الجمعة 19 أبريل 2024, 12:37

مجتمع

مصحّات “CNSS” مُلزمة باتخاذ القرارات اللاّزمة لملاءمة وضعيتها مع القوانين


كشـ24 نشر في: 5 أكتوبر 2020

أفادت وزارة الشغل والإدماج المهني بأن " المصحات التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي كانت موضوع عدة تقارير لهيئات الرقابة، وأصبحت الإدارة في إطار تتبع تنفيذ توصيات هذه التقارير ملزمة بالتعجيل باتخاذ القرارات اللازمة لملاءمة الوضعية مع القوانين وحماية أموال المؤمنين في الصندوق".وذكرت الوزارة، في بلاغ توضيحي حول وضعية الوحدات الصحية التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن المادة 44 من القانون رقم 00-65 بمثابة مدونة التغطية الصحية الأساسية، الذي دخل حيز التنفيذ في شتنبر 2005، نصت على منع الهيئات المدبرة لنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض من الجمع بين مهمة تدبير هذا النظام وتدبير مؤسسات تقدم خدمات في مجال التشخيص أو العلاج أو الاستشفاء أو مؤسسات توريد الأدوية والمعدات والآلات وأجهزة الترويض الطبي أوهما معا، وذلك بعد ثلاث سنوات من دخول القانون حيز التطبيق، مشيرة إلى أن الفقرة الثانية من المادة المذكورة اشترطت على الهيئات التي تتوفر على مؤسسة من المؤسسات المعنية اعتماد طريقة تفويض تدبير المؤسسة إلى هيئة أخرى أو اختيار طريقة أخرى تراها مناسبة لأجهزتها المقررة شريطة التقيد بالنصوص التشريـعية والتنظيمية الجاري بها العمل فيما يخص تقديم هذه الخدمات.ولفت المصدر ذاته، في هذا السياق، إلى أن " سعي إدارة الصندوق لعملية التدبير المفوض باء بالفشل خلال سنة 2007 بحيث لم يبد المتنافس الذي رسا عليه طلب العروض استعداده لمنح الضمانات المالية اللازمة "، مضيفا أن الصندوق بادر مرة أخرى لإعلان طلب عروض جديد في شهر أكتوبر 2012 لاختيار مكتب خبرة لمواكبته في تفويض تدبير المصحات التابعة له، إلا أن العروض المقدمة لم تستوف الشروط المنصوص عليها في طلب العروض. وأوضحت الوزارة أنه " لتفادي عدم قانونية وعدم شرعية تدبير الصندوق للمصحات بعد انصرام أجل 31 دجنبر 2012 (تمديد ثاني) صادقت الحكومة على مشروع قانون جديد رقم 143.12 يرمي إلى إعطاء تمديد جديد يمتد إلى 31 دجنبر 2014 إلا أن مشروع القانون في الصيغة التي أحالته به الحكومة تعرض للتعديل داخل المؤسسة التشريعية ولم تتم المصادقة عليه ".وأشار البلاغ إلى أنه بتاريخ 21 دجنبر 2016 أصدر المجلس الإداري للصندوق المذكور قرارا يقضي بإحالة موضوع تسوية الوضعية القانونية للوحدات الطبية على رئاسة الحكومة قصد البت فيه بصفة نهائية، مضيفا أنه على ضوء نتائج الدراسة الاستراتيجية التي قام بها الصندوق ما بين 2013 و 2015، وبناء على الاجتماعات المنعقد في ( 12 أبريل، 17 ماي، 4يونيو، 21 يونيو 2019 و20 يناير 2020 ) بحضور ممثلين عن رئاسة الحكومة ووزارة الشغل والإدماج المهني ووزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة ووزارة الصحة والأمانة العامة للحكومة وهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، تم " تبني توصيات رفعت إلى رئيس الحكومة من أجل اتخاذ القرار النهائي ".وفي هذا الصدد، تم الاتفاق على أن يعهد إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي إعداد دفتر تحملات لاختيار بنك الأعمال الذي ستسند إليه مهمة مراجعة وضعية المصحات كل واحدة على حدة، واقتراح أفضل الحلول الملائمة لكل مصحة، وكذا الشروط والجدولة الزمنية لتنفيذها باعتماد معايير موضوعية (الوضع المالي، الخريطة الصحية، عدد ووضعية الأطر والمستخدمين، حالة التجهيزات، وما إلى ذلك)، ومواكبة تنزيل الحلول المتفق عليها.من جهة أخرى، سجل البلاغ أن هذه المصحات تواجهها مجموعة من الإشكاليات تتجلى فـي إشكالية العجز الهيكلي المستمر الذي تعرفه مالية هذه المصحات، والذي تتم تغطيته عن طريق الاستقطاعات من فرع التعويضات العائلية، بحيث بلغت الإعانة المالية المقدمة للمصحات من ميزانية النظام العام ما قدره 221.9 مليون درهم برسم سنة 2018 مقابل 225 مليون درهم برسم سنة 2017 ورصد 81 في المائة من هذه الميزانية لأداء الأجور و19 بالمائة منها للاستثمار.ومن ضمن الإشكاليات أيضا، حسب المصدر ذاته، إشكالية الممرضين والممرضات المتعاقدين مع الصندوق، حيث قام هذا الأخير منذ ما يزيد عن عشرين سنة بإدماج عمال مؤقتين أغلبهم من القطاع العام، وذلك عن طريق بروتوكول اتفاق بين الصندوق ووزارة الصحة سنة 1988، موضحا أنه بعد ذلك وابتداء من سنة 1990 بدأ الصندوق في الاستعانة بممرضين وأطباء من القطاع الخاص إلى غاية سنة 2006.

أفادت وزارة الشغل والإدماج المهني بأن " المصحات التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي كانت موضوع عدة تقارير لهيئات الرقابة، وأصبحت الإدارة في إطار تتبع تنفيذ توصيات هذه التقارير ملزمة بالتعجيل باتخاذ القرارات اللازمة لملاءمة الوضعية مع القوانين وحماية أموال المؤمنين في الصندوق".وذكرت الوزارة، في بلاغ توضيحي حول وضعية الوحدات الصحية التابعة للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن المادة 44 من القانون رقم 00-65 بمثابة مدونة التغطية الصحية الأساسية، الذي دخل حيز التنفيذ في شتنبر 2005، نصت على منع الهيئات المدبرة لنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض من الجمع بين مهمة تدبير هذا النظام وتدبير مؤسسات تقدم خدمات في مجال التشخيص أو العلاج أو الاستشفاء أو مؤسسات توريد الأدوية والمعدات والآلات وأجهزة الترويض الطبي أوهما معا، وذلك بعد ثلاث سنوات من دخول القانون حيز التطبيق، مشيرة إلى أن الفقرة الثانية من المادة المذكورة اشترطت على الهيئات التي تتوفر على مؤسسة من المؤسسات المعنية اعتماد طريقة تفويض تدبير المؤسسة إلى هيئة أخرى أو اختيار طريقة أخرى تراها مناسبة لأجهزتها المقررة شريطة التقيد بالنصوص التشريـعية والتنظيمية الجاري بها العمل فيما يخص تقديم هذه الخدمات.ولفت المصدر ذاته، في هذا السياق، إلى أن " سعي إدارة الصندوق لعملية التدبير المفوض باء بالفشل خلال سنة 2007 بحيث لم يبد المتنافس الذي رسا عليه طلب العروض استعداده لمنح الضمانات المالية اللازمة "، مضيفا أن الصندوق بادر مرة أخرى لإعلان طلب عروض جديد في شهر أكتوبر 2012 لاختيار مكتب خبرة لمواكبته في تفويض تدبير المصحات التابعة له، إلا أن العروض المقدمة لم تستوف الشروط المنصوص عليها في طلب العروض. وأوضحت الوزارة أنه " لتفادي عدم قانونية وعدم شرعية تدبير الصندوق للمصحات بعد انصرام أجل 31 دجنبر 2012 (تمديد ثاني) صادقت الحكومة على مشروع قانون جديد رقم 143.12 يرمي إلى إعطاء تمديد جديد يمتد إلى 31 دجنبر 2014 إلا أن مشروع القانون في الصيغة التي أحالته به الحكومة تعرض للتعديل داخل المؤسسة التشريعية ولم تتم المصادقة عليه ".وأشار البلاغ إلى أنه بتاريخ 21 دجنبر 2016 أصدر المجلس الإداري للصندوق المذكور قرارا يقضي بإحالة موضوع تسوية الوضعية القانونية للوحدات الطبية على رئاسة الحكومة قصد البت فيه بصفة نهائية، مضيفا أنه على ضوء نتائج الدراسة الاستراتيجية التي قام بها الصندوق ما بين 2013 و 2015، وبناء على الاجتماعات المنعقد في ( 12 أبريل، 17 ماي، 4يونيو، 21 يونيو 2019 و20 يناير 2020 ) بحضور ممثلين عن رئاسة الحكومة ووزارة الشغل والإدماج المهني ووزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة ووزارة الصحة والأمانة العامة للحكومة وهيئة مراقبة التأمينات والاحتياط الاجتماعي والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، تم " تبني توصيات رفعت إلى رئيس الحكومة من أجل اتخاذ القرار النهائي ".وفي هذا الصدد، تم الاتفاق على أن يعهد إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي إعداد دفتر تحملات لاختيار بنك الأعمال الذي ستسند إليه مهمة مراجعة وضعية المصحات كل واحدة على حدة، واقتراح أفضل الحلول الملائمة لكل مصحة، وكذا الشروط والجدولة الزمنية لتنفيذها باعتماد معايير موضوعية (الوضع المالي، الخريطة الصحية، عدد ووضعية الأطر والمستخدمين، حالة التجهيزات، وما إلى ذلك)، ومواكبة تنزيل الحلول المتفق عليها.من جهة أخرى، سجل البلاغ أن هذه المصحات تواجهها مجموعة من الإشكاليات تتجلى فـي إشكالية العجز الهيكلي المستمر الذي تعرفه مالية هذه المصحات، والذي تتم تغطيته عن طريق الاستقطاعات من فرع التعويضات العائلية، بحيث بلغت الإعانة المالية المقدمة للمصحات من ميزانية النظام العام ما قدره 221.9 مليون درهم برسم سنة 2018 مقابل 225 مليون درهم برسم سنة 2017 ورصد 81 في المائة من هذه الميزانية لأداء الأجور و19 بالمائة منها للاستثمار.ومن ضمن الإشكاليات أيضا، حسب المصدر ذاته، إشكالية الممرضين والممرضات المتعاقدين مع الصندوق، حيث قام هذا الأخير منذ ما يزيد عن عشرين سنة بإدماج عمال مؤقتين أغلبهم من القطاع العام، وذلك عن طريق بروتوكول اتفاق بين الصندوق ووزارة الصحة سنة 1988، موضحا أنه بعد ذلك وابتداء من سنة 1990 بدأ الصندوق في الاستعانة بممرضين وأطباء من القطاع الخاص إلى غاية سنة 2006.



اقرأ أيضاً
بعد مصرع مواطن من دوار مجاور.. احتجاج مواطنين للحد من خطورة طريق بمراكش
ايام قليلة بعد حادثة السير المميتة التي عرفتها الطريق المدارية 'الروكاد" الرابطة بين مدارة العياشي بطريق اسفي، ومدارة الدار البيضاء، والتي راح ضحيتها سائق دراجة نارية خمسيني، يستعد مواطنون من ساكنة الدوار الذي ينتمي اليه الضحية لتنظيم وقفة احتجاجية صبيحة يومه الجمعة 19 أبريل، احتجاجا على وضعية الطريق التي تعرف تسجيل حوادث سير بالجملة. وسبق لفعاليات المجتمع المدني بسيدي غانم، ان وجهوا شكايات الى والي الجهة ووالي الامن والمجلس الجماعي، بشأن وضعية الطريق المذكورة، حيث طالبوا برفع الضرر عن الساكنة، لأن هذا المقطع الطرقي ينعدم فيه التشوير الطرقي وعلامات المرور التي تنظم السير والجولان، ماعدا تشوير الخط المتصل ما بين هاتين المدارتين، والذي عوض أن يقوم بالتخفيف، وتسهيل عملية المرور فإنه يزيد الأمر تعقيدا . وحسب ما جاء في آخر مراسلة اطلعت كشـ24 على نسخة منها، فإن كل من يريد الخروج مثلا من دوار الحمري، أو دوار أولاد شعيب، يضطر إلى الذهاب إلى غاية مدارة الدار البيضاء، وذلك من أجل العودة إلى طريق أكادير، الشيء الي ينتج عنه وبصفة مستمرة حوادث مميتة في جل الأحيان، حيث لا يكاد يمر اليوم دون أن تقع حادثة أو أكثر. ويطالب المواطنون المتضررون من الجهات المختصة تزويد الطريق بالانارة العمومية، ووضع علامات المرور بهذا المقطع ومنها علامات قف، وتسهيل عملية السير عبر خلق مدارتين بالمخارج التي تقع في هذا المقطع الطرقي، وخاصة مخرج دوار اخليفة ابريك التابع لمقاطعة جليز، ومخرج دوار أولاد شعيب التابع لمقاطعة المنارة.
مجتمع

مظاهر اجرامية دخيلة تقلق ساكنة حي بمراكش
تشهد تجزئة بدر بحي المحاميد بمراكش منذ ايام، بروز مظاهر إجرامية دخيلة على المنطقة، ما ساهم في إثارة قلق الساكنة ومخاوفهم. وقد لاحظ مواطنون في هذا الاطار، تجمعات مشبوهة صارت تؤرق الساكنة، حيث يجتمع البعض في بعض الحدائق الخارجية للمنازل وكذا فوق الارصفة في المقاطع التي تعرف ضعفا في الانارة العمومية، كما صارت المنطقة مستباحة من طرف بعض مروجي المخدرات. ورصد مواطنون في هذا الاطار خلال الايام القليلة الماضية، تردد بعض المشبوهين على متن عربة مجرورة بدابة على الحي، حيث يبدون وكأنهم يعملون ك "ميخالة" الا انهم يقومون بترويج المخدرات ويجدون من ينتظرهم في الحي كل مساء، لتسلم جرعاتهم المخدرة وتعاطيها في عين المكان. والى جانب ضجيج هذه التجمعات المشبوهة وما يصدر عنها من كلام نابي، فإن ضجيج الدراجات النارية التي يستعملها هؤلاء تقض مضجع الساكنة التي ابلغت عناصر الامن اكثر من مرة، لكن التدخل الامني كان مؤقتا، وسرعان ما تعود العناصر المشبوهة لاحتلال الحي بعد مرور دورية الامن.
مجتمع

انتشار الزواحف بتجزئة سكنية بمراكش يثير مخاوف الساكنة
تشهد تجزئتي ابواب جليز وبساتين جليز المنفتحتين على الفضاء المفتوح لجبل جليز بمراكش، انتشارا مثيرا الزواحف وخاصة السامة منها، ما يثير مخاوف الساكنة بالمنطقة. ويتفاجأ المواطنون بين الفينة والاخرى بثعابين ومختلف الانواع من الزواحف، داخل العمارات السكنية، ما يشيع حالة الخوف وسط الساكنة التي تنتظر تدخل الجهات المعنية. ويطالب المواطنون بتدخل المصالح المعنية بالمكتب الجماعي لحفظ الصحة، من أجل القيام بالاجراءات الضرورية الكفيلة بحماية الساكنة من انتشار الزاحف، وزحفها على المناطق السكنية.
مجتمع

أزمة العطش تؤرق ساكنة دواوير بالرحامنة وحقوقيون يدخلون على الخط
أعلن المنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش آسفي عن تضامنه مع ساكنة جماعة الجعيدات إقليم الرحامنة المتضررة من أزمة العطش. وتعاني ساكنة عدة دواوير تابعة لجماعة الجعيدات إقليم الرحامنة ، من الانقطاع المتكرر للماء الصالح للشرب، تزامنا مع الارتفاع المفرط لدرجة الحرارة التي تعرفها المناطق الجنوبية للمملكة، حيث أكد العديد من المواطنين القاطنين بدواوير “كويدير” و”الصمامدة” "عزيب الحيمر" و"دوار بلكيال" و"دوار بن الذهبي" و"دوار الصويري" و"دوار الفقرا" و"دوار السراغنة" و"دوار البياز" و"دوار عزيب الشرفا" و"دوار الكايدية"، ، أنهم يعيشون هذه الأيام ظروفا صعبة مع كابوس انعدام الماء الشروب، الذي يتكرر مع حلول كل فصل صيف، دون أن تجد له الجهات المسؤولة حلا جذريا يقي الساكنة من شبح العطش. وندد المتضررون وفق ما نقله المنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي في صفحته الرسمية، بما أسموها بـ “سياسة الترقيع” التي تسلكها المصالح المعنية قصد إسكات المحرومين من الماء، عوض تنزيل مشاريع معقولة قادرة على المعالجة النهائية للإشكال، خصوصا وأن هذه الدواوير المذكورة أعلاه يطلق لها الماء من طرف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE) مابين الساعة الثانية ليلا إلى الساعة الثالثة ليلا بمعنى ساعة واحدة في 24 ساعة مند منتصف رمضان ليومنا هذا..!! و نقل المصدر ذاته عن الفاعل الجمعوي بإقليم الرحامنة بوبكر بنترادة ، أن الماء بات “مادة نادرة يبحث عنها الجميع في الدواوير المنتشرة في جماعة الجعيدات بينما ان أعضاء جماعيين بالمجلس الجماعي يستغلون منصبهم بمباركة رئيسة المجلس الجماعي للجعيدات وذلك عن تسخير خزان مائي كبير كان يغطي جل الدواوير التابعة لجماعة الجعيدات ويشتغل حاليا بالطاقة الشمسية الممولة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية . وأكد المتحدث نفسه ان أحد نواب رئيس مجلس الجعيدات يستغل هذا الخزان المائي لدائرته وحدها بدوار بنسعدون مع العلم ان هذا الخزان المائي أنشئ سنة 2002 من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية مع شراكة مع جماعة الجعيدات وكان يغطي جميع الدواوير بالماء الصالح للشرب بجماعة الجعيدات وتسائل المتحدث نفسه هل هي حملة إنتخابية سابقة لأوانها من طرف مجلس جماعة الجعيدات وخصوصا ان هذه الدواوير التي تعاني العطش جل منتخبيها في المعارضة..!!! وطالبت ساكنة هذه الدواوير من السلطات المحلية وعامل إقليم الرحامنة بالتدخل العاجل والمنصف في حق هذه الساكنة المحرومة من الماء والذي هو حق في الحياة وحق دستوري يكفله الدستور المغربي لجميع المغاربة سواسية وبدون تمييز وعبرت الساكنة عن رغبتها تأطير مسيرة إحتجاجية إلى إقليم الرحامنة او إلى ولاية جهة مراكش آسفي في حال لم يحل هذا المشكل الحيوي في القريب العاجل وجدير بالذكر أن جماعة الجعيدات عرفت عدة مشاكل في إنتخاب المكتب المسير للجماعة بعد إنتخابات شتنبر 2021 وذلك بعد مناوشات وفوضى بين الأعضاء في ما بينهم وبين الساكنة التي كانت طوقت جماعة الجعيدات وحاصرت الأعضاء الجماعيين داخل مقر الجماعة وهو ماجعل القوات العمومية تتدخل لتفريق المحتجين أنذاك.
مجتمع

بسبب “إغلاق الجائحة”..مستخدمون بمؤسسة فندقية بكلميم يواجهون المصير المجهول
تداعيات ملف الإغلاق بسبب جائحة كورونا لا يزال يرخي بظلاله على مستخدمي مؤسسة فندقية بمدينة كلميم. المستخدمون في فندق السلام "يعيشون في صمت قاتل"، وفق تعبير أحدهم في اتصاله بـ"كشـ24". فقد أغلقت المؤسسة أبوابها تنفيذا لقرار الإغلاق، دون أن تعيد فتحها بعد ذلك، ما عرض العمال لـ"المصير المجهول"، دون أن تتدخل أي من الجهات المعنية لإيجاد حلول لهذا الملف الاجتماعي. عمال فندق السلام بگلميم الذين كانوا يتمتعون بكل حقوقهم الشرعية، قبل الإغلاق، يواجهون الحرمان من الأجور منذ ما يقرب من أربع سنوات. وقال عادل أجوقا، أحد هؤلاء المستخدمين، إنهم  حصلوا على أحكام، لكنها بقيت مجرد حبر على ورق. العمال لم يحرموا من أجورهم فقط. فقد فقدوا كذلك حق الاستفادة من التغطية الصحية. ورغم النداءات المتكررة، والاحتجاجات المتواصلة، فإن الإدارات المعنية التزمت سياسة "الأبواب المغلقة" إزاء أصحاب هذا الملف. ويعتبر فندق السلام من المؤسسات الفندقية المهمة في هذه المدينة، حيث يعد جسرا يربط المغرب بدول جنوب الصحراء، وخاصة مالي وبالتحديد منطقة تمبوكتو واروان وتاودني حيث كان زوار هذه المدينة يقصدون هذا الفندق طيلة فترة تواجدهم بكلميم لقضاء معاملاتهم وأغراضهم التجارية.
مجتمع

تقرير يكشف انخفاضا واسعا في نسبة الزواج وارتفاعا مهولا لحالات الطلاق بالمغرب
 كشفت المندوبية السامية للتخطيط، في تقرير صادم أن نسب الزواج والطلاق يعرفان تباينا في النسب والأرقام، ففي الوقت الذي تعرف فيه نسبة الزواج انخفاضا ملحوظا، تشهد نسب الطلاق ارتفاعا مخيفا خلال السنوات الأخيرة. وشهدت عقود الزواج انخفاضا في سنة 2022 إلى 251 ألف عقد، بعدما بلغت في العام 2021  269 ألف عقد وفي 2019 تم 275 ألف عقد زواج، حسب ما كشفته مندوبية الحليمي في أحدث تقاريرها حول المؤشرات الاجتماعية في المغرب، وأضافت المندوبية أن عدد عقود الزواج الموقعة في العام 2008 وصلت إلى 307 ألف عقد، ما يعني انخفاضا واسعا في نسب الزواج خلال السنوات 15 الأخيرة. وعن نسب الطلاق، أفاد نفس التقرير أن عقود الطلاق والطلاق القضائي وصل خلال سنة 2022 إلى 88 ألف حالة طلاق، في وقت سجلت سنة 2008 ما يقارب 55 ألف حالة طلاق.
مجتمع

استطلاع..81 في المائة من المغاربة يوافقون على فكرة حظر المنصات المضرة
جاء في نتائج الاستطلاع الذي أنجزه المركز المغربي للمواطنة حول انطباعات المغاربة وتصوراتهم حول شبكات التواصل الاجتماعي، أن 94.6 في المائة من المشاركين يرون أن هناك حاجة لتشديد القوانين لمكافحة التشهير والقذف على منصات التواصل الاجتماعي. وقال المركز أيضا إن 81.3 في المائة يوافقون من حيث المبدأ على فكرة منع الولوج إلى شبكات التواصل الاجتماعي التي تسبب ضررا على المجتمع والأجيال الصاعدة. كما أن 87.7 في المائة من المشاركين يؤيدون فكرة حظر الولوج إلى المواقع الإلكترونية الإباحية. المركز أورد أنه تم استخدام استمارة إلكترونية نشرت على منصات التواصل الاجتماعي خصوصا الفايسبوك والواتساب، من أجل إنجاز هذا الاستطلاع الذي عرف مشاركة 1201 شخصا من جميع الفئات العمرية يمثلون جميع جهات المغرب. كما عرف الاستطلاع تفاعل كبير مع الاستمارة عبر الفايسبوك بمشاركة 1829 شخصا من الناحية العلمية، فالنتائج لا تمثل سوى آراء الأشخاص الذين شاركوا في هذا الاستطلاع، إلا أنه يمكن اعتبارها تعبيرا عن توجه الرأي العام، يقول المركز.  
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 19 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة