تداول عدد من رواد العالم الأزرق، تدوينات تروج لحساب بنكي، يدعي المروجون له أنه خاص بالتبرع من أجل بناء مستشفى يشرف عليها طبيب الفقراء، وهو الأمر الذي استحسنه البعض نظرا للشعبية التي بات يحظى بها الدكتور الشافعي، بينما شكك آخرون في الخطوة.وفي هذا السياق، تبرأ طبيب الفقراء من هذه الخطوة نافية ان تكون له علاقة بالموضوع، حيث نشر في تدوينة له على صفحتة الرسمية على فايسبوك “حذاري من السطو و النصب باسم قضية الصحة، فأنا لا انتماء لي و لا علاقة لي بمن أراد الركوب على القضية”.و حرص الجراح مهدي الشافعي، المعروف بطبيب الفقراء، على نشر تدوينة من المصحة التي يرقد فيها، بعد الوعكة الصحية التي ألمت به بسبب المشاحنات التي عاشها خلال الأيام الأخيرة داخل المستشفى التي يعمل فيها بتيزنيت، يطمئن فيها متتبعيه على صحته، وجاء في التدوينة، “شكرًا للجميع على متابعة حالتي الصحية، فهي في استقرار. ما زلت بالاستشفاء بالمصحة”.وجاء في تدوينة الطبيب "شكرًا للجميع على متابعة حالتي الصحية، فهي في استقرار. ما زلت بالاستشفاء بالمصحة. حذاري من السطو و النصب باسم قضية الصحة. فأنا، لا انتماء لي و لا علاقة لي بمن أراد الركوب على القضية.