مشاركة متميزة لممثلي مدينة مراكش في المسيرة الإحتجاجية ضد بان كي مون
كشـ24
نشر في: 13 مارس 2016 كشـ24
منذ الساعات الأولى من صباح يومه الأحد 13 مارس الجاري ،انطلقت قوافل المشاركين في المسيرة الوطنية الحاشدة لممثلي ساكنة لعمالة مراكش للتنديد بتصريحات بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة التي أدلى بها في زيارته الأخيرة لتندوف .
ويشارك في هذه المسيرة رؤساء المجالس والمؤسسات المنتخبة، وممثلو الفروع المحلية للهيئات السياسية والنقابية وجمعيات المجتمع المدني، ومؤسسات القطاع الخاص وسكان ضواحي مدينة مراكش، إستقلوا كوسيلة للمشاركة حافلات وسيارات النقل العمومي للإستجابة لنداء الوطن.
واجمع كل المشاركين في المسيرة التي تشهدها الرباط اليوم، على إدانتهم للتصريحات التي أدلى بها الامين العام للأمم المتحدة، بخصوص قضية الصحراء المغربية، والتي وصفوها بالمنحازة، واعتبروا ان ما عبر عنه مون يعتبر انزلاقا لصالح مغالطات المناوئين لوحدتهم الترابية، مستعينين بلافتات للتنديد بالمناورات التي ينهجها أعداء المغرب واستنكار اوضاع المحتجزين في تيندوف والتشبت بقضية الصحراء المغربية، وبإلتفافهم وراء جلالة الملك محمد السادس.
مدينة مراكش كانت حاضرة بقوة خلال هاته المسيرة الوطنية، لتؤكد من جديد ارتباط ساكنتها وجميع منتخبيها وممثليها وفاعليها الجمعوين في قضية المغرب الأولى، قضية الصحراء المغربية.
منذ الساعات الأولى من صباح يومه الأحد 13 مارس الجاري ،انطلقت قوافل المشاركين في المسيرة الوطنية الحاشدة لممثلي ساكنة لعمالة مراكش للتنديد بتصريحات بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة التي أدلى بها في زيارته الأخيرة لتندوف .
ويشارك في هذه المسيرة رؤساء المجالس والمؤسسات المنتخبة، وممثلو الفروع المحلية للهيئات السياسية والنقابية وجمعيات المجتمع المدني، ومؤسسات القطاع الخاص وسكان ضواحي مدينة مراكش، إستقلوا كوسيلة للمشاركة حافلات وسيارات النقل العمومي للإستجابة لنداء الوطن.
واجمع كل المشاركين في المسيرة التي تشهدها الرباط اليوم، على إدانتهم للتصريحات التي أدلى بها الامين العام للأمم المتحدة، بخصوص قضية الصحراء المغربية، والتي وصفوها بالمنحازة، واعتبروا ان ما عبر عنه مون يعتبر انزلاقا لصالح مغالطات المناوئين لوحدتهم الترابية، مستعينين بلافتات للتنديد بالمناورات التي ينهجها أعداء المغرب واستنكار اوضاع المحتجزين في تيندوف والتشبت بقضية الصحراء المغربية، وبإلتفافهم وراء جلالة الملك محمد السادس.
مدينة مراكش كانت حاضرة بقوة خلال هاته المسيرة الوطنية، لتؤكد من جديد ارتباط ساكنتها وجميع منتخبيها وممثليها وفاعليها الجمعوين في قضية المغرب الأولى، قضية الصحراء المغربية.