاريخ 14 يونيو 2017 خلف إصابة 7 أشخاص إصابات متفاوتة
الخطورة، إذ عمد أفراد عائلة "ولد الزين" إلى الهجوم على عائلة عبد الله الروحي بقلب منزلهم مدججين بالاسلحة والسكاكين البيضاء المختلفة. وقد ترتب عن هذا الهجوم الدامي محاولة ذبح محمد الروحي وأحد أبنائه امام اعين والدته
وزوجته وأخواته وإصابة أخيه رشيد الروحي إصابات خطيرة على مستوى رأسه، توفي على إثرها بتاريخ 23 يونيو 2017 بالمستشفى الإقليمى بالخمسيات، قبل نقله إلى الرباط لإخضاع جتثه للتشريح الطبي.

هذا وقد عمد أحد أبناء عبد الله الروحي إلى استعمال بندقية والده للتصدي للمهاجمين حيث أصاب شخصين من أفراد عائلة ولد الزين إصابات خطيرة متسسببا لهم في عاهات مستديمة.

وكان عدد من المواطنين بالرماني قد نفذوا وقفة احتجاجية مباشرة بعد وفاة الضحية رشيد الروحي بتاريخ 23 يونيو الجاري، أمام المركز القضائي للدرك الملكي، حيث نددوا بما اعتبروه تقاعس الضابطة القضائية للدرك الملكي عن القيام بواجبها في اعتقال المتهمين، الذين استمروا طلقاء بعد الهجوم الدموي.

وطالبت الساكنة بفتح تحقيق نزيه حول الحادث، والطريقة التى أنجز بها المحضر الوقائع المنجزة وكان سبعة أشخاص أصيبوا لحظات قبيل أذان المغرب مساء الأربعاء 14 يونيو 2017، فى شجار بين عائلتين بدوار آیت حمو الصغیر قرب السد العریض بجماعة مرشوش دائرة الربماني ونشب الصراع بين العائلتين بسبب خلاف يرجح أن يكون حول الأرض، لتتطور أحداثه من خصام إلى تبادل للضرب والجرح واستعمال السلاح الأبيض وإطلاق للنار باستعمال بندقية.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.
مجتمع

اعتقال مغربي بإسبانيا بسبب التخلي عن قريبه القاصر
ألقت الشرطة الوطنية الإسبانية القبض على رجلين من أصل مغربي بتهمة التخلي عن قاصر يبلغ من العمر 17 عامًا، بعد أن اقتادوه إلى مركز شرطة متظاهرًا بأنه وحيد في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن المعتقلين هما رجلان أحدهما عم القاصر والآخر صديق للعائلة، وكلاهما متهمان بالتخلي عن قاصر والجريمة الثانية هي المساعدة والتحريض على الهجرة غير الشرعية. وقام المتهمان اللذان تم الإفراج عنهما بكفالة، بمحاكاة إهمال الطفل واقتياده إلى مقر الشرطة، متظاهرين بأنهما عثرا عليه في أحد شوارع غرناطة. ووقعت الحادثة قبل أسابيع عندما قام عم الصبي البالغ من العمر 17 عامًا باصطحابه سرا من المغرب إلى الأندلس عبر الحدود البحرية. وبعد أن أقام مع عمه بضعة أيام، اتصل الرجل البالغ بصديق للعائلة لنقل القاصر إلى غرناطة والتظاهر بأنه وجده يتجول في شوارع المدينة. وكان الهدف من وراء هذه الخطوة، هو إدخاله إلى مركز احتجاز الأحداث في غرناطة من أجل الحصول على تصريح إقامة، وفي نهاية المطاف الحصول على حق لم شمل الأسرة مع بقية أفراد عائلته الذين يعيشون في المغرب، وفقًا للشرطة الوطنية. وبمجرد وصول القاصر إلى مركز الشرطة في المنطقة الشمالية من غرناطة، قام الضباط بإجراء الإجراءات اللازمة لقبوله مؤقتًا في مركز للأحداث تابع للحكومة الإقليمية وبدأوا تحقيقًا في هويته وانتمائه وظروفه الشخصية
مجتمع

أسلحة بيضاء وتبادل العنف في الشارع العام تسقط ستة أشخاص بفاس
أحالت مصالح ولاية أمن فاس على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الخميس 3 يوليوز الجاري، ستة أشخاص من بينهم ثلاثة قاصرين، تتراوح أعمارهم مابين 16 و23 سنة، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالضرب والجرح وحيازة السلاح الأبيض في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات.  وكانت مصالح الشرطة قد توصلت، أول أمس الثلاثاء، بإشعار حول تورط مجموعة من الأشخاص في إحداث الضوضاء الليلي وتبادل العنف والضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض بالشارع العام، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو تداوله مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة.  وأسفر التدخل الفوري لعناصر الشرطة عن توقيف ستة أشخاص من بين المشتبه فيهم، وذلك قبل أن تمكن عملية الضبط والتفتيش من العثور بحوزتهم على ستة أسلحة بيضاء. وقالت المصادر إنه تم إخضاع المشتبه فيهم الراشدين لتدبير الحراسة النظرية، فيما تم الاحتفاظ بالموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل أن تتم إحالتهم على العدالة يومه الخميس، بينما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المتورطين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

انفجار غامض يتسبب في وفاة مغربية بإسبانيا
توفيت امرأتان ، إحداهما مغربية، من ضحايا الانفجار العنيف الذي وقع يوم 19 يونيو الماضي في حانة في سان بيدرو دي بيناتار (مورسيا) والذي أسفر عن إصابة 17 شخصا، حسب جريدة "ليبرتاد ديجيتال" الإسبانية وبقيت المرأتان في المستشفى حتى وفاتهما. وأفادت الصحيفة أن إحداهما، وهي مغربية تبلغ من العمر 38 عامًا ، كانت تدير الحانة، وكانت داخل المنشأة وقت وقوع الانفجار. وأُدخلت إلى وحدة الحروق لتلقي العلاج المناسب، بعد أن أصيبت بحروق بالغة. الضحية الأخرى، وهي مواطنة إسبانية تبلغ من العمر 56 عامًا، كانت من المارة في السوق الشعبي وقت الانفجار. وقد عانت من إصابات خطيرة في الرأس، واحتاجت إلى جراحة لعلاج إصابة دماغية.ووقع الانفجار يوم الخميس 19 يونيو الماضي، حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، بينما كان مقهى "كاسا خافي" لا يزال مغلقًا والسوق الشعبي المجاور يعجّ بالزبائن. إضافةً إلى الإصابات، تسبب الحريق في أضرار مادية جسيمة. وقد فُتح تحقيق لتحديد سبب الانفجار.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة