جهوي

مشاريع تنموية ترى النور بإقليم اليوسفية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 22 أغسطس 2023

تم، امس الاثنين، بالجماعة القروية اجنان ابويه (إقليم اليوسفية)، تدشين وإطلاق عدة مشاريع تنموية، وذلك في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى السبعين لثورة الملك والشعب، وعيد الشباب المجيد.

وتتوخى هذه المشاريع الرامية إلى تقوية الشبكة الطرقية ، والتي أشرف على إعطاء انطلاقتها عامل الإقليم ، محمد سالم السبتي ، بحضور، على الخصوص، رؤساء المصالح الخارجية، ومنتخبين، والسلطات، توسيع وتقوية قارعة الطريق، وتحسين مؤشرات السلامة الطرقية، وتثمين الموقع الأركيولوجي إيغود، إضافة إلى تحسين جودة الخدمات.

وفي إطار تعزيز البنية التحتية لإقليم اليوسفية، أيضا، والمساهمة في تهيئة وتأهيل المجال، عبر تجويد الربط الطرقي إلى هذه الوجهة الأركيولوجية، والرفع من مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياحية بالمنطقة ، قدمت لعامل الإقليم، والوفد المرافق له، شروحات تهم عددا من المشاريع المنجزة بشراكة بين المديرية الإقليمية للتجهيز والماء باليوسفية، ومجلس جهة مراكش-آسفي، والمجلس الإقليمي لليوسفية.

وتهم هذه الأشغال، التي تندرج في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي، توسيع وتقوية الطريق الإقليمية رقم 2317، الرابطة بين مركز إيغود وجماعة خميس نكا، على طول 5 كلم.

وكلف المشروع، الذي يتطلب مدة إنجاز قدرها 6 أشهر ، مبلغ 6 ملايين درهم، حيث أسهمت وزارة التجهيز والماء بنسبة 65 بالمئة، ومجلس جهة مراكش-آسفي، بنسبة 20 بالمئة، والمجلس الإقليمي لليوسفية، بنسبة 15 بالمئة. وتتعلق هذه المشاريع ، كذلك، بإعطاء انطلاقة أشغال إعادة بناء وتهيئة ملتقى الطريق الإقليمية رقم 2322 والطريق الوطنية رقم 11.

ويتكون هذا المشروع من بناء مدارة على مستوى التقاطع ، وإعادة بناء مدخل المدارة في اتجاه الشماعية، وبناء منشآت لتصريف مياه الأمطار ، إضافة إلى تكسية قارعة الطريق الإقليمية رقم 2322، والطريق الوطنية رقم 11 بعرض 6 أمتار.

وكلف هذا المشروع 4 ملايين درهم من خلال برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي ، والذي يروم تهيئة التقاطع ، وتحسين انسيابية المرور، وتحسين مؤشرات السلامة الطرقية، بمدة إنجاز تستغرق 3 أشهر.

كما تتعلق بأشغال بناء منشأة فنية بالنقطة الكيلومترية 50 زائد 000 بالطريق الإقليمية 2200. ويروم المشروع الذي عبأ 3 ملايين درهم ويمتد إنجازه لـ5 أشهر، حماية مركز الجماعة الترابية إيغود من فيضان واد الجمعة، والحد من انقطاع حركة المرور بالطريق الإقليمية 2200.

وارتباطا بتعزيز الربط الطرقي أيضا، أعطيت أيضا انطلاقة أشغال الطريق غير المصنفة الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 11 والطريق الإقليمية رقم 2341 عبر دوار الطباطبة، بمبلغ 6,6 ملايين درهم، بغرض فك العزلة وتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي، وتجويد الخدمات.

كما جرى تدشين المحطة الطرقية الجديدة بإيغود كبنية تحتية موجهة بالأساس لتيسير الربط الطرقي، والتي عبأت مبلغا قدره مليونان و 444 ألفا و328 درهما. ويستفيد الموقع الإيكولوجي إيغود في هذا الصدد من برنامج تثمين وتأهيل محيطه عبر تعبئة العديد من الشركاء بكلفة إجمالية تقدر بـ310 ملايين درهم، نظرا لخصوصيته الإيكولوجية والأهداف التنموية المراد تحقيقها بجماعة إيغود.

وفي المجال الصحي، تم تدشين المركز الصحي بمركز جماعة إيغود، والذي كلف غلافا ماليا قدره 4 ملايين و126 ألفا و223 درهما.

وتروم هذه البنية الاستشفائية التي تقع على مساحة 710 مترا مربعا، وتتوزع على 37 وحدة، على غرار الطب العام، والصحة المدرسية، وصحة الأم والطب، تحسين الولوج إلى الخدمات الصحية بهذا الجزء من التراب الوطني، وتقليص معاناة المرضى المصابين والحد من مشقة التنقل إلى مدن مجاورة من قبيل اليوسفية، وآسفي، ومراكش.

كما تم تدشين دار الأمومة بذات الجماعة، كبنية موجهة لضمان الوضع في وسط مراقب وآمن بالوسط القروي، وتطلبت مبلغ مليونين و993 ألفا و43 درهما.

وتنطوي هذه البنية التي تأتي في إطار برنامج الدفع بالرأسمال البشري للأجيال الصاعدة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وفي إطار برنامج منظومة الصحة الجماعاتية بإقليم اليوسفية، على دعم ميزانية تسيير الوسيطات الجماعاتيات بدائرتي أحمر والكنتور ، واقتناء سيارتين لتسهيل تنقل هؤلاء الوسيطات، إضافة إلى اقتناء 5 سيارات إسعاف لفائدة دور الولادة بالإقليم، واقتناء اللوازم الصحية لفائدة الرضع وحديثي الولادة، والمكملات الغذائية لفائدة الأطفال والأمهات.

وتروم كذلك تقوية منظومة الصحة الجماعاتية والمساهمة في تحسين وضعية الأمهات والأطفال بخصوص التغذية، وتحسين الولوج إلى خدمات التغذية، وخدمات صحة الأم والطفل.

وأوضح المدير الإقليمي للتجهيز والنقل واللوجستيك باليوسفية، عصمان بن داود، أن الأمر يتعلق بتدشين مقطعين طرقيين ، إضافة إلى 3 مشاريع أخرى ، مضيفا أنها تأتي في إطار برنامج تقليص الفوراق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي.

وكشف في تصريح للصحافة أن الكلفة المالية الإجمالية لهذه المشاريع مجتمعة، هي زهاء 22 مليون درهم.

من جهته ، قال رئيس قسم العمل الاجتماعي بعمالة إقليم اليوسفية، إبراهيم إيدو، إن دار الأمومة التي جرى تدشينها بمناسبة تخليد الذكرى 70 لثورة الملك والشعب، تعتبر من الجيل الجديد، وتأتي "تتويجا للعمل الجاد الذي تم القيام به في هذا الباب".

وأوضح في تصريح مماثل ، أن دار الأمومة تأتي في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارتي الداخلية، والصحة والحماية الاجتماعية، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومنظمة اليونيسيف، مضيفا أنها تتوخى أساسا دعم المنظومة الجماعاتية، وصحة الأم والطفل، وتحسين مؤشرات الوضع في وسط مراقب.

وأشار إلى أن هذا الدار تسندها 30 وسيطة جماعاتية، منوها بالعمل المثمر الذي تقوم به الجمعيات المدبرة والذي ساعد على تحقيق الأهداف المتوخاة.

وجرى أمس الأحد باليوسفية تدشين عدة مشاريع سوسيو-رياضية على غرار ملعب القرب حي الأمل، وملعب القرب حي النهضة، ومركز التكفل بأطفال طيف التوحد. 

 

تم، امس الاثنين، بالجماعة القروية اجنان ابويه (إقليم اليوسفية)، تدشين وإطلاق عدة مشاريع تنموية، وذلك في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى السبعين لثورة الملك والشعب، وعيد الشباب المجيد.

وتتوخى هذه المشاريع الرامية إلى تقوية الشبكة الطرقية ، والتي أشرف على إعطاء انطلاقتها عامل الإقليم ، محمد سالم السبتي ، بحضور، على الخصوص، رؤساء المصالح الخارجية، ومنتخبين، والسلطات، توسيع وتقوية قارعة الطريق، وتحسين مؤشرات السلامة الطرقية، وتثمين الموقع الأركيولوجي إيغود، إضافة إلى تحسين جودة الخدمات.

وفي إطار تعزيز البنية التحتية لإقليم اليوسفية، أيضا، والمساهمة في تهيئة وتأهيل المجال، عبر تجويد الربط الطرقي إلى هذه الوجهة الأركيولوجية، والرفع من مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياحية بالمنطقة ، قدمت لعامل الإقليم، والوفد المرافق له، شروحات تهم عددا من المشاريع المنجزة بشراكة بين المديرية الإقليمية للتجهيز والماء باليوسفية، ومجلس جهة مراكش-آسفي، والمجلس الإقليمي لليوسفية.

وتهم هذه الأشغال، التي تندرج في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي، توسيع وتقوية الطريق الإقليمية رقم 2317، الرابطة بين مركز إيغود وجماعة خميس نكا، على طول 5 كلم.

وكلف المشروع، الذي يتطلب مدة إنجاز قدرها 6 أشهر ، مبلغ 6 ملايين درهم، حيث أسهمت وزارة التجهيز والماء بنسبة 65 بالمئة، ومجلس جهة مراكش-آسفي، بنسبة 20 بالمئة، والمجلس الإقليمي لليوسفية، بنسبة 15 بالمئة. وتتعلق هذه المشاريع ، كذلك، بإعطاء انطلاقة أشغال إعادة بناء وتهيئة ملتقى الطريق الإقليمية رقم 2322 والطريق الوطنية رقم 11.

ويتكون هذا المشروع من بناء مدارة على مستوى التقاطع ، وإعادة بناء مدخل المدارة في اتجاه الشماعية، وبناء منشآت لتصريف مياه الأمطار ، إضافة إلى تكسية قارعة الطريق الإقليمية رقم 2322، والطريق الوطنية رقم 11 بعرض 6 أمتار.

وكلف هذا المشروع 4 ملايين درهم من خلال برنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي ، والذي يروم تهيئة التقاطع ، وتحسين انسيابية المرور، وتحسين مؤشرات السلامة الطرقية، بمدة إنجاز تستغرق 3 أشهر.

كما تتعلق بأشغال بناء منشأة فنية بالنقطة الكيلومترية 50 زائد 000 بالطريق الإقليمية 2200. ويروم المشروع الذي عبأ 3 ملايين درهم ويمتد إنجازه لـ5 أشهر، حماية مركز الجماعة الترابية إيغود من فيضان واد الجمعة، والحد من انقطاع حركة المرور بالطريق الإقليمية 2200.

وارتباطا بتعزيز الربط الطرقي أيضا، أعطيت أيضا انطلاقة أشغال الطريق غير المصنفة الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 11 والطريق الإقليمية رقم 2341 عبر دوار الطباطبة، بمبلغ 6,6 ملايين درهم، بغرض فك العزلة وتقليص الفوارق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي، وتجويد الخدمات.

كما جرى تدشين المحطة الطرقية الجديدة بإيغود كبنية تحتية موجهة بالأساس لتيسير الربط الطرقي، والتي عبأت مبلغا قدره مليونان و 444 ألفا و328 درهما. ويستفيد الموقع الإيكولوجي إيغود في هذا الصدد من برنامج تثمين وتأهيل محيطه عبر تعبئة العديد من الشركاء بكلفة إجمالية تقدر بـ310 ملايين درهم، نظرا لخصوصيته الإيكولوجية والأهداف التنموية المراد تحقيقها بجماعة إيغود.

وفي المجال الصحي، تم تدشين المركز الصحي بمركز جماعة إيغود، والذي كلف غلافا ماليا قدره 4 ملايين و126 ألفا و223 درهما.

وتروم هذه البنية الاستشفائية التي تقع على مساحة 710 مترا مربعا، وتتوزع على 37 وحدة، على غرار الطب العام، والصحة المدرسية، وصحة الأم والطب، تحسين الولوج إلى الخدمات الصحية بهذا الجزء من التراب الوطني، وتقليص معاناة المرضى المصابين والحد من مشقة التنقل إلى مدن مجاورة من قبيل اليوسفية، وآسفي، ومراكش.

كما تم تدشين دار الأمومة بذات الجماعة، كبنية موجهة لضمان الوضع في وسط مراقب وآمن بالوسط القروي، وتطلبت مبلغ مليونين و993 ألفا و43 درهما.

وتنطوي هذه البنية التي تأتي في إطار برنامج الدفع بالرأسمال البشري للأجيال الصاعدة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وفي إطار برنامج منظومة الصحة الجماعاتية بإقليم اليوسفية، على دعم ميزانية تسيير الوسيطات الجماعاتيات بدائرتي أحمر والكنتور ، واقتناء سيارتين لتسهيل تنقل هؤلاء الوسيطات، إضافة إلى اقتناء 5 سيارات إسعاف لفائدة دور الولادة بالإقليم، واقتناء اللوازم الصحية لفائدة الرضع وحديثي الولادة، والمكملات الغذائية لفائدة الأطفال والأمهات.

وتروم كذلك تقوية منظومة الصحة الجماعاتية والمساهمة في تحسين وضعية الأمهات والأطفال بخصوص التغذية، وتحسين الولوج إلى خدمات التغذية، وخدمات صحة الأم والطفل.

وأوضح المدير الإقليمي للتجهيز والنقل واللوجستيك باليوسفية، عصمان بن داود، أن الأمر يتعلق بتدشين مقطعين طرقيين ، إضافة إلى 3 مشاريع أخرى ، مضيفا أنها تأتي في إطار برنامج تقليص الفوراق المجالية والاجتماعية بالوسط القروي.

وكشف في تصريح للصحافة أن الكلفة المالية الإجمالية لهذه المشاريع مجتمعة، هي زهاء 22 مليون درهم.

من جهته ، قال رئيس قسم العمل الاجتماعي بعمالة إقليم اليوسفية، إبراهيم إيدو، إن دار الأمومة التي جرى تدشينها بمناسبة تخليد الذكرى 70 لثورة الملك والشعب، تعتبر من الجيل الجديد، وتأتي "تتويجا للعمل الجاد الذي تم القيام به في هذا الباب".

وأوضح في تصريح مماثل ، أن دار الأمومة تأتي في إطار الاتفاقية المبرمة بين وزارتي الداخلية، والصحة والحماية الاجتماعية، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومنظمة اليونيسيف، مضيفا أنها تتوخى أساسا دعم المنظومة الجماعاتية، وصحة الأم والطفل، وتحسين مؤشرات الوضع في وسط مراقب.

وأشار إلى أن هذا الدار تسندها 30 وسيطة جماعاتية، منوها بالعمل المثمر الذي تقوم به الجمعيات المدبرة والذي ساعد على تحقيق الأهداف المتوخاة.

وجرى أمس الأحد باليوسفية تدشين عدة مشاريع سوسيو-رياضية على غرار ملعب القرب حي الأمل، وملعب القرب حي النهضة، ومركز التكفل بأطفال طيف التوحد. 

 



اقرأ أيضاً
توسيع البنية التحتية السجنية بجهة مراكش آسفي
قام محمد صالح التامك، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، يومه الاثنين 07 يوليوز الجاري، بزيارة ميدانية تفقدية إلى ورشي بناء السجنين الجديدين بكل من بنجرير وشيشاوة، وذلك في إطار استراتيجية وطنية تروم تعزيز البنية التحتية السجنية واستباق الضغط الديموغرافي على المؤسسات الحالية. وخلال زيارته التفقدية، شدّد محمد صالح التامك على ضرورة احترام الآجال التعاقدية لتسليم المشروعين، وتسريع وتيرة الأشغال، لاسيما في ظل ما تعرفه الجهة من توسع حضري ونمو ديموغرافي مطّرد. وفق المعطيات المتوفرة، بلغت أشغال بناء السجن المحلي الجديد بمدينة بنجرير، التي انطلقت في يناير 2024، مراحلها الأخيرة، ومن المنتظر أن يتم افتتاحه قبل نهاية السنة الجارية. ويُعد هذا السجن من بين أكبر المشاريع من حيث الطاقة الاستيعابية، حيث سيوفر ما يناهز 2700 سرير، ما سيساهم في تخفيف الضغط على عدد من السجون القريبة، خاصة سجن لوداية بمراكش. أما السجن المحلي الجديد بشيشاوة، فقد بدأت به الأشغال خلال أبريل 2025، ويُرتقب أن يعزز العرض السجني في الجهة بـ1300 سرير إضافي، مما سيساهم في تحسين شروط الإيواء والاحتضان، وضمان توزيع أكثر توازنًا للنزلاء بين المؤسسات السجنية. وتندرج هذه المشاريع ضمن مخطط وطني واسع تنفّذه المندوبية العامة لإدارة السجون، يهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية وتوفير ظروف احتجاز أكثر إنسانية.
جهوي

من اجل الصيانة.. انقطاع التيار الكهربائي عن هذه المناطق باقليم الحوز
جهوي

بنشيخي وكودار يستقبلان الحيداوي وحارس أولمبيك آسفي بعد تتويجه بكأس العرش
استقبل  والي جهة مراكش رشيد بنشيخي، ورئيس مجلس جهة مراكش آسفي سمير كودار صبيحة يومه الاثنين 7 يوليوز، كل من رئيس فريق اولمبيك آسفي محمد الحيداوي وخالد كبيري العلوي حارس الفريق، على هامش اشغال دورة مجلس الجهة، وذلك احتفاء بتتويج الفريق المسفوي بكأس العرش.
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن عدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة