لقي شباب في عقده الأول مصرعه غرقا زوال الأحد 11 غشت 2013 بسد مولاي يوسف" أيت عادل" نواحي سيدي الرحال.
وحسب شهود عيان فالشاب المنحدر من الجماعة القروية "بين الويدان"، قام بالسباحة في منطقة ممنوعة لم يستطع معها العودة إلى اليابسة ليجد نفسه يصارع المياه، ولم يتمكن بعض المواطنين الذي عاينوا الواقعة من إنقاذه رغم محاولتهم المتكررة.
هذا وقد حضر إلى عين المكان عناصر الدرك الملكي وقائد المنطقة، وتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات فيما تم فتح تحقيق في ملابسات هذا الحادث.
في السياق ذاته فسد "مولاي يوسف" نواحي سيدي رحال شهد خلال المدة الأخيرة توافد عدد من الشباب هروبا من الحرارة المرتفعة التي تشهدها الجهة خلال هذه الأيام، بالرغم من تواجد لافتات تمنع السباحة والصيد بالسد.
لقي شباب في عقده الأول مصرعه غرقا زوال الأحد 11 غشت 2013 بسد مولاي يوسف" أيت عادل" نواحي سيدي الرحال.
وحسب شهود عيان فالشاب المنحدر من الجماعة القروية "بين الويدان"، قام بالسباحة في منطقة ممنوعة لم يستطع معها العودة إلى اليابسة ليجد نفسه يصارع المياه، ولم يتمكن بعض المواطنين الذي عاينوا الواقعة من إنقاذه رغم محاولتهم المتكررة.
هذا وقد حضر إلى عين المكان عناصر الدرك الملكي وقائد المنطقة، وتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات فيما تم فتح تحقيق في ملابسات هذا الحادث.
في السياق ذاته فسد "مولاي يوسف" نواحي سيدي رحال شهد خلال المدة الأخيرة توافد عدد من الشباب هروبا من الحرارة المرتفعة التي تشهدها الجهة خلال هذه الأيام، بالرغم من تواجد لافتات تمنع السباحة والصيد بالسد.