رياضة

مشاركة ألمع نجوم ألعاب القوى العالمية في الدورة 13 لملتقى محمد السادس


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 16 مايو 2022

تستقطب الدورة الثالثة عشرة لملتقى محمد السادس الدولي ،المحطة الرابعة للعصبة الماسية لألعاب القوى، المقررة يوم خامس يونيو المقبل، مجموعة من ألمع نجوم أم الألعاب العالمية، في مقدمتهم صاحبة ثلاثة ألقاب في أولمبياد طوكيو الجمايكية طومبسون هيرث إلين (100م و200م و100 أربع مرات).وهيأت اللجنة المنظمة لملتقى محمد السادس الدولي كل السبل لتكريس التظاهرة ،المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، كموعد سنوي لالتقاء ألمع النجوم من خلال استقطاب عدد من العدائين الأولمبيين والعالميين (160 عداء وعداءة من أزيد من 33 بلدا) سيضيئون سماء العاصمة الرباط.وتشهد الدورة الحالية مشاركة عدائين وعداءات بلغوا قمة ما يصبو إليه كل رياضي ورياضية قبل اعتزال المضامير والحلبات وهو التتويج في الأولمبياد، أكبر حدث رياضي على الإطلاق، وفي مقدمتهم البطل المغربي ،سفيان البقالي، الفائز بالميدالية الذهبية في سباق 3000م موانع في أولمبياد طوكيو، والعداء الكيني كورير إمانويل كيب كورير بطل سباق 800م في الألعاب ذاتها والحائز على لقب العصبة الماسية سنة 2021.كما تعرف الدورة حضور ،الأمريكية ساندي كوريس، بطلة العالم لمسابقة القفز بالزانة في بلغراد سنة 2022 ووصيفة بطلة العالم في دورتي الدوحة سنة 2019 ولندن سنة 2017، والأوكرانية ماهوشيك يوغوسلافا، بطلة العالم داخل القاعة في مونديال بلغراد سنة 2022 في مسابقة القفز العلوي.ولن يكون الرهان على إنجاح التظاهرة مقتصرا فقط على الأسماء العالمية، بل أيضا على المشاركة المكثفة للعدائين والعداءات المغاربة وفي مختلف السباقات والمسابقات، حيث قررت اللجنة التقنية الوطنية إشراك العديد من العدائين والعداءات، خاصة بعد تألق العديد منهم خلال الدورة الماضية للألعاب الأولمبية بتأهلهم إلى نصف نهاية تخصصاتهم. ومن بين الأسماء المغربية المشاركة إلى جانب البطل الأولمبي ،سفيان البقالي، هناك عبد العاطي الكص الذي بلغ نصف نهاية سباق 800م في أولمبياد طوكيو، وعبد اللطيف الصديقي الذي لم يتوفق في بلوغ نهائي مسابقة 1500 م بالأولمبياد ذاته وحفيظ رزقي ومريم أزرور وسكينة حجي (1500م). وأكد المدير التقني الوطني، عبد الله بوكراع، خلال ندوة صحفية ،اليوم الإثنين بالرباط لتقديم الدورة ال13 لملتقى محمد السادس الدولي، أن النخبة الوطنية المشاركة في هذا الحدث العالمي تتشكل من عدائين وعداءات شباب يطمحون إلى تدشين مشوارهم الإحترافي بنيل إحدى الميداليات أو على الأقل التأهل إلى نهائيات السباقات التي سيخوضونها خاصة مع وجود عدائين عالميين، إلى جانب عدائين متمرسين كسفيان البقالي في سباق 3000م موانع.وتمثل الدورة الحالية للملتقى ،يضيف المدير التقني الوطني، فرصة للعدائين والعداءات الشباب فرصة للاحتكاك مع عدائين عالميين وأولمبيين لاكتساب المزيد من الخبرة وتحسين مستواهم خاصة وأن أغلبهم يسعى إلى المشاركة في بطولة العالم القادمة، باعتبارهم يشكلون الخلف للعدائين المغاربة الذي تركوا بصماتهم واضحة على ألعاب القوى الوطنية وشرفوها عالميا وقاريا. وأضاف بوكراع، أن الجامعة تراهن على نجاج الدورة إن على المستوى التقني أوالتنظيمي، وهيأت جميع السبل لتحقيق ذلك خاصة بعد توقفها لمدة سنتين بسبب جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم.من جانبه، أعلن المدير التقني للملتقى الدولي محمد السادس لألعاب القوى، السويسري أوليفيي غلور، أن دورة السنة الحالية تمكنت من استقطاب ألمع النجوم التي من المنتظر أن تشارك في الملتقى، في انتظار تأكيد مشاركة آخرين. وأشار، بعد أن كشف عن برنامج الدورة، إلى أن جميع نجوم ألعاب القوى العالمية عبروا عن رغبتهم في العودة إلى المشاركة في الملتقى نظرا لمستواه التقني ولكونه يشكل محطة إعدادية هامة لبطولة العالم المقررة بالولايات المتحدة الأمريكية.من جهة أخرى، أوضح محمد غزلان ،الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، أن الدورة الحالية لملتقى محمد السادس الدولي، ستشكل طبقا استثنائيا يتيح فرجة مميزة لعشاق رياضة ألعاب القوى. وقال إن الجامعة فكرت هذه السنة، في إطار توفير جميع الظروف والإمكانات الضرورية والملائمة لمسايرة التطور الذي عرفه الملتقى دورة بعد أخرى، في إدخال بعض الصيغ الجديدة، خاصة على مستوى المسابقة الوطنية التي تقام في رفع ستار المسابقات الرسمية.ولم يفت محمد غزلان، بعد أن استعرض أهم المراحل التي مر منها الملتقى قبل وبعد التحاقه بالعصبة الماسية، التذكير بالدور الفعال لوسائل الإعلام الوطنية في هذا النجاح، مبرزا الدعم المتواصل لهذه الأخيرة التي نجحت في إعطاء صورة رائعة وحقيقية عن الدورات التي احتضنها المغرب.

تستقطب الدورة الثالثة عشرة لملتقى محمد السادس الدولي ،المحطة الرابعة للعصبة الماسية لألعاب القوى، المقررة يوم خامس يونيو المقبل، مجموعة من ألمع نجوم أم الألعاب العالمية، في مقدمتهم صاحبة ثلاثة ألقاب في أولمبياد طوكيو الجمايكية طومبسون هيرث إلين (100م و200م و100 أربع مرات).وهيأت اللجنة المنظمة لملتقى محمد السادس الدولي كل السبل لتكريس التظاهرة ،المنظمة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، كموعد سنوي لالتقاء ألمع النجوم من خلال استقطاب عدد من العدائين الأولمبيين والعالميين (160 عداء وعداءة من أزيد من 33 بلدا) سيضيئون سماء العاصمة الرباط.وتشهد الدورة الحالية مشاركة عدائين وعداءات بلغوا قمة ما يصبو إليه كل رياضي ورياضية قبل اعتزال المضامير والحلبات وهو التتويج في الأولمبياد، أكبر حدث رياضي على الإطلاق، وفي مقدمتهم البطل المغربي ،سفيان البقالي، الفائز بالميدالية الذهبية في سباق 3000م موانع في أولمبياد طوكيو، والعداء الكيني كورير إمانويل كيب كورير بطل سباق 800م في الألعاب ذاتها والحائز على لقب العصبة الماسية سنة 2021.كما تعرف الدورة حضور ،الأمريكية ساندي كوريس، بطلة العالم لمسابقة القفز بالزانة في بلغراد سنة 2022 ووصيفة بطلة العالم في دورتي الدوحة سنة 2019 ولندن سنة 2017، والأوكرانية ماهوشيك يوغوسلافا، بطلة العالم داخل القاعة في مونديال بلغراد سنة 2022 في مسابقة القفز العلوي.ولن يكون الرهان على إنجاح التظاهرة مقتصرا فقط على الأسماء العالمية، بل أيضا على المشاركة المكثفة للعدائين والعداءات المغاربة وفي مختلف السباقات والمسابقات، حيث قررت اللجنة التقنية الوطنية إشراك العديد من العدائين والعداءات، خاصة بعد تألق العديد منهم خلال الدورة الماضية للألعاب الأولمبية بتأهلهم إلى نصف نهاية تخصصاتهم. ومن بين الأسماء المغربية المشاركة إلى جانب البطل الأولمبي ،سفيان البقالي، هناك عبد العاطي الكص الذي بلغ نصف نهاية سباق 800م في أولمبياد طوكيو، وعبد اللطيف الصديقي الذي لم يتوفق في بلوغ نهائي مسابقة 1500 م بالأولمبياد ذاته وحفيظ رزقي ومريم أزرور وسكينة حجي (1500م). وأكد المدير التقني الوطني، عبد الله بوكراع، خلال ندوة صحفية ،اليوم الإثنين بالرباط لتقديم الدورة ال13 لملتقى محمد السادس الدولي، أن النخبة الوطنية المشاركة في هذا الحدث العالمي تتشكل من عدائين وعداءات شباب يطمحون إلى تدشين مشوارهم الإحترافي بنيل إحدى الميداليات أو على الأقل التأهل إلى نهائيات السباقات التي سيخوضونها خاصة مع وجود عدائين عالميين، إلى جانب عدائين متمرسين كسفيان البقالي في سباق 3000م موانع.وتمثل الدورة الحالية للملتقى ،يضيف المدير التقني الوطني، فرصة للعدائين والعداءات الشباب فرصة للاحتكاك مع عدائين عالميين وأولمبيين لاكتساب المزيد من الخبرة وتحسين مستواهم خاصة وأن أغلبهم يسعى إلى المشاركة في بطولة العالم القادمة، باعتبارهم يشكلون الخلف للعدائين المغاربة الذي تركوا بصماتهم واضحة على ألعاب القوى الوطنية وشرفوها عالميا وقاريا. وأضاف بوكراع، أن الجامعة تراهن على نجاج الدورة إن على المستوى التقني أوالتنظيمي، وهيأت جميع السبل لتحقيق ذلك خاصة بعد توقفها لمدة سنتين بسبب جائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم.من جانبه، أعلن المدير التقني للملتقى الدولي محمد السادس لألعاب القوى، السويسري أوليفيي غلور، أن دورة السنة الحالية تمكنت من استقطاب ألمع النجوم التي من المنتظر أن تشارك في الملتقى، في انتظار تأكيد مشاركة آخرين. وأشار، بعد أن كشف عن برنامج الدورة، إلى أن جميع نجوم ألعاب القوى العالمية عبروا عن رغبتهم في العودة إلى المشاركة في الملتقى نظرا لمستواه التقني ولكونه يشكل محطة إعدادية هامة لبطولة العالم المقررة بالولايات المتحدة الأمريكية.من جهة أخرى، أوضح محمد غزلان ،الكاتب العام للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، أن الدورة الحالية لملتقى محمد السادس الدولي، ستشكل طبقا استثنائيا يتيح فرجة مميزة لعشاق رياضة ألعاب القوى. وقال إن الجامعة فكرت هذه السنة، في إطار توفير جميع الظروف والإمكانات الضرورية والملائمة لمسايرة التطور الذي عرفه الملتقى دورة بعد أخرى، في إدخال بعض الصيغ الجديدة، خاصة على مستوى المسابقة الوطنية التي تقام في رفع ستار المسابقات الرسمية.ولم يفت محمد غزلان، بعد أن استعرض أهم المراحل التي مر منها الملتقى قبل وبعد التحاقه بالعصبة الماسية، التذكير بالدور الفعال لوسائل الإعلام الوطنية في هذا النجاح، مبرزا الدعم المتواصل لهذه الأخيرة التي نجحت في إعطاء صورة رائعة وحقيقية عن الدورات التي احتضنها المغرب.



اقرأ أيضاً
“فضيحة غير مسبوقة”.. الرياضية تمرر إشهارا لـ1xbet بخريطة المغرب دون صحرائه
مررت قناة "الرياضية"، أمس السبت، فضيحة غير مسبوقة بعد أن ظهرت خريطة المملكة دون صحرائها خلال إشهار لشركة المراهنات غير القانونية "1xbet"، وذلك خلال افتتاح كأس أمم إفريقيا للسيدات المقامة بالمغرب. وقد خلقت هذه "الكارثة" حالة من الارتباك داخل القناة، رافقها تملص من هذا الخطأ المهني الجسيم، الذي يمس بالوحدة الترابية للمملكة ويسيء لهذه القناة العمومية. وفي هذا الإطار، عبر العديد من النشطاء عن غضبهم من هذه الوصلة الإشهارية، مطالبين الجهات المعنية والمسؤولين عن القطب العمومي بفتح تحقيق بشكل مستعجل، من أجل تحديد الأطراف المسؤولة عن هذه الزلة.
رياضة

افتتاح فعاليات الدورة الأربعين لأسبوع الفرس
جرى، أمس السبت، بالمركب الملكي للفروسية وسباقات التبوريدة دار السلام افتتاح الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس، وهي التظاهرة السنوية المرموقة في مجال رياضات الفروسية والترفيه الوطني. ويقام الحدث على . ويهدف هذا الحدث، المقام على مدار 9 أيام، بمشاركة أكثر من 400 فارس وفَرَس والمنظم من طرف الجامعة الملكية المغربية للفروسية، إلى تسليط الضوء على المواهب الوطنية المؤهلة من عدة جهات من المملكة، بعد نجاحها في مراحل انتقاء محلية على مدار العام. وستتواصل الفعاليات الرسمية للدورة الأربعين لأسبوع الفرس إلى غاية الثالث عشر من شهر يوليوز الجاري، وتشمل تنافسا في جميع المراحل العمرية من الفرسان الصغار إلى المحترفين، بما فيها فئات الهواة وأقل من 21 سنة و"الكبار"
رياضة

رغم الاستقالة من النادي..شبح الجامعي يخلق أزمة في المغرب الفاسي
خرجة أخرى لمشجعي المغرب الفاسي ضد إسماعيل الجامعي، الرئيس السابق للنادي، رغم إعلانه الابتعاد بشكل نهائي عن شؤون الفريق. وارتبطت هذه الخرجة بقرب عقد جمع عام للجمعية، لكن وسط انتقادات تهم التحكم في النتائج مسبقا بسبب قضية الانخراطات. وقال فصيل "فطال تيغرز" إن الجمعية تواجه مشكلا قانونيا، و ذلك في الشق المرتبط بقانون المنخرطين، حيث الفراغ الذي يتبع استقالة الرئيس الحالي سيتم ملؤه عن طريق التصويت من طرف المنخرطين السابقين في الجمعية.وذكر الفصيل أن أغلب المنخرطين الحاليين هم من أتباع الجامعي و عائلته، وتساءل عما إذا كانت العائلة ستختار الابتعاد عن شؤون الفريق أم ستواصل الحضور، رغم موجة الانتقادات التي وصلت إلى درجة تنظيم مسيرات حاشدة في الشوارع الرئيسية للمدينة، وتحويل مدرجات الملاعب إلى فضاءات لرفع شعارات مناوئة. وطالب الجمهور الفاسي بالعمل على إعداد فريق ينافس على الألقاب الموسم القادم، وقال إنه لا مجال لتنشيط البطولة أو تفادي النزول. كما دعا إلى تجويد التواصل، والعمل على تنويع الدعم ومداخيل النادي، وتجاوز المشاكل والجوانب المرتبطة بتنظيم المباريات وما يشوبها من اختلالات مرتبطة بالتنظيم وبيع التذاكر.
رياضة

رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة