مستشار جماعي يخنق موظفا داخل جماعة سيد الزوين والأخير يصرخ “والله حتى نفركع هاذ الرمانة”
كشـ24
نشر في: 28 يوليو 2016 كشـ24
شهد مقر جماعة سيد الزوين ضواحي مراكش زوال يومه الخميس 28 يوليوز الجاري، حالة من الفوضى بسبب شجار بين موظف بالجماعة ومستشار جماعي داخل المقر، وعلى مرأى من المواطنين والمرتفقين
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المستشار الجماعي قام بخنق الموظف العامل بالمصلحة التقنية والتي كان يترأسها سابقا لأربع ولايات، ما جعل هذا ا؟لأخير يصرخ ويهدد أمام المواطنين بفضح المستور قائلا "واك واك اعباد الله والله حتى نفركع هاذ الرمانة"
وتتزامن هذه الواقعة مع بداية أشغال التبليط في الشارع الرئيسي لجماعة سيد الزوين "البَّافي"، والتي إنطلقت يوم أمس الأربعاء، وهو ما يرجح أن يكون السبب وراء الشجار سؤال " فين هي قهيوتي ..؟"
ووفق ذات المصادر فإن المواطنين قاموا بتخليص الموظف المذكور من قبضة المستشار الغاضب، فيما عبر المواطنون عن رغبتهم في أن "تفركع" تلك الرمانة في انتظار أن يكشف المجلس الأعلى للحسابات عن باقي الخروقات التي قد يتم اكتشافها من خلال عملية الإفتحاص التي قام بها على مدى شهر
وفي إتصال بأحد الفاعلين المحلين الذين عاينوا أطوار هذه الفضيحة الجديدة، طالب هذا الأخير عبر منبر "كشـ24" أن تتحرك النيابة العامة لفتح تحقيق في ملابسات الواقعة، والإستماع لطرفي العراك لمعرفة الأسرار التي تختفي وراء عبارة "والله حتى نفركع هاذ الرمانة"
شهد مقر جماعة سيد الزوين ضواحي مراكش زوال يومه الخميس 28 يوليوز الجاري، حالة من الفوضى بسبب شجار بين موظف بالجماعة ومستشار جماعي داخل المقر، وعلى مرأى من المواطنين والمرتفقين
وحسب مصادر "كشـ24" فإن المستشار الجماعي قام بخنق الموظف العامل بالمصلحة التقنية والتي كان يترأسها سابقا لأربع ولايات، ما جعل هذا ا؟لأخير يصرخ ويهدد أمام المواطنين بفضح المستور قائلا "واك واك اعباد الله والله حتى نفركع هاذ الرمانة"
وتتزامن هذه الواقعة مع بداية أشغال التبليط في الشارع الرئيسي لجماعة سيد الزوين "البَّافي"، والتي إنطلقت يوم أمس الأربعاء، وهو ما يرجح أن يكون السبب وراء الشجار سؤال " فين هي قهيوتي ..؟"
ووفق ذات المصادر فإن المواطنين قاموا بتخليص الموظف المذكور من قبضة المستشار الغاضب، فيما عبر المواطنون عن رغبتهم في أن "تفركع" تلك الرمانة في انتظار أن يكشف المجلس الأعلى للحسابات عن باقي الخروقات التي قد يتم اكتشافها من خلال عملية الإفتحاص التي قام بها على مدى شهر
وفي إتصال بأحد الفاعلين المحلين الذين عاينوا أطوار هذه الفضيحة الجديدة، طالب هذا الأخير عبر منبر "كشـ24" أن تتحرك النيابة العامة لفتح تحقيق في ملابسات الواقعة، والإستماع لطرفي العراك لمعرفة الأسرار التي تختفي وراء عبارة "والله حتى نفركع هاذ الرمانة"