رياضة

مشاركة أكثر من 495 عداءة وعداء في النسخة 3 من لحاق أمزميز الإيكولوجي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 أكتوبر 2021

شارك أكثر من 495 عداءة وعداء ،يومي السبت والأحد 16 و 17 أكتوبر الجاري ، في فعاليات النسخة الثالثة من لحاق أمزميز الإيكولوجي، الذي يجمع بين الرياضة و حماية البيئة .وشهدت النسخة الثالثة من اللحاق، الذي نظمته جمعية "ترايل المغرب" وإحدى الوكالات النشطة في مجال التسويق الرياضي ، نشاطا بيئيا تمثل في جمع النفايات التي تزيد عن 5 أطنان طيلة 8 أيام قبل بدء السباقات.و بحسب اللجنة المنظمة ، فقد تضمن برنامج اللحاق 5 سباقات توزعت بين سباق 9 كلم ، وسباق 19 كلم ، وسباق 29 كلم ، وسباق 66 كلم ، وسباق 95 كلم ، مما سمح للمشاركين بممارسة الرياضة والجري بالسرعة التي تناسبهم وسط مناظر طبيعية ذات جمال استثنائي وبين الجبال الواقعة على بعد حوالي أربعين كيلومترا من مدينة مراكش.وشهدت هذه النسخة أيضا تنظيم سباق لمسافة 3 كيلومترات "Kids Trail" مخصص للأطفال لتشجيعهم على ممارسة الرياضة وتوعيتهم بفوائدها.وعلى مستوى النتائج ، فقد فاز أحمد ويخالفن في فئة "الرجال" بالسباق الأصعب، والذي بلغت مسافته 95 كيلومترا ، بينما فازت مريم محفوظ بالسباق ذاته في فئة "السيدات".أما السباق الثاني لمسافة 66 كلم، فقد شهد تفوق إسماعيل أيت عمر الذي جاء في المركز الأول، يليه على التوالي أحمد ويخالفن ورشيد عميمو العمراني.وفاز عبد اللطيف أيت تشكورت بسباق 29 كلم بعد أن أنهى السباق متقدما على عبد الصادق بن شيخ وإبراهيم أوشاو اللذين حلا ،على التوالي، في المركزين الثاني والثالث، فيما فازت غيرين سولين بالمركز الأول في فئة "الإناث" متقدمة على أليكسيا لو مويني ولينا أبو المراعي لينا التي حلت ثالثة.من جانبه، فاز نبيل رباكي بسباق 19 كلم "رجال"، بينما فازت إيمي غريفيث بسباق "السيدات".أما في سباق 9 كلم ، فقد فاز بالمركز الأول أمين فالح بالنسبة للرجال وريبيكا فولكنر بالنسبة للسيدات.وتجدر الإشارة إلى أنه تم تنظيم لحاق أمزميز في ظل الامتثال الكامل للتدابير الصحية الوقائية من فيروس "كورونا".

شارك أكثر من 495 عداءة وعداء ،يومي السبت والأحد 16 و 17 أكتوبر الجاري ، في فعاليات النسخة الثالثة من لحاق أمزميز الإيكولوجي، الذي يجمع بين الرياضة و حماية البيئة .وشهدت النسخة الثالثة من اللحاق، الذي نظمته جمعية "ترايل المغرب" وإحدى الوكالات النشطة في مجال التسويق الرياضي ، نشاطا بيئيا تمثل في جمع النفايات التي تزيد عن 5 أطنان طيلة 8 أيام قبل بدء السباقات.و بحسب اللجنة المنظمة ، فقد تضمن برنامج اللحاق 5 سباقات توزعت بين سباق 9 كلم ، وسباق 19 كلم ، وسباق 29 كلم ، وسباق 66 كلم ، وسباق 95 كلم ، مما سمح للمشاركين بممارسة الرياضة والجري بالسرعة التي تناسبهم وسط مناظر طبيعية ذات جمال استثنائي وبين الجبال الواقعة على بعد حوالي أربعين كيلومترا من مدينة مراكش.وشهدت هذه النسخة أيضا تنظيم سباق لمسافة 3 كيلومترات "Kids Trail" مخصص للأطفال لتشجيعهم على ممارسة الرياضة وتوعيتهم بفوائدها.وعلى مستوى النتائج ، فقد فاز أحمد ويخالفن في فئة "الرجال" بالسباق الأصعب، والذي بلغت مسافته 95 كيلومترا ، بينما فازت مريم محفوظ بالسباق ذاته في فئة "السيدات".أما السباق الثاني لمسافة 66 كلم، فقد شهد تفوق إسماعيل أيت عمر الذي جاء في المركز الأول، يليه على التوالي أحمد ويخالفن ورشيد عميمو العمراني.وفاز عبد اللطيف أيت تشكورت بسباق 29 كلم بعد أن أنهى السباق متقدما على عبد الصادق بن شيخ وإبراهيم أوشاو اللذين حلا ،على التوالي، في المركزين الثاني والثالث، فيما فازت غيرين سولين بالمركز الأول في فئة "الإناث" متقدمة على أليكسيا لو مويني ولينا أبو المراعي لينا التي حلت ثالثة.من جانبه، فاز نبيل رباكي بسباق 19 كلم "رجال"، بينما فازت إيمي غريفيث بسباق "السيدات".أما في سباق 9 كلم ، فقد فاز بالمركز الأول أمين فالح بالنسبة للرجال وريبيكا فولكنر بالنسبة للسيدات.وتجدر الإشارة إلى أنه تم تنظيم لحاق أمزميز في ظل الامتثال الكامل للتدابير الصحية الوقائية من فيروس "كورونا".



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة