التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
مستوصف : “أولاد مومنة” نواحي شيشاوة في غرفة الإنعاش
نشر في: 3 يونيو 2013
طالب عدد من ساكنة الجماعة القروية أولاد مومنة ، التابعة لإقليم "شيشاوة"، في إتصالهم ب كش2، بضرورة تدخل وزارة " الوردي" من أجل إيجاد حل إستعجالي للمستوصفهم الصحي الذي يعيش خلال هذه الأيام في عطالة كبيرة.
المستوصف الذي يقصده كل يوم عدد من طالبي حقهم في العلاج، يتفاجؤون دائما بالتوقيت الخاص بالمستوصف، فالمرضى لديهم "ثلاث ساعات للعلاج"، والأبواب تفتح من التاسعة إلى الثانية عشرة زوالا، " أو لي فاتوا الكار إشد في المزرار"، وضعية صعبة تزداد صعوبتها أكثر في ظل تواجد طبيبة وممرض واحد ، فالعدد الكبير من المرضى رجالا ونساء وأطفالا يجب عليهم القدوم في الساعات الأولى من كل يوم "لعل وعسى" أن يجدوا أملا في العلاج.
مستوصف "أولاد مومنة"، تضاف إلى وضعيته مشاكل أخرى في مقدمتها غياب "دار الولادة" ، حيث يتوجب على النسوة في حالة المخاض التوجه إلى أقرب مستوصف، الذي يبعد بحوالي 20 كلمتر وهو مستوصف "سيدي المختار"، ومنه في حالات خاصة إلى المستشفى الإقليمي بشيشاوة أو مستشفى الأم والطفل بمراكش.
سيارة الإسعاف هي الأخرى تعيش في سبات عميق مدة طويلة بالجماعة، ففي حالة وجود مريض يستوجب نقله إلى المستشفى الإقليمي، يتم طلب النجدة من سيارة الإسعاف التابعة لجماعة سيدي المختار، والفاهم يفهم......
هذا الوضع الذي يعيشه المستوصف الصحي لجماعة "أولاد مومنة" بإقليم شيشاوة، يزداد يوما بعد يوم، ومسؤولي الجماعة ومندوبية الصحة بالإقليم في" نوم عميق" مادام أنه لايوجد مايعكر الجو، رغم عدة نداءات طالبوا من خلالها الساكنة بتحسين خدمات هذا المستوصف قبل فوات الاوان.
المستوصف الذي يقصده كل يوم عدد من طالبي حقهم في العلاج، يتفاجؤون دائما بالتوقيت الخاص بالمستوصف، فالمرضى لديهم "ثلاث ساعات للعلاج"، والأبواب تفتح من التاسعة إلى الثانية عشرة زوالا، " أو لي فاتوا الكار إشد في المزرار"، وضعية صعبة تزداد صعوبتها أكثر في ظل تواجد طبيبة وممرض واحد ، فالعدد الكبير من المرضى رجالا ونساء وأطفالا يجب عليهم القدوم في الساعات الأولى من كل يوم "لعل وعسى" أن يجدوا أملا في العلاج.
مستوصف "أولاد مومنة"، تضاف إلى وضعيته مشاكل أخرى في مقدمتها غياب "دار الولادة" ، حيث يتوجب على النسوة في حالة المخاض التوجه إلى أقرب مستوصف، الذي يبعد بحوالي 20 كلمتر وهو مستوصف "سيدي المختار"، ومنه في حالات خاصة إلى المستشفى الإقليمي بشيشاوة أو مستشفى الأم والطفل بمراكش.
سيارة الإسعاف هي الأخرى تعيش في سبات عميق مدة طويلة بالجماعة، ففي حالة وجود مريض يستوجب نقله إلى المستشفى الإقليمي، يتم طلب النجدة من سيارة الإسعاف التابعة لجماعة سيدي المختار، والفاهم يفهم......
هذا الوضع الذي يعيشه المستوصف الصحي لجماعة "أولاد مومنة" بإقليم شيشاوة، يزداد يوما بعد يوم، ومسؤولي الجماعة ومندوبية الصحة بالإقليم في" نوم عميق" مادام أنه لايوجد مايعكر الجو، رغم عدة نداءات طالبوا من خلالها الساكنة بتحسين خدمات هذا المستوصف قبل فوات الاوان.
طالب عدد من ساكنة الجماعة القروية أولاد مومنة ، التابعة لإقليم "شيشاوة"، في إتصالهم ب كش2، بضرورة تدخل وزارة " الوردي" من أجل إيجاد حل إستعجالي للمستوصفهم الصحي الذي يعيش خلال هذه الأيام في عطالة كبيرة.
المستوصف الذي يقصده كل يوم عدد من طالبي حقهم في العلاج، يتفاجؤون دائما بالتوقيت الخاص بالمستوصف، فالمرضى لديهم "ثلاث ساعات للعلاج"، والأبواب تفتح من التاسعة إلى الثانية عشرة زوالا، " أو لي فاتوا الكار إشد في المزرار"، وضعية صعبة تزداد صعوبتها أكثر في ظل تواجد طبيبة وممرض واحد ، فالعدد الكبير من المرضى رجالا ونساء وأطفالا يجب عليهم القدوم في الساعات الأولى من كل يوم "لعل وعسى" أن يجدوا أملا في العلاج.
مستوصف "أولاد مومنة"، تضاف إلى وضعيته مشاكل أخرى في مقدمتها غياب "دار الولادة" ، حيث يتوجب على النسوة في حالة المخاض التوجه إلى أقرب مستوصف، الذي يبعد بحوالي 20 كلمتر وهو مستوصف "سيدي المختار"، ومنه في حالات خاصة إلى المستشفى الإقليمي بشيشاوة أو مستشفى الأم والطفل بمراكش.
سيارة الإسعاف هي الأخرى تعيش في سبات عميق مدة طويلة بالجماعة، ففي حالة وجود مريض يستوجب نقله إلى المستشفى الإقليمي، يتم طلب النجدة من سيارة الإسعاف التابعة لجماعة سيدي المختار، والفاهم يفهم......
هذا الوضع الذي يعيشه المستوصف الصحي لجماعة "أولاد مومنة" بإقليم شيشاوة، يزداد يوما بعد يوم، ومسؤولي الجماعة ومندوبية الصحة بالإقليم في" نوم عميق" مادام أنه لايوجد مايعكر الجو، رغم عدة نداءات طالبوا من خلالها الساكنة بتحسين خدمات هذا المستوصف قبل فوات الاوان.
المستوصف الذي يقصده كل يوم عدد من طالبي حقهم في العلاج، يتفاجؤون دائما بالتوقيت الخاص بالمستوصف، فالمرضى لديهم "ثلاث ساعات للعلاج"، والأبواب تفتح من التاسعة إلى الثانية عشرة زوالا، " أو لي فاتوا الكار إشد في المزرار"، وضعية صعبة تزداد صعوبتها أكثر في ظل تواجد طبيبة وممرض واحد ، فالعدد الكبير من المرضى رجالا ونساء وأطفالا يجب عليهم القدوم في الساعات الأولى من كل يوم "لعل وعسى" أن يجدوا أملا في العلاج.
مستوصف "أولاد مومنة"، تضاف إلى وضعيته مشاكل أخرى في مقدمتها غياب "دار الولادة" ، حيث يتوجب على النسوة في حالة المخاض التوجه إلى أقرب مستوصف، الذي يبعد بحوالي 20 كلمتر وهو مستوصف "سيدي المختار"، ومنه في حالات خاصة إلى المستشفى الإقليمي بشيشاوة أو مستشفى الأم والطفل بمراكش.
سيارة الإسعاف هي الأخرى تعيش في سبات عميق مدة طويلة بالجماعة، ففي حالة وجود مريض يستوجب نقله إلى المستشفى الإقليمي، يتم طلب النجدة من سيارة الإسعاف التابعة لجماعة سيدي المختار، والفاهم يفهم......
هذا الوضع الذي يعيشه المستوصف الصحي لجماعة "أولاد مومنة" بإقليم شيشاوة، يزداد يوما بعد يوم، ومسؤولي الجماعة ومندوبية الصحة بالإقليم في" نوم عميق" مادام أنه لايوجد مايعكر الجو، رغم عدة نداءات طالبوا من خلالها الساكنة بتحسين خدمات هذا المستوصف قبل فوات الاوان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي
النيابة العامة تأمر بتحقيق في نفوق اسماك في سد بنواحي اسفي
جهوي
جهوي