رياضة

مشاركة المصنف الثالث عالميا لأول مرة في تاريخ جائزة الحسن الثاني للتنس


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 أبريل 2019

قال رئيس النادي الملكي لكرة المضرب بمراكش عزيز التيفنوتي، إن النسخة ال35 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب التي ستحتضنها ملاعب النادي الملكي ما بين 7 و 14 أبريل المقبل، تعرف مشاركة ولأول في تاريخ هذه الجائزة، المصنف الثالث في الترتيب العالمي.وأضاف خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الأحد بمقر النادي لتسليط الضوء على هذه الدورة المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن هذه الدورة تشهد مشاركة المصنف الثالث عالميا الألماني ألكسندر زفيريف وهي أول مشاركة للاعب من هذا الحجم في تاريخ جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب.وأبرز أن هذه التظاهرة التي تنظم للمرة الرابعة على التوالي بمراكش، تعرف حضور لاعبين عالميين كبار من ضمن الخمسين الأوائل من بينهم الإيطالي فابيو فونيني المصنف في الرتبة 17 عالميا والبريطاني كيلي إيدموند صاحب الرتبة 22 عالميا والأول في بريطانيا ووصيف بطل الدورة ال34 من هذه البطولة ، والفرنسي جو تسونغا 118 عالميا، والإسباني بابلو كارينو بوستا المصنف 21 وهي أول مشاركة له في هذه الجائزة، والأرجنتيني أندريوزي كيدة، والسلوفاني بيدين ألجاز ، والإيطالي بريتيني ماتيو ، فيما تمثل المشاركة العربية في هذه الدورة بواسطة اللاعب التونسي جازيري مالك الذي يتواجد في الرتبة 59 عالميا.أما بالنسبة للمشاركة المغربية في هذه الدورة فقد وجهت بطاقة الدعوة للاعبين أمين وهاب وأمين أهودا، نظرا للنتائج الإيجابية التي حققها اللاعبان سواء على المستوى الوطني أو خلال مشاركتهما في بعض الدوريات الدولية.وأشار التيفنوتي ، إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب بذلت جهودا كبيرة من أجل جعل الدورة ال35 لجائزة الحسن الثاني الكبرى كأفضل دورة ومتميزة عن باقي الدورات.وأضاف أن الاستعداد الجيد لإنجاح نسخة هذه السنة تطلب إحداث إصلاحات كبيرة بمختلف البنيات التحتية للنادي الذي أصبح يتوفر على عشرة ملاعب كلها تتوفر على الإنارة، وجاهزا لاحتضان فعاليات هذه الدورة في أحسن الظروف.ومن أجل التوثيق لهذه التظاهرة الرياضية الدولية ، قال التيفنوتي ، إن النادي الملكي لكرة المضرب منكب بتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للعبة من أجل خلق متحف يوثق لجميع دورات جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب منذ انطلاقتها سنة 1984 .من جهته ، أبرز عزيز لعراف نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، أن جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب أصبحت تحظى باهتمام العديد من الأبطال العالميين في هذه اللعبة، مشيرا إلى أن الجامعة سخرت كل الإمكانيات الضرورية من أجل إنجاح هذه الدورة التي تعرف مشاركة لاعبين مرموقين.يشار إلى أن قيمة الجوائز المخصصة لجائزة الحسن الثاني الكبرى للكرة المضرب في دورتها ال35 تبلغ 524 ألف و340 أورو، حيث سيحصل الفائز بالرتبة الأولى على 87 ألف و745 أورو وإضافة 250 نقطة في رصيد ترتيبه على المستوى العالمي، فيما خصص لصاحب الرتبة الثانية مبلغ 47 ألف و245 أورو مع اكتسابه ل150نقطة.

قال رئيس النادي الملكي لكرة المضرب بمراكش عزيز التيفنوتي، إن النسخة ال35 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب التي ستحتضنها ملاعب النادي الملكي ما بين 7 و 14 أبريل المقبل، تعرف مشاركة ولأول في تاريخ هذه الجائزة، المصنف الثالث في الترتيب العالمي.وأضاف خلال ندوة صحفية عقدت اليوم الأحد بمقر النادي لتسليط الضوء على هذه الدورة المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أن هذه الدورة تشهد مشاركة المصنف الثالث عالميا الألماني ألكسندر زفيريف وهي أول مشاركة للاعب من هذا الحجم في تاريخ جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب.وأبرز أن هذه التظاهرة التي تنظم للمرة الرابعة على التوالي بمراكش، تعرف حضور لاعبين عالميين كبار من ضمن الخمسين الأوائل من بينهم الإيطالي فابيو فونيني المصنف في الرتبة 17 عالميا والبريطاني كيلي إيدموند صاحب الرتبة 22 عالميا والأول في بريطانيا ووصيف بطل الدورة ال34 من هذه البطولة ، والفرنسي جو تسونغا 118 عالميا، والإسباني بابلو كارينو بوستا المصنف 21 وهي أول مشاركة له في هذه الجائزة، والأرجنتيني أندريوزي كيدة، والسلوفاني بيدين ألجاز ، والإيطالي بريتيني ماتيو ، فيما تمثل المشاركة العربية في هذه الدورة بواسطة اللاعب التونسي جازيري مالك الذي يتواجد في الرتبة 59 عالميا.أما بالنسبة للمشاركة المغربية في هذه الدورة فقد وجهت بطاقة الدعوة للاعبين أمين وهاب وأمين أهودا، نظرا للنتائج الإيجابية التي حققها اللاعبان سواء على المستوى الوطني أو خلال مشاركتهما في بعض الدوريات الدولية.وأشار التيفنوتي ، إلى أن الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب بذلت جهودا كبيرة من أجل جعل الدورة ال35 لجائزة الحسن الثاني الكبرى كأفضل دورة ومتميزة عن باقي الدورات.وأضاف أن الاستعداد الجيد لإنجاح نسخة هذه السنة تطلب إحداث إصلاحات كبيرة بمختلف البنيات التحتية للنادي الذي أصبح يتوفر على عشرة ملاعب كلها تتوفر على الإنارة، وجاهزا لاحتضان فعاليات هذه الدورة في أحسن الظروف.ومن أجل التوثيق لهذه التظاهرة الرياضية الدولية ، قال التيفنوتي ، إن النادي الملكي لكرة المضرب منكب بتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للعبة من أجل خلق متحف يوثق لجميع دورات جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب منذ انطلاقتها سنة 1984 .من جهته ، أبرز عزيز لعراف نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، أن جائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب أصبحت تحظى باهتمام العديد من الأبطال العالميين في هذه اللعبة، مشيرا إلى أن الجامعة سخرت كل الإمكانيات الضرورية من أجل إنجاح هذه الدورة التي تعرف مشاركة لاعبين مرموقين.يشار إلى أن قيمة الجوائز المخصصة لجائزة الحسن الثاني الكبرى للكرة المضرب في دورتها ال35 تبلغ 524 ألف و340 أورو، حيث سيحصل الفائز بالرتبة الأولى على 87 ألف و745 أورو وإضافة 250 نقطة في رصيد ترتيبه على المستوى العالمي، فيما خصص لصاحب الرتبة الثانية مبلغ 47 ألف و245 أورو مع اكتسابه ل150نقطة.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الدولي لكرة القدم يصف بونو بـ “سد مراكش”
بعد تصديه لركلة جزاء أمام ريال مدريد الإسباني وخروجه بشباك نظيفة في مباراتين، واصل الحارس المغربي ياسين بونو تألقه مع الهلال السعودي في كأس العالم للأندية لكرة القدم، معيدا إلى الأذهان ذكريات ما قدّمه في مونديال قطر 2022.سيخوض الحارس الدولي مباراة مهمة مع فريقه أمام فلوميننسي البرازيلي الجمعة في أورلاندو، بحثا عن حجز أول مقعد إلى نصف النهائي. عقب الخسارة الصادمة لمانشستر سيتي أمام الهلال 3-4 بعد التمديد في ثمن النهائي، أشاد الإسباني بيب غوارديولا مدرب الفريق الإنجليزي، بلاعبَين اثنين: الصربي سيرغي ميلينكوفيتش-سافيتش بعد سؤاله عنه من أحد الصحافيين، والحارس ياسين بونو في شرحه أسباب الخسارة. قال غوارديولا "قمنا بالكثير من المحاولات، لكن (الحارس المغربي) بونو تصدى لها بشكل مذهل. لا يوجد ما يمكن قوله أكثر من ذلك". وعلى الرغم من تلقي شباكه ثلاثة أهداف، تصدى بونو لعشر تسديدات أخرى في تلك المباراة المرهقة، من بينها مجموعة من التصديات الصعبة، أبرزها أمام البرازيلي سافينيو، حين لم يستسلم أمامه رغم وضعية جسده على الأرض، في لقطة جرى تداولها على نطاق واسع عبر مواقع التواصل. بعد اللقاء، نشر الهلال عبر حسابه على منصة "أكس" مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو لبونو تحت عنوان: "10 تصديات... مشاهد سينمائية بطلها ياسين بونو". كانت تلك ثالث ركلة جزاء يتصدى لها المغربي مع الهلال، بعد واحدة في الدوري وأخرى في دوري أبطال آسيا للنخبة. وتصدى بونو حتى الآن لـ23 تسديدة، وهو الرقم الأعلى بين جميع الحراس في المسابقة حتى الآن. قال مدربه الإيطالي سيموني إينزاغي بعد أول مباراة قادها أمام ريال مدريد الإسباني "كنت محظوظا في مسيرتي أن الفرق التي دربتها ضمّت حراس مرمى رائعين.كنت أعلم بإمكانيات بونو سابقا ولم أفاجأ بما قدّمه". وأضاف "إنه حارس يمنحنا الأمان ويسمح لنا باللعب براحة أكبر. وأنا سعيد بالعمل معه". كان تصدي بونو لركلة جزاء الأوروغوياني فيديريكو فالفيردي في وقت حاسم أمام ريال مدريد، واحدا من أبرز لقطاته من على خط المرمى. سبق أن لعب بونو دورا محوريا في تأهل منتخب بلاده التاريخي إلى ربع نهائي مونديال 2022، بعدما تصدى لركلتين ترجيحيتين من الإسبانيين كارلوس سولير وسيرجيو بوسكيتس، قبل أن يتخطى المغرب منتخب البرتغال ويبلغ نصف النهائي. ونشر الحساب الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) باللغة العربية على "أكس" (تويتر سابقا) تغريدة مرفقة بصورة بونو "سَد مراكش، جدار كازابلانكا، حارس المغرب". واعتبر بونو، حارس إشبيلية السابق، في حينه أن تألقه في ركلات الترجيح يعود إلى "مزيج من البداهة والحظ". أنهى بونو مشاركته في كأس العالم 2022 بشباك نظيفة في ثلاث مباريات، وهو رقم قياسي لحارس مرمى إفريقي. كان أيضا من أبرز أسباب تتويج إشبيلية بلقب الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" عام 2023، بعد تألقه في ركلات الترجيح أمام روما الإيطالي في النهائي، حين تصدى لركلتي جيانلوكا مانشيني والبرازيلي روجير إيبانيس. واختير بونو أفضل حارس في الدوري الإسباني خلال موسم 2021-2022، قبل انتقاله إلى الهلال عام 2023 بعد أحد عشر عاما قضاها في الملاعب الأوروبية. خاض بونو حتى الآن 91 مباراة بقميص الهلال في مختلف المسابقات، حافظ خلالها على نظافة شباكه في 36 مناسبة. لعب تحت قيادة المدرب البرتغالي السابق جورج جيزوس، وغاب عن مباراة واحدة بداعي الإصابة، تعرّض لها مع المنتخب المغربي. قال جيزوس حينها "بونو كما هو معروف، أحد أفضل الحراس. قراءته للعب على مستوى مختلف، ومن الصفوة على مستوى العالم." وأضاف "هو حارس مهم للفريق، من الناحية التكتيكية، سواء في التغطية الدفاعية أو في التقدم إلى الأمام داخل الملعب، كما يتمتع بقدرات عالية في حالات المواجهة الفردية وتنظيم الخط الخلفي". وسيكون بونو أحد أبرز عناصر تشكيلة إينزاغي عندما يواجه الهلال فريق فلومينينسي البرازيلي الجمعة في ربع نهائي كأس العالم للأندية، أملا في قيادة الفريق السعودي إلى نصف النهائي.
رياضة

الكاف يكشف عن مجسم كان السيدات
كشفت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (الكاف)، أمس الأربعاء بالدار البيضاء، عن الكأس الجديدة الخاصة بكأس الأمم الإفريقية للسيدات (المغرب-2024)، التي ستقام ما بين 5 و26 يوليوز الجاري، وذلك في خطوة رمزية تعكس النمو المتسارع والاعتراف المتزايد بكرة القدم النسوية عبر القارة الإفريقية. وتم الكشف عن هذه الكأس الجديدة خلال حفل نظم بشراكة مع الراعي الرسمي “طوطال -إنرجي”، وحضرته عدد من الوجوه البارزة في عالم المستديرة النسوية الإفريقية، من لاعبات ومدربات. واستلهم تصميم الكأس الجديدة مباشرة من نظيرتها الخاصة بكأس إفريقيا للرجال، غير أنها تتجاوز مجرد كونها جائزة، إذ تجسد، حسب الكاف، احتفاء بالمساواة والوحدة والتميز. ويتميز الكأس برونق فني بشكل يعكس بتلات متناسقة ترتفع بشكل حلزوني، تمثل كل منها دولة مشاركة، وتشكل مجتمعة زهرة في طور التفتح. ومن قلب هذا الشكل الزهري الهندسي تنبثق كرة ذهبية، ذات نسيج دقيق يشبه كرة القدم، مزينة بخريطة إفريقيا من الذهب البراق، في تعبير عن الطموح والفخر والتأثير العالمي للقارة في مجال كرة القدم النسوية، بحسب الكاف. وقد صنعت الكأس من الفضة البراقة والذهب غير اللامع، ويحيط بها طوق ذهبي منقوش عليه شعار (الكاف)، تجسيدا لالتزام الكونفدرالية بتعزيز كرة القدم النسوية داخل اتحاداتها الـ54. أما قاعدتها، فهي من الرخام الأبيض، تتخللها خطوط ذهبية وتحمل اسم المسابقة بحروف ذهبية غير لامعة. وفي كلمة خلال حفل تقديم الكأس الجديدة، أعربت المغربية لمياء بومهدي، مدربة الفريق النسوي لنادي تي بي مازيمبي، عن اعتزازها بالمشاركة في هذا الحدث، مشيدة بـ”الثورة” التي تشهدها كرة القدم النسوية الإفريقية خلال السنوات الأخيرة. وكانت بومهدي قد توجت بلقب دوري أبطال إفريقيا للسيدات في نسخته الأخيرة التي نظمت بالمغرب، رفقة النادي الكونغولي، وأبرزت الاهتمام المتزايد بكرة القدم النسوية على الصعيد القاري، وتطورها على المستويات التقنية والتكتيكية والبدنية. وبخصوص كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024)، توقعت المدربة المغربية أن تشهد هذه النسخة “نجاحا على كافة الأصعدة”، معتبرة أن المغرب يتوفر على كل المقومات اللازمة لتنظيم أحداث رياضية كبرى، وعلى رأسها البنيات التحتية الرياضية الكبيرة. وستشهد هذه الدورة مشاركة 12 منتخبا موزعين على ثلاث مجموعات، حيث وقع المنتخب المغربي، مستضيف البطولة، في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات زامبيا، والسنغال، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتضم المجموعة الثانية كلا من نيجيريا، وتونس، والجزائر، وبوتسوانا، فيما تضم المجموعة الثالثة منتخبات جنوب إفريقيا، وغانا، ومالي، وتنزانيا.
رياضة

مصرع ديوغو جوتا لاعب ليفربول ومنتخب البرتغال إثر حادثة سير مروعة
في خبر صادم لعشاق كرة القدم، توفي البرتغالي ديوغو جوتا، نجم ليفربول الإنجليزي، عن عمر يناهز 28 عامًا، في ساعة مبكرة من صباح الخميس، إثر حادث سير مروّع وقع في مقاطعة زامورا شمال غربي إسبانيا.وبحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن وقعت الحادثة عند الكيلومتر 65 من الطريق السريع A-52، بالقرب من بلدية بالاسيوس دي سانابريا، عندما انحرفت السيارة التي كان يستقلها جوتا لاعب ليفربول برفقة شقيقه أندريه (26 عامًا)، وهو لاعب كرة قدم أيضًا، عن مسارها، مما أدى إلى اصطدامها واشتعال النيران فيها. وأكد شهود عيان، في اتصال مع خدمات الطوارئ على الرقم 112، أن ألسنة اللهب اشتعلت سريعًا في المركبة وامتدت إلى النباتات المحيطة، ما صعّب من عملية الإنقاذ.
رياضة

كورتوا: عودة مبابي تعزز حظوظ الريال في المونديال
أكد حارس مرمى ريال مدريد، تيبو كورتوا، على أهمية عودة كيليان مبابي إلى صفوف الفريق، وتوقع مستقبلا مشرقا للمهاجم الشاب غونزالو غارسيا. وشارك مبابي لدقائق معدودة فقط في تأهل ريال مدريد إلى ربع نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم بالولايات المتحدة، بعدما لعب بديلا في الفوز المريح بهدف على يوفنتوس في ملعب هارد روك بمدينة ميامي. وتوهج غارسيا مجددا في صفوف ريال مدريد، بعدما سجل هدفه الثالث في هذه البطولة، ليواصل الفريق الملكي مسيرته المميزة نحو دور الثمانية. لكن عودة مبابي إلى الواجهة بعد نزوله بديلا في الدقيقة 68 للمشاركة لأول مرة في كأس العالم للأندية بعد غيابه عن دور المجموعات بسبب إصابته بالتهاب المعدة والأمعاء، أضفت إثارة أخرى على أكبر بطولة للأندية في العالم. وتفوق هتاف الجماهير بحماس شديد لحظة نزول مبابي إلى أرض الملعب أكثر من فرحتهم بهدف غونزالو غارسيا. وقال كورتوا في مقابلة مع الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): «عودة مبابي مهمة جدا، فكلما زاد عدد اللاعبين الجاهزين في الفريق كان ذلك أفضل، خصوصا لاعبا بحجم كيليان». وأضاف الحارس البلجيكي الدولي: «نحن سعداء بالمجموعة الحالية، ومن الرائع دائما أن يكون لدينا فريق مكتمل من الناحية البدنية». وانتقل كورتوا للإشادة بزميله الشاب غارسيا، قائلا: «إنه مهاجم رائع، ونعرفه جيدا، فهو يتدرب مع الفريق منذ عامين، يسجل الكثير من الأهداف، وحضوره قوي داخل منطقة الجزاء، ويجيد ضربات الرأس، لذا فهو لاعب مفيد للفريق». أما بشأن فرص ريال مدريد في التتويج بكأس العالم للأندية، ختم كورتوا تصريحاته: «الفوز بالنسخة الأولى من أي بطولة يبقى أمرا مميزا دائما، لكن يتبقى مشوار طويل أمامنا، وهناك العديد من الفرق القوية التي تنتظرنا».
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة