التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
مستشارون جماعيون يعارضون مقترحا لإنقاذ ساكنة دوائرهم من قاذورات الواد الحار ضواحي مراكش
نشر في: 20 أبريل 2017
وجه مجموعة من اعضاء المجلس الجماعي بجماعة سيد الزوين ضواحي مراكش، ملتمسا الى رئيس الجماعة من أجل إدراج نقط بدورة ماي 2017 المرتقبة في الاام المقبلة، بخصوص مشروع لتأهيل قطاع الصرف الصحي الذي تعاني منه ساكنة مجموعة من الدوائر ، بالمركز الحضري لسيد الزوين.
وحسب العريضة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن أعضاء المجلس التمسوا إدراج نقطة تحويل الاعتماد المبرمج للطرق الى تاهيل قطاع الصرف الصحي، إستجابة للمطالب المتتالية والمستمرة للمواطنين، لما لهذا الملف من أهمية قصوى في الحياة اليومية للمواطنين.
وحسب مصادر "كـشـ24"، فإن الملتمس المقدم في إطار تفعيل دور المجالس الجماعية المتمثل في تفعيل اليات الديموقراطية التشاركية الداخلية، وتنزيلا لمقتضيات دستور 2011 القاضية بتفعيل مبادئ دعم المواطنة، واستجابة لمجموعة من استفسارات الساكنة بخصوص برمجة الانشطة والبرامج ذات الاولوية، لقي معارضة وامتناع عدد من المستشارين الجماعيين المعنيين بمشكل الواد الحار عن توقيع العريضة، خصوصا وان ساكنة الدوائر الانتخابية التي يمثلونها، تعاني من قاذورات الصرف الصحي بشكل ملفت.
ويشار ان جماعة سيد لزوين، تعتمد على قنوات صرف عتيقة كانت مخصصة لصرف مياه الفيض، والتي انجزت من طرف وزارة الفلاحة سنة 1975، والتي لم تعد تستوعب التوسع العمراني الكبير للمركز الحضري للجماعة، بحيث وجدت ساكنة مجموعة من الاحياء نفسها بدون مرافق صحية، وبنيات تحتية لتصريف مياه الواد الحار، رغم ان الساكنة ملزمة بدفع الرسوم الخاصة بمساطر التعمير، المطبقة على التجزئات المجهزة.
وكان مرفق الصرف الصحي بالجماعة قد تم تفويته بداية الالفية الثالثة الى المكتب الوطني للماء والكهرباء، بعد تولي الاخير تدبير قطاع الماء والكهرباء بالجماعة، غير أن عدم وفاء الجماعة بالقسط المفروض عليها لاعادة هيكلة قنوات الصرف، واخراج مشروع بهذا الخصوص الى حيز الوجود، ترك الساكنة رهينة لواقع، يفرض عليها التعايش مع قاذورات الصرف الصحي التي تملأ عددا كبيرا من الازقة والاحياء.
وحسب العريضة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن أعضاء المجلس التمسوا إدراج نقطة تحويل الاعتماد المبرمج للطرق الى تاهيل قطاع الصرف الصحي، إستجابة للمطالب المتتالية والمستمرة للمواطنين، لما لهذا الملف من أهمية قصوى في الحياة اليومية للمواطنين.
وحسب مصادر "كـشـ24"، فإن الملتمس المقدم في إطار تفعيل دور المجالس الجماعية المتمثل في تفعيل اليات الديموقراطية التشاركية الداخلية، وتنزيلا لمقتضيات دستور 2011 القاضية بتفعيل مبادئ دعم المواطنة، واستجابة لمجموعة من استفسارات الساكنة بخصوص برمجة الانشطة والبرامج ذات الاولوية، لقي معارضة وامتناع عدد من المستشارين الجماعيين المعنيين بمشكل الواد الحار عن توقيع العريضة، خصوصا وان ساكنة الدوائر الانتخابية التي يمثلونها، تعاني من قاذورات الصرف الصحي بشكل ملفت.
ويشار ان جماعة سيد لزوين، تعتمد على قنوات صرف عتيقة كانت مخصصة لصرف مياه الفيض، والتي انجزت من طرف وزارة الفلاحة سنة 1975، والتي لم تعد تستوعب التوسع العمراني الكبير للمركز الحضري للجماعة، بحيث وجدت ساكنة مجموعة من الاحياء نفسها بدون مرافق صحية، وبنيات تحتية لتصريف مياه الواد الحار، رغم ان الساكنة ملزمة بدفع الرسوم الخاصة بمساطر التعمير، المطبقة على التجزئات المجهزة.
وكان مرفق الصرف الصحي بالجماعة قد تم تفويته بداية الالفية الثالثة الى المكتب الوطني للماء والكهرباء، بعد تولي الاخير تدبير قطاع الماء والكهرباء بالجماعة، غير أن عدم وفاء الجماعة بالقسط المفروض عليها لاعادة هيكلة قنوات الصرف، واخراج مشروع بهذا الخصوص الى حيز الوجود، ترك الساكنة رهينة لواقع، يفرض عليها التعايش مع قاذورات الصرف الصحي التي تملأ عددا كبيرا من الازقة والاحياء.
وجه مجموعة من اعضاء المجلس الجماعي بجماعة سيد الزوين ضواحي مراكش، ملتمسا الى رئيس الجماعة من أجل إدراج نقط بدورة ماي 2017 المرتقبة في الاام المقبلة، بخصوص مشروع لتأهيل قطاع الصرف الصحي الذي تعاني منه ساكنة مجموعة من الدوائر ، بالمركز الحضري لسيد الزوين.
وحسب العريضة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن أعضاء المجلس التمسوا إدراج نقطة تحويل الاعتماد المبرمج للطرق الى تاهيل قطاع الصرف الصحي، إستجابة للمطالب المتتالية والمستمرة للمواطنين، لما لهذا الملف من أهمية قصوى في الحياة اليومية للمواطنين.
وحسب مصادر "كـشـ24"، فإن الملتمس المقدم في إطار تفعيل دور المجالس الجماعية المتمثل في تفعيل اليات الديموقراطية التشاركية الداخلية، وتنزيلا لمقتضيات دستور 2011 القاضية بتفعيل مبادئ دعم المواطنة، واستجابة لمجموعة من استفسارات الساكنة بخصوص برمجة الانشطة والبرامج ذات الاولوية، لقي معارضة وامتناع عدد من المستشارين الجماعيين المعنيين بمشكل الواد الحار عن توقيع العريضة، خصوصا وان ساكنة الدوائر الانتخابية التي يمثلونها، تعاني من قاذورات الصرف الصحي بشكل ملفت.
ويشار ان جماعة سيد لزوين، تعتمد على قنوات صرف عتيقة كانت مخصصة لصرف مياه الفيض، والتي انجزت من طرف وزارة الفلاحة سنة 1975، والتي لم تعد تستوعب التوسع العمراني الكبير للمركز الحضري للجماعة، بحيث وجدت ساكنة مجموعة من الاحياء نفسها بدون مرافق صحية، وبنيات تحتية لتصريف مياه الواد الحار، رغم ان الساكنة ملزمة بدفع الرسوم الخاصة بمساطر التعمير، المطبقة على التجزئات المجهزة.
وكان مرفق الصرف الصحي بالجماعة قد تم تفويته بداية الالفية الثالثة الى المكتب الوطني للماء والكهرباء، بعد تولي الاخير تدبير قطاع الماء والكهرباء بالجماعة، غير أن عدم وفاء الجماعة بالقسط المفروض عليها لاعادة هيكلة قنوات الصرف، واخراج مشروع بهذا الخصوص الى حيز الوجود، ترك الساكنة رهينة لواقع، يفرض عليها التعايش مع قاذورات الصرف الصحي التي تملأ عددا كبيرا من الازقة والاحياء.
وحسب العريضة التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، فإن أعضاء المجلس التمسوا إدراج نقطة تحويل الاعتماد المبرمج للطرق الى تاهيل قطاع الصرف الصحي، إستجابة للمطالب المتتالية والمستمرة للمواطنين، لما لهذا الملف من أهمية قصوى في الحياة اليومية للمواطنين.
وحسب مصادر "كـشـ24"، فإن الملتمس المقدم في إطار تفعيل دور المجالس الجماعية المتمثل في تفعيل اليات الديموقراطية التشاركية الداخلية، وتنزيلا لمقتضيات دستور 2011 القاضية بتفعيل مبادئ دعم المواطنة، واستجابة لمجموعة من استفسارات الساكنة بخصوص برمجة الانشطة والبرامج ذات الاولوية، لقي معارضة وامتناع عدد من المستشارين الجماعيين المعنيين بمشكل الواد الحار عن توقيع العريضة، خصوصا وان ساكنة الدوائر الانتخابية التي يمثلونها، تعاني من قاذورات الصرف الصحي بشكل ملفت.
ويشار ان جماعة سيد لزوين، تعتمد على قنوات صرف عتيقة كانت مخصصة لصرف مياه الفيض، والتي انجزت من طرف وزارة الفلاحة سنة 1975، والتي لم تعد تستوعب التوسع العمراني الكبير للمركز الحضري للجماعة، بحيث وجدت ساكنة مجموعة من الاحياء نفسها بدون مرافق صحية، وبنيات تحتية لتصريف مياه الواد الحار، رغم ان الساكنة ملزمة بدفع الرسوم الخاصة بمساطر التعمير، المطبقة على التجزئات المجهزة.
وكان مرفق الصرف الصحي بالجماعة قد تم تفويته بداية الالفية الثالثة الى المكتب الوطني للماء والكهرباء، بعد تولي الاخير تدبير قطاع الماء والكهرباء بالجماعة، غير أن عدم وفاء الجماعة بالقسط المفروض عليها لاعادة هيكلة قنوات الصرف، واخراج مشروع بهذا الخصوص الى حيز الوجود، ترك الساكنة رهينة لواقع، يفرض عليها التعايش مع قاذورات الصرف الصحي التي تملأ عددا كبيرا من الازقة والاحياء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي
الدرك يحقق في الإستيلاء على مبلغ مالي ومجوهرات من داخل منزل بشيشاوة
جهوي
جهوي
سلطات الحوز تنفذ ازيد من 30 قرار هدم بجماعة تمصلوحت
جهوي
جهوي