

جهوي
مصالح الأمن بالعطاوية تبسط سيطرتها تنفيذا لاجراءات حالة الطوارئ
تقوم مصالح الامن بمدينة العطاوية بجهود كبيوة لفرض تدابير حالة الطوارئ وبسط سيطرتها الكاملة على المدينة، من أجل استتباب الامن بالمنطقة بالموازاة مع مجهودات الفرقة المحلية الشرطة القضائية التي تواصل محاربة مختلف نظاهر الجريمة بالمنطقة.وتواصل عناصر الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالعطاوية، عملياتها التمشيطية، وعمليان البحث عن المتورطين في العمليات الإجرامية ، و المتورطين في الاتجار في المخدرات من كل أنواعها، و محاربة الدعارة و إيقاف السيارات المزورة وحالات خرق الطوارئ الصحية.وقد استحسنت ساكنة مدينة العطاوية و النواحي هذه التحركات الأمنية المدروسة والجادة، ذات طابع الاحترافية، معبرين عن ارتياحهم للمجهودات الجبارة التي تقوم الفرقة المذكورة، من أجل توفير الأمن و الطمأنينة لهم ولأسرهم وممتلكاتهم، ولزوار المدينة أيضا.وباتت المدينة تعرف تراجعا ملحوظا، في عدد الجرائم المرتكبة بالمدينة، بسبب التدخلات الاستباقية لعناصر الأمن، و حملاتهم التمشيطية في النقط السوداء بالمدينة، لاسيما و أن المنطقة تعتبر أكبر المدن لشساعة أراضيها الفلاحية، المليئة بعديد الدواوير والمناطق القروية، و هذا ما يضاعف من مجهودات الفرقة المحلية للشرطة القضائية في تأمين المدينة و محيطها من كل أنواع الجريمة.كما لوحظ في عهد رئيس الحالي للفرقة تراجع كبير للعمليات الإجرامية والاخلال بالنظام العام، بحيث دفع الأمر بذوي النيات السيئة والاجرامية إلى ترك هذه الساكنة، والانتقال بأعمالهم الجرمية إلى مناطق أخرى، حتى يتواروا عن أنظار الرئيس المذكور الذي يترصد خطواتهم دون تعب أو كلل و يتتبعهم عن كثب وبكل صرامة
تقوم مصالح الامن بمدينة العطاوية بجهود كبيوة لفرض تدابير حالة الطوارئ وبسط سيطرتها الكاملة على المدينة، من أجل استتباب الامن بالمنطقة بالموازاة مع مجهودات الفرقة المحلية الشرطة القضائية التي تواصل محاربة مختلف نظاهر الجريمة بالمنطقة.وتواصل عناصر الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالعطاوية، عملياتها التمشيطية، وعمليان البحث عن المتورطين في العمليات الإجرامية ، و المتورطين في الاتجار في المخدرات من كل أنواعها، و محاربة الدعارة و إيقاف السيارات المزورة وحالات خرق الطوارئ الصحية.وقد استحسنت ساكنة مدينة العطاوية و النواحي هذه التحركات الأمنية المدروسة والجادة، ذات طابع الاحترافية، معبرين عن ارتياحهم للمجهودات الجبارة التي تقوم الفرقة المذكورة، من أجل توفير الأمن و الطمأنينة لهم ولأسرهم وممتلكاتهم، ولزوار المدينة أيضا.وباتت المدينة تعرف تراجعا ملحوظا، في عدد الجرائم المرتكبة بالمدينة، بسبب التدخلات الاستباقية لعناصر الأمن، و حملاتهم التمشيطية في النقط السوداء بالمدينة، لاسيما و أن المنطقة تعتبر أكبر المدن لشساعة أراضيها الفلاحية، المليئة بعديد الدواوير والمناطق القروية، و هذا ما يضاعف من مجهودات الفرقة المحلية للشرطة القضائية في تأمين المدينة و محيطها من كل أنواع الجريمة.كما لوحظ في عهد رئيس الحالي للفرقة تراجع كبير للعمليات الإجرامية والاخلال بالنظام العام، بحيث دفع الأمر بذوي النيات السيئة والاجرامية إلى ترك هذه الساكنة، والانتقال بأعمالهم الجرمية إلى مناطق أخرى، حتى يتواروا عن أنظار الرئيس المذكور الذي يترصد خطواتهم دون تعب أو كلل و يتتبعهم عن كثب وبكل صرامة
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

