مشغل “راعي تحناوت” ينفي احتجازه وتعنيفه ويقول إن مختلقي الواقعة “شوهوا سمعته”
كشـ24
نشر في: 30 أغسطس 2016 كشـ24
نفى حسين مسعودي الاتهامات الموجهة إليه باحتجاز وتعنيف الراعي "عبد الله" الذي اشتغل لذيه لأربع سنوات بدوار زاوية بوحيدة بنواحي تحناوت بإقليم الحوز.
وقال مسعودي في تصريح لـ"كشـ24"، إن أحد الأشخاص الذي حاول انتزاع الراعي المذكور لتشغيله لحسابه الخاص هو من يقف وراء هذه الإدعاءات وقام بتحريض راعي الغنم باختلاق رواية الإحتجاز والتعنيف، وهي المزاعم التي فندها الشهود الذين استمعت لهم الضابطة القضائية لدركية تحناوت.
وأكد الرجل أن عناصر الدرك الملكي استمعت لجيرانه ولثلاثة رعاة سبق أن اشتغلو لذيه، كما استمعت لوالدة الراعي والشقيق الأكبر الذي يعمل إماما بأحد المساجد بنواحي الراشدية.
وأضاف مسعودي الذي ينحدر من منطقة تارودانت، أن الواقعة الكاذبة أضرت بسمعته كثيرا، مشيرا إلى أن الراعي عبد الله اعترف لوالدته ولشقيقه بتحريضه من طرف أحد الأشخاص الذي منحه مبلغ مائة درهم لحبك تلك الرواية.
وقال مشغل الراعي إن القبيلة تعرفه جيدا وهو راضٍ وقابل بأي شهادة قد تصدر عنها في حقه بشأن هاته الواقعة.
نفى حسين مسعودي الاتهامات الموجهة إليه باحتجاز وتعنيف الراعي "عبد الله" الذي اشتغل لذيه لأربع سنوات بدوار زاوية بوحيدة بنواحي تحناوت بإقليم الحوز.
وقال مسعودي في تصريح لـ"كشـ24"، إن أحد الأشخاص الذي حاول انتزاع الراعي المذكور لتشغيله لحسابه الخاص هو من يقف وراء هذه الإدعاءات وقام بتحريض راعي الغنم باختلاق رواية الإحتجاز والتعنيف، وهي المزاعم التي فندها الشهود الذين استمعت لهم الضابطة القضائية لدركية تحناوت.
وأكد الرجل أن عناصر الدرك الملكي استمعت لجيرانه ولثلاثة رعاة سبق أن اشتغلو لذيه، كما استمعت لوالدة الراعي والشقيق الأكبر الذي يعمل إماما بأحد المساجد بنواحي الراشدية.
وأضاف مسعودي الذي ينحدر من منطقة تارودانت، أن الواقعة الكاذبة أضرت بسمعته كثيرا، مشيرا إلى أن الراعي عبد الله اعترف لوالدته ولشقيقه بتحريضه من طرف أحد الأشخاص الذي منحه مبلغ مائة درهم لحبك تلك الرواية.
وقال مشغل الراعي إن القبيلة تعرفه جيدا وهو راضٍ وقابل بأي شهادة قد تصدر عنها في حقه بشأن هاته الواقعة.