التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مشارك بهجمات باريس يملك « بار » في بروكسيل وهذا ماقالته عنه أسرته
نشر في: 17 نوفمبر 2015
أحد منفذي الهجمات في باريس يملك بارا في بروكسل "يقدم المشروبات الكحولية" وهو ابراهيم عبد السلام، شقيق فيصل الذي لا يزال فارا. أما البار الواقع في ضاحية "مولينبك" قرب بروكسل، فاسمه Les Beguines المعروف بلقب "وكر الجهاديين" على حد خبر نشرته عنه صحيفة Le Parisien الفرنسية، وقالت إن السلطات أغلقته يوم 4 نوفمبر الجاري، أي قبل 9 أيام من الهجمات، بعد معلومات أكدت أنه "وكر" لتناول المخدرات.
ابراهيم عبد السلام، المولود قبل 31 سنة، فجر نفسه عند متجر ومقهى Comptoir Voltaire الحامل اسم جادة "بوليفار فولتير" الواقع فيها بالمنطقة الحادية عشرة من باريس ليلة الهجمات يوم الجمعة الماضي، لكن التفجير الذي لم يقتل أحدا سواه، ظهر وكأنه انتحار، وأدى بحسب ما راجعته "العربية.نت" مما بثته الوكالات، لأن تظهر والدته أمام وسائل الإعلام أمس الاثنين، لتقول إنه لم يشارك بالهجمات "بل قام بتفجير نفسه بسبب التوتر" طبقا لاعتقادها الذي سخرت منه صحف وتلفزيونات أتت على خبره.
ونقل الإعلام الفرنسي والبلجيكي بشكل خاص عن أسرته أنها "فوجئت" بمقتله، علما أنه "قضى فترة في سوريا". فيما ذكر عضو في العائلة، طلب عدم الإفصاح عن اسمه، أن ابراهيم فرنسي الجنسية "ولم يكن يريد أن يصبح انتحاريا (..) ربما انفجرت العبوات قبل الأوان عن طريق الصدفة. لقد شاهدناه قبل يومين من الهجمات. لم تكن هناك دلائل على أن لديه خططا للقيام بأي أمر عنيف" لذلك يبدو وكأن ابراهيم كان يعاني صراعا بين ملكيته لبار يقدم المشروبات الكحولية وبين ميوله "المتدعوشة" تأثرا بشقيقيه.
ابراهيم عبد السلام، المولود قبل 31 سنة، فجر نفسه عند متجر ومقهى Comptoir Voltaire الحامل اسم جادة "بوليفار فولتير" الواقع فيها بالمنطقة الحادية عشرة من باريس ليلة الهجمات يوم الجمعة الماضي، لكن التفجير الذي لم يقتل أحدا سواه، ظهر وكأنه انتحار، وأدى بحسب ما راجعته "العربية.نت" مما بثته الوكالات، لأن تظهر والدته أمام وسائل الإعلام أمس الاثنين، لتقول إنه لم يشارك بالهجمات "بل قام بتفجير نفسه بسبب التوتر" طبقا لاعتقادها الذي سخرت منه صحف وتلفزيونات أتت على خبره.
ونقل الإعلام الفرنسي والبلجيكي بشكل خاص عن أسرته أنها "فوجئت" بمقتله، علما أنه "قضى فترة في سوريا". فيما ذكر عضو في العائلة، طلب عدم الإفصاح عن اسمه، أن ابراهيم فرنسي الجنسية "ولم يكن يريد أن يصبح انتحاريا (..) ربما انفجرت العبوات قبل الأوان عن طريق الصدفة. لقد شاهدناه قبل يومين من الهجمات. لم تكن هناك دلائل على أن لديه خططا للقيام بأي أمر عنيف" لذلك يبدو وكأن ابراهيم كان يعاني صراعا بين ملكيته لبار يقدم المشروبات الكحولية وبين ميوله "المتدعوشة" تأثرا بشقيقيه.
أحد منفذي الهجمات في باريس يملك بارا في بروكسل "يقدم المشروبات الكحولية" وهو ابراهيم عبد السلام، شقيق فيصل الذي لا يزال فارا. أما البار الواقع في ضاحية "مولينبك" قرب بروكسل، فاسمه Les Beguines المعروف بلقب "وكر الجهاديين" على حد خبر نشرته عنه صحيفة Le Parisien الفرنسية، وقالت إن السلطات أغلقته يوم 4 نوفمبر الجاري، أي قبل 9 أيام من الهجمات، بعد معلومات أكدت أنه "وكر" لتناول المخدرات.
ابراهيم عبد السلام، المولود قبل 31 سنة، فجر نفسه عند متجر ومقهى Comptoir Voltaire الحامل اسم جادة "بوليفار فولتير" الواقع فيها بالمنطقة الحادية عشرة من باريس ليلة الهجمات يوم الجمعة الماضي، لكن التفجير الذي لم يقتل أحدا سواه، ظهر وكأنه انتحار، وأدى بحسب ما راجعته "العربية.نت" مما بثته الوكالات، لأن تظهر والدته أمام وسائل الإعلام أمس الاثنين، لتقول إنه لم يشارك بالهجمات "بل قام بتفجير نفسه بسبب التوتر" طبقا لاعتقادها الذي سخرت منه صحف وتلفزيونات أتت على خبره.
ونقل الإعلام الفرنسي والبلجيكي بشكل خاص عن أسرته أنها "فوجئت" بمقتله، علما أنه "قضى فترة في سوريا". فيما ذكر عضو في العائلة، طلب عدم الإفصاح عن اسمه، أن ابراهيم فرنسي الجنسية "ولم يكن يريد أن يصبح انتحاريا (..) ربما انفجرت العبوات قبل الأوان عن طريق الصدفة. لقد شاهدناه قبل يومين من الهجمات. لم تكن هناك دلائل على أن لديه خططا للقيام بأي أمر عنيف" لذلك يبدو وكأن ابراهيم كان يعاني صراعا بين ملكيته لبار يقدم المشروبات الكحولية وبين ميوله "المتدعوشة" تأثرا بشقيقيه.
ابراهيم عبد السلام، المولود قبل 31 سنة، فجر نفسه عند متجر ومقهى Comptoir Voltaire الحامل اسم جادة "بوليفار فولتير" الواقع فيها بالمنطقة الحادية عشرة من باريس ليلة الهجمات يوم الجمعة الماضي، لكن التفجير الذي لم يقتل أحدا سواه، ظهر وكأنه انتحار، وأدى بحسب ما راجعته "العربية.نت" مما بثته الوكالات، لأن تظهر والدته أمام وسائل الإعلام أمس الاثنين، لتقول إنه لم يشارك بالهجمات "بل قام بتفجير نفسه بسبب التوتر" طبقا لاعتقادها الذي سخرت منه صحف وتلفزيونات أتت على خبره.
ونقل الإعلام الفرنسي والبلجيكي بشكل خاص عن أسرته أنها "فوجئت" بمقتله، علما أنه "قضى فترة في سوريا". فيما ذكر عضو في العائلة، طلب عدم الإفصاح عن اسمه، أن ابراهيم فرنسي الجنسية "ولم يكن يريد أن يصبح انتحاريا (..) ربما انفجرت العبوات قبل الأوان عن طريق الصدفة. لقد شاهدناه قبل يومين من الهجمات. لم تكن هناك دلائل على أن لديه خططا للقيام بأي أمر عنيف" لذلك يبدو وكأن ابراهيم كان يعاني صراعا بين ملكيته لبار يقدم المشروبات الكحولية وبين ميوله "المتدعوشة" تأثرا بشقيقيه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تسييج “سقاية” يحولها الى وكر لتجمع المدمنين والمنحرفين
مجتمع
مجتمع
تفاصيل حول ضحايا شبكة السوري التي سقطت في قبضة الأمن بفاس
مجتمع
مجتمع
الفنيدق تتحول إلى وجهة رئيسية لـ “الحراگة” الجزائريين والتونسيين
مجتمع
مجتمع
نقابة تقرر التظاهر في مختلف مدن المغرب احتجاجا على “العجز الحكومي”
مجتمع
مجتمع
متورط في إدخال ممنوعات إلى مؤسسة سجنية.. إيداع ممرض السجن بسطات
مجتمع
مجتمع
وكيل الملك بابتدائية فاس يحيل عصابة متخصصة في الاتجار بالبشر إلى السجن
مجتمع
مجتمع
مؤثرة مغربية تتعرض لاعتداء عنصري في باريس
مجتمع
مجتمع